عمالة هذا النظام وانبطاحه لاحت منذ ان تسلم  السادات الحكم في مصر  وجنح لعملية السلام  المضلله  والتي فتت  القضيه الفلسطينيه وادخلتها هذا الفخ المميت والكل يعلم بالدور القذر المنافق الذي استخدمه حسني الخفيف في ايهام السعوديه بان نية  الشهيد  صدام بغزو السعوديه بعد تحرير الكويت  وماهو الدور الذي لعبه في حصار العراق  واحتلال العراق . المخابرات المصريه سلمت امريكا المحتله رجال مهمين من العراق لجئو الى  مصر مقابل مبالغ ومنهم احد حماية الشهيد صدام فهذه  المساهمه هي اتفاق امريكي مصري  لتدمير  نظام العراق وتدمير شعبه  لان الشهيد نوه لذلك  باحد اجتماعته وقال العراق يصير ملكي يصير شيوعي يصير جمهوري فهناك قاسم مشترك هو مستهدف من  قبل الغرب واليهود  وعملائهم  واصبح واضحا من  هم العملاء فاليوم  نلاحظ  المنطق المصري كيف يساهم ويعاون  الصهاينه لكسب تنفيذ اهداف هجومهم من خلال كسب الوقت  بطريقة تعطيل  العمل العربي  الموحد والمماطله والتسويف  وتسيس  القضيه  لجعلها  وبالا  على حماس وتكون  هي  السبب   في  ماحصل  من حرب  ويتم  ومع سبق الاصرار فرض  عباس كرئيس كما تريده اسرائيل  العملاء يتعاونون  لقتل المقاومه  وفرض  الخنوع  على الشعب  العربي  ولكن هيهات

النصر  للمقاومه ومجاهديها وعاشت  غزه  وصمودها        

وعاشت  فلسطين حره  ابيه