أية ( يسار ) هذا الذي تتكلم عن نهضته وتريد وحدته !؟

 

 

شبكة المنصور

صباح ديبس - شيوعي عراقي

كانت امنيتي ولازالت كشيوعي عراقي يهمه جدا وحدة اليسار العراقي الوطني الحقيقي النزيه المخلص ونهوضه و  ابراز دوره الوطني والعروبي والأنساني والمقاوم بالذات لكي نكون مساهمين حقيقين فعليين لأنجاز مهمة المهمات وأقدسها وأنبلها واهمها ،، مهمة تحرير العراق العربي الحبيب سوية مع شعبنا ورفاقنا وأخوتنا في فصائل المقاومة والجهاد العراقية وفي مقدمتهم فصائل رفاق وأخوة القائد المقاوم الشهيد صدام حسين وقواته المسلحة المجاهدة رأس رمح التحرير انشالله ،، حيث من خططوا وأعدوا وهيئوا ومونوا وبدئوا وقادوا هذه المقاومة البطلة المعطائة المقدامة التي كسرت اضلع ورأس اعتى وأقوى قوى الكون همجية وسادية وعنصرية وبطش وجريمة ،،

 

كنت مسافرا وقد اشتقت  كثيرا لقراءة ما يكتب وما أستجد وما حدث لبلدي العراق الحبيب خلال هذه الأيام القليلة ،،

 

وأنا اطالع ما فاتني ليلة أمس 26/12/2008 حينها اطلعت على موضوع لصاحبه عن (( تمنيات ودعوات )) جائت متأخرة جدا وتعد اليوم مشبوهة ومريبة جدا ايضا عن تمني وحدة ونهوض هذا ( اليسار ) المتناثر المشتت الممزق البائس المعادي الكاره والمزايد لبعضه البعض مع الأسف شخوصا وتجمعات ومواقع تناثرت هنا وهناك ،، هذا مايعرفه ويعرفهم الكاتب نفسه قبل غيره !؟ ،، سبحان من غير الأحوال !؟ ،،

 

هاهو ( اليسار )! نراه اليوم عجبا قد ( تقارب وتصافت القلوب كذبا وظاهرا فقط)وكيف تقارب اليوم لأداء مهمة غير نظيفة ومؤذية للعراق وللعراقيين جدا مع الأسف ،، لا ولم ولن تفيد مسعى وهدف وحدة العراقيين وفصائلهم المقاومة المجاهدة وتحقيق هدفهم الأسمى في طرد الأحتلال وعملائه ومرتزقته وهزيمتهما والأنجاز الكامل لمهمة التحرير والخلاص ،، بل هي باتت وكشفت وتعرت كمهمة رخيصة لهم ،، مهمة هي من تفيد المحتل نفسه حيث بقت آخر المهمات والأدعآت والأكاذيب التي من بقى يرتكز عليها المحتل لتبرير احتلاله وجرائمه ونهبه وتكريس احتلاله ،، 

 

*// وها نحن ( اليوم ) نرى هذا اليسار البائس قد توحد ونشط بالشكل لا بالجوهر ولا بالمضمون ولا بالوحدة والعمل والفعل ايضا لأنجاز هذه المهمة فقط الموكولة له اليوم من قبل سيده المحتل نفسه لانه هو المستفيد الأول منها لأداء و تحقيق هدفه الكبير وآخر قلاع وحصون ادعآته وزيفه واكاذيبه وصناعاته وفبركاته الأخيرة التي فشلت جميعها وتهاوت وأفتضحت وسقطت واحدة تلو الأخرى يتقدمهما كذبتي (( امتلاك العراق للسلاح المحرم دوليا والعلاقة مع القاعدة )) التي سقطت بفضل مقاومة العراقيين التي هندسها وهئ لها وبدئها وقادها القائد الشهيد وجيشنا الباسل ورفاقه وأخوته العراقيين من كل صوب وحدب ،، آخرها جاء الأعتراف المتأخر جدا عنها من الرئيس فم المصفوع بقندرة منتظر العراقي الشهم ،،

 

انهما الهدف والمهمة المتبقيان للمحتل الذي بقى يتاجر بهما والذي بات يستند عليهما ليبرر ويسوق ويلطف ويزوق بهما احتلاله وجرائمه الكبرى بحق العراق والعراقيين والذي بدء العمل المريب لتنفيذهما غالبية شخوص هذا اليسار البائس ومواقعهما الألكترونية الرخيصة المأجورة ،،  

 

انهما هدف ومهمة :

(( الأساءة والطعن والتشطين كحلقة متواصلة كأحد اهم اهداف سيدهم المحتل بالقائد الشهيد ونظامه الوطني ورفاقه وأخوته وتجربتهم النضالية الرائدة ل 35 عام خلت حفلت بالأنجازات الكبيرة العظمىوالحفاظ على البلد ووحدة اهله ،، تجربة سادتها ايضا الهفوات والأخطاء و سبحان من لم ولن يخطأ في هكذا ظروف عصيبة مريرة كبيرة مروا بها بأمتياز ،، ظروف غاية في الصعوبة والأذى والتدمير عاشها العراق والعراقيين ونظامهم الوطني وقائدهم استمرت قرابة العقدين تخللها الكثير والخطير وابشع من تآمر وتحديات وعدوان يومي وحروب وحصار لم يتصوره أحد من قبل او يعيش مثيله اية شعب او بلد او نظام او قائد عبر كل هذا التاريخ المعاصر ))!!!؟؟؟

 

*// غيرهم لم يستلم سلطة ولم يواجه هكذا تحديات كبيرة خطيرة ،* لم يخطأ فقط بلزاد من خياتة وعمالة وساوم وباع وسرق العراق والعراقيين بدء من اعداء البعث والمقاومة وخدم الأحتلال اليوم الى غالبيتكم يا يساريين! من العملاء والمرتزقة المخفيين وراء شعارات معاداة الأحتلال ودعم المقاومة !؟ ،،  

 

ومن يتابع المواقع الألكترونية لهذا ( اليسار ) البائس الهزيل المصطنع يرى كمية وحجم وبؤس و ضحالة الهجوم المستمر على البعث والقائد الشهيد في مواقعهم العميلة ولازال ،، وخاصة في موقع ما يسمى ب ( الكادر الشيوعي )!؟ وغيره من شنائكه الرخيصة التي باتتا معروفات للعراقيين ،، وها نحن نرى ويرى الآخرون كتابهم وفلاسفتهم وأكاديميهم ووووو وهم ينتشرون وينشرون ( معا ) في كل هذه المواقع اليسارية!؟ لأول مرة رغم كل تناقضاتهم وبغضهم لبعضهم البعض من اجل التسيد والتسلط والسلطة الحزبية واولا وأخيرا المنافع الحرام وما ادراك مالمنافع الحرام ،، وهذه ظاهرة ومواقف وتوحد وتقارب غريب جديد لهؤلاء اليساريين الذي لمهم وجمعهم اخيرا من لملم وجمع الأعداء التاريخيين من حزبي جلال ومسعود وغيرهم من المليشيات التي ( تحكم ) العراق والتي لمت وتقاربت رغما عنهما لأن تقاربهما يعني اليوم مصلحة سيدهم المحتل لأنجاز اهدافه بعد ان اتم احتلاله للعراق ،،

 

لذلم نسأل :

أهذا اليسار! الذي اخذ اليوم على عاتقه مهمة الدفاع عن آخر حصن وكذبة وزيف واختراع لأدعآت المحتل لتبرير جريمة غزوه واحتلاله للعراق وتدميره ونهبه واباده شعبه ،،

 

 أهذا اليسار! الذي كان منوما مغناطيسيا حتى اتت لحظة تفزيزه وبدء مهمته الغير نظيفة اقل ما يقال عنها اليوم ،،

 

أهذا اليسار! الذي فيه من هو القزم المدعي والكذاب والمبالغ والصانع للأكاذيب والفبركات والأسطوانات والعمليات الجهادية !؟ ،، اومن هو المرتزق والأجير والمنتفع ،، اومن هو (...... ) الذي بتنا نخجل ان نشخصه ونشخص حالته وتاريخه وشبابه وعطائه لمن يحتاج هذا العطاء من جماعة ابو خالد !؟ ،، اومن هو الجالس منهم في احضان دول عربية وأجنبية عدوة لاتريد الخير لشعبنا وخلاصنا من المحتل بل هي من شاركته جريمته الكبرى في 20/3 و 9/4/2003 وقبلهما ايضا عندما شنت حرب 1991 على العراق وشعبه ،، ومن له تعامل توماني صفوي ( وهو يساري )!؟ ودفاعهم المستميت الأبلة عن دولة تدعي جارة اسلامية شيعية !!! هي اكثر من دمرت ونهبت العراق وفتكت وحطمت حياة ومستقبل العراقيين ولازالت ،، ومن له تعامل دولاري استرليني شيكلي ديناري ريالي وحتى الين الياباني مع من سهلوا وبرروا وشاركوا في غزوا وأحتلال العراق  وما وصل له حاله وحال اهله اليوم ،، ومنهم ديناصورات هرمة فاشلة لاتهش ولاتنش اليوم حتى في كتاباتها وادوارها تراها بعيدة بعد السماء عن الأرض لواقع ما يدور في بلدهم وشعبهم ،* لم نسمع  ادانتها الواضحة للعصابات الكردية العميلة المتصهينة التي اكثر ولازالت من آذت ونهبت العراق وقتلت العراقيين وهذا ليس بجديد بل منذ اكثر من 7 عقود كان هذا اليسار وهؤلاء اليساريين من يغطي  جرائمهم وخيانتهم وقتالهم للعراق وللعراقيين ولجيشهم الهمام ،،   

 

التي اكثر من آذت وخانت العراق والعراقيين ،،* لاندري هل استمرارية التقاعد لهذه الديناصورات وزعانفهم الصعار الذي وهبه لهم العميل المجرم العنصري جلال لضحاياه من رفاقنا ورفيقاتنا العراقيين وبالخصوص منهم العرب الشيوعيين في بشت شان كان السبب ام ماذا !!!!؟؟؟ ،،

 

 انا هنا جئت لا اريد ان اناقش موضوعة الكاتب نفسة أبدا ،، ولكن لي ملاحظات وودت ان اذكرها ارى فيها  ضرورة التطرق لها قد تفيد لمن لايعرفها اوتفيد الأجيال القادمة وتفيد اليوم الحقيقة ،، ومنها :

 

كنت اعرف هذا الكاتب ولازلت احترمه وهذا منبعه بالنسبة لي هو تربيتي العائلية ووفائي اولا وموقفي  الأنساني والأخلاقي منه ومن غيره ايضا ،* حيث بالمقابل مع الأسف لم ارى منه الا الجحود وعدم الوفاء للرفقة والعشرة والغدر وهذا ديدن بعض ( الشيوعيين ) وبعض الناس ايضا العاديين ،، كنت قريب منه جدا في لحظات صعبة حاسمة ومصيرية تمر على حزبنا وعلينا من كنا قريبون منه ومعه ،،

 

نفسه هذا الكاتب من كان ومن بدء في الثمانينيات رفض بل ناهض جدا فكرة توحيد ونهوض هذا اليسار او بالأصح فكرة توحيد الشيوعيين العراقيين اللذين كانوا ضد سياسات وسلوكيات الخونة في قيادة الحزب الرئيسين اللذين جروا الحزب خلال عقدين او أكثر نحو الخيانة الوطنية العظمى واللذين عانوا منهم ولازالوا خيرة وطنيي شيوعيي العراق ،، آخرها الذي توج بمشاركتهم الأحتلال وأعوانه الآخرين خيانة هذا الوطن وهذا الشعب وخيانة الحزب ايضا ،، كنت لحوحا عليه دائما ولآخر لحظة من معرفتي به من اجل أن نعيد لحمة هذا الحزب المجيد وان نعيد له شرفه الوطني الذي دنس وهتك تماما والذي اخطأ كثيرا في مراحل حياته السياسية ومنها اخطاء كبيرة وخطيرة وأهمها الموقف من ماتسمى كذبا ورياء بقضية الأكراد في العراق ،،هذه وغيرها من الأخطاء التاريخية التي اوصلت الحزب لهذا الأنحدار الفظيع السريع نحو الخيانة العظمى للوطن والشعب والمبادئ ،، وكان هذا الكاتب من يملك وحده قدرة ومعه كل المخلصون تحقيق هذا الهدف الوطني الأسمى بحيث نكون ونبقى ضمن صفوف شعبنا وقواه الوطنية الحية وحائط منيع للذود عن وطننا ،،

 

الشئ الآخر  ،،

هذا الكاتب من يعرف حقا هذه الأسماء وهذه المواقع البائسة وكانوا جميعا بل غالبيتهم لايحترمهم او يثق بهم هذا ما عرفته منه شخصيا في كثير من المناسبات ،، مع الأسف استطاع أخيرا الهيمنة على مواقع هذا اليسار وأخذ يوجهها بقدرته المعروفة بشكل غير مباشر كقائد ميداني مميز عن شنائكه الآخرون  بما يريد وبما لايفيد ولايقنع احد في توجهها الأخير بالذات ،، حينما تنشد وتتقول وتدعي هذه المواقع اليسارية كره الأحتلال وايمانها بالمقاومة ولكن غالبية تصرفاتها وسياساتها واعلامها تتنافى تماما مع ادعآتهما هذه ،،

 

مهمة التحرير يا يساريين ،، بحاجة الى الوحدة والتكاتف والتنسيق والتسامح والعمل العراقي الأخوي الرفاقي المشترك المخلص والمسؤول ايضا لا الصبياني والمهرج المطرش للاذان والجارح للذوق والأحاسيس الأنسانية من هذا القزم او ذاك ال (..... ) او هذا المرتزق ،،

 

انها مهمة وحدة الشعب وقواه الوطنية وفصائل مقاومتهما الباسلة ،، ولا تعني يا يساريين الطعن والعداء والتشهير بمن هم مقاومين اصلاء ومن بدئوا وهيئوا وقادوا ومونوا للمقاومة الباسلة ومن جاء يستهدفهم من الأوغاد المجرمون المحتلون لاغيرهم ومن صعدوا منهم مشانق الأحتلال وعملائه المجرمون بهكذا وقفة اسطورية بطولية نادرة في التاريخ الأنساني ومن وقفوا في محكمة المجرمين وقفة عز وشرف وبطولة نادرة ومن ملئوا السجون والمعتقلات ومن تعذبت وجاعت وهتك شرف عوائلهم ايها اليساريين التافهون ومن كانوا ولازالوا هم المستهدفون الأوائل للمحتل الأمريكي الصهيوني الأيراني من هؤلاء البعثيون الذين قدموا لحد اليوم اكثر من 150 ألف شهيد لم نسمع من هؤلاء اليساريين اللنكات كلمة عزاء واحدة لهم ولعوائلهم اووقفة حق معهم او بارقة دفاع عنهم وهذا حق ومهمة وحقوق انسانية قبل غيرها !؟ بل لم يتضح ويطلع منكم غير الخبث والخسة والتجريح واختلاق الأكاذيب لهم وطعنهم وغدرهم وتشوية سمعتهم وتاريخهم كما يعمل سيدكم المحتل واذنابه ومليشياته لهم منذ عقود من السنين ،،

 

ايها اليساريين اللنكات ،، كفى عارا وخسة وعهرا وجهلا وهاهوشعبنا ووطننا

 يتعرضان لأقسى محن وكوارث التاريخ الأنساني ،،

 

نعتقد ان هذا الكاتب في المشوار الأخير من عمره ،، نتمنى له طول العمر والصحة والعافية ونقولها من القلب ،، نصيحتنا له وهو الكبير ،،* ان لا ينهي عمره وتاريخه الوطني النضالي الكبير بهذه المهمة المعيبة الغير مشرفه له ابدا ،، حينما عدت بعد غياب واصطففت اليوم مرة اخرىمع هؤلاء ( اليساريين ) الكثير منهم مصاييع واقزام وذو مصالح وبزنس ودناءة مع احترامنا وتقديرنا الكبير لبعضهم الآخر نحن نعرفهم بالأسماء،، وأنت حقا نقولها لا ولم ولن تشبه هؤلاء الصنف من هؤلاء اليساريين! اوحتى يشبهوك بشئ أبدا ،،

 

تذكر كنت ونحن معك نتهم ونطعن من بعض هؤلاء اليساريين! أنفسهم ومن غيرهم من العملاء ومطايا الأحتلال قبل الأحتلال وبعده ،، حينما ( يتهمونا ) بالقرب اوالتقرب من البعثيين وكأنها سبة وتهمة وجريمة العصر!؟ يا للعار والغباء ،،* هنا نسأل مالذي حدى وبدى من جديد لك !!!؟؟؟ ،، ومقالك الأخير يشير كثيرا لهؤلاء الكتاتوريين !؟ ،،

 

علما يا كاتبنا،، ان البعثيين العراقيين هؤلاء اليوم في المقاومة والجهاد مع كل اخوتهم العراقيين الوطنيين لا في السلطة المنحوسة ،، وهم اكثر الضحايا والمضحين والمعطائين لشعبهم وعراقهم ومبادئهم بلا حدود وعنوانهم يا كاتبنا تعرفه حقا انت وغيرك و يعرفه كل من في هذه الأرض وحتى من في السماء وجنة الخالق سبحانه وهو خالدا فيها انشالله ،،**// نكرر ومن القلب المجروح منك ومن غيرك ،، نقول لك لا تنهي عمرك بمهمة لانحترمها لك بالذات يا رفيقي الكبير ولاتمشي وراء من اعطى شرفه وخلفيته وباع ومستعد ان يبيع ما يملك ،،

 

أترك هذه المهمة وقرب الناس لبعضها ولا تشجع هؤلاء المصاييع وكن متسامح وسامي على الجراح ونحن كما تعرف في ابشع وأخطر حالنا كشعب ووطن وقوى وطنية ولا تثق بهؤلاء المصاييع من لايخدش جبنا وهزالة منهم حتى فأرة لا محتل طاغي مجرم كما يدعون كذبا وتجارة ،،

 

اود ان أقول لك شئ ،، هؤلاء الصغار جميعهم وبمواقعهم طويلهم ولصهم وقزمهم المهرج الملفق وبأمتياز او هذا ال ( .... ) كل هؤلاء بخويطهم لاولم ولن يخيفوا أرنبا ولم يعملوا شئ يقلق البعثيين او يقلق المقاومة او يقلق المحتل كما يدعون ويرائون فكيف البعث الكبير المقاوم المجاهد ذو تجربة ال  35 عام في السلطة واكثر من 60 عاما في النضال سوية مع القوى الوطنية العراقية الشريفة ،،

 

انقذ نفسك فهؤلاء الصغار تجار جنطة والتاجر مغامر من اجل المال الحرام

وانا اعرفك ليس بهكذا والله شاهد بما اقول ،،

 

الأرتزاق طافح على وجوههم ،، ودفاعهم عن ايران المجرمة الغادرة احد اهم مهماتهم ،، وتبييض صفحة عصابات مقتدي الأجرامية التي آذت العراقيين ومزقت لحمتهم احد اهم شيمهم ،، وتمزيق وحدة المقاومة الوطنية وعداء البعث والطعن والتشهير بالشهيد الخالد الكبير والبعث احد اهم خستهم  ،، وعلاقة الكثير منهم مع المحتل واذنابه احد المهام المخفية لهم ،، انا اعرفك لغاية ما انفصلنا عن بعض والى الأبد كما ارغب ،، ارى فيك ليس شبيها بهؤلاء وليس سائرا بطريقهم المشين الذي لا يليق بك والله --

 

اتمنى لك هذا ومن القلب

 وارجوا ان ترى في هذه العنتريات من هؤلاء الصغار لا تفيد وأنت الحكيم والخبير

يا كاتبنا ----

 

 

كيفية طباعة المقال

 

شبكة المنصور

السبت  / ٢٩ ذو الحجة ١٤٢٩ هـ

***

 الموافق ٢٧ / كانون الاول / ٢٠٠٨ م