المرتد فاضل رداد هذا البائس
لخائن للقسم الذي اقسمه عندما نال
شرف العضويه في صفوف حزب البعث
المجاهد وكان هذا الحقير يحتل
موقع ضابط استخبارات محافظة النجف
لمدة ثلاث سنوات ثم اصبح فيما بعد
ضابط استخبارات محافظة بابل وقد
كان يصول ويجول في محافظة النجف
وحصل على الكثير من الامتيازات
وبعد الاحتلال سقط القناع عن
الكثير من الوجوه وفعلهم بالسر
باح ومن بينهم المدعو فاضل رداد
هذا الضعيف البائس المرتجف ارسل
رساله عبر احد وجهاء ناحية القاسم
الى ممثل منظمة غدر يطلب قبوله
متعاونا مع المجلس الاسفل وقردته
وانه مستعد لتقديم المعلومات عن
مناضلي الحزب في محافظة النجف
وبابل الذي عمل فيها ايضا كضابط
استخبارات ولحين مجيء الاحتلال
ورفع طلبه الى المهلوس المحتضر
عزيز اصفهاني الذي قبله بشرط
تقديمه المعلومات ووضعه المجلس
الاعلى فيما بعد قائد لشرطة
محافظة بابل وقبض ثمن خيانته فليس
غريبا على هذا الخسيس ما فعله
نتيجة التوجيهات التي استلمها من
المجلس الاعلى عبر الامي محافظ
بابل الذي يحمل شهادة ( دكتوراه
بحب الحسين ) وهذا جوابه عندما
سئل عن تحصيله الدراسي بعد افتضاح
تزويره لوثيقه كونه خريج اعداديه
وهذه الوثيقه صادره من اعدادية
خوله للبنات وانفضح امره فكيف
لخائن ارتمى بحضن ارذل الاراذل ان
لا يقوم بمثل هذه الافعال
قد يكرم القرد اعجابا بخسته
وقد يهان لفرط النخوة السبع
