ليستعين مقتدى بمقلده وسيده الأيراني الصفوي الحائري او بأتاريه ليفك لنا طلاسم حزوراته

 

 

شبكة المنصور

صباح ديبس

 

 اولهما حزورة ،،

 لا للأتفاقية -- لا للبعث ؟؟

 

 شئ مؤسف ومؤلم كما يحز بالنفس جدا لما وصل له حال عراقنا الحبيب وشعبنا العظيم وان يكون احد ( قادته ) السيد مقتدى الصدر والبلاد والعباد يمران باصعب وأبشع وأمر وأخطر وأسوء لحظاتهما التاريخية ،،

 

لذلك الحاجة الأستثنائية للبلاد والعباد تتطلب وبأمتياز رجال من نوع خاص ويعرف العراقيون ما ذا يعني هذا و ماهي الصفات التي يتمتع بها رجال من هذا النوع وفي هكذا محنة أحتلال وكوارث ومآسي وابادة بشرية وتدمير وحرق ونهب بلد ودولة وشعب وتدخل وأبتزاز وأذلال وهم في هذا يتذكرون شخصية وشجاعة وارادة وأقدام وبسالة صدام حسين ،، ولكن نطمأن شعبنا ان مثل هؤلاء الرجال موجودون في مقاومة العراقيين وقياداتهم ،،

 

اذن من داس على رأس اقوى قوة كونية جعلها ان تفكر بالهروب من العراق وان يصلوا بأمريكا العظمى لهذا الحال المزري عبر كل تاريخها ؟؟؟؟؟ انهم هؤلاء الرجال العراقيين اولاد وأخوة ورفاق صدام حسين ،،

 

اخوة ورفاق صدام حسين

سمعت حقيقة قالها نذل عميل اسمه طالب عبد الجبار ( شيوعي ) يقول صرنا مكفخة حتى للخليجيين وأضيف انا لمخانيث البشر وسفهائهم وأنذالهم )؟؟؟ ،، كل هذا بذراعكم وذراع ربعك الاخرين يا مقتدى بيك ،،

لذلك حالتنا كعراقيين لم ولن تسدي مثيلها على الأمم والشعوب والبشر عبر التاريخ المعاصر كلها هذا من ضمن اهداف ومشاريع المحتل وحلفائه وتنفيذ عملائه من امثالكم ،،

 

لكي يهان ويدمر وينهب ويستعمر ويفتت هذا العراق

لكي يذل ويشتت وتمزق وتدمر حياة ومستقبل هؤلاء العراقيون

وهذا ماحدث كهدف للمحتل وحلفائه وأداته هؤلاء العملاء تتقدمهم في تنفيذ هذه الجرائم الكبرى

 العصابات الصهيونية الكردية والعصابات الطائفية الصفوية الأيرانية تتقدمهما ميليشيات بدر والدعوة  

 

كمواطن عراقي يهمه بلده كغيره من ملايين العراقيين الوطنيين لم ولن اريد ان اضع شخص السيد مقتدى بمصاف هؤلاء الخونة العملاء البشعين من منظور اجتماعي وعائلي وأصل وفصل وحسب ونسب بمقدار وحجم أوبمصاف هؤلاء الجلاوزة الرعاع المجرمون الآخرون من شنائكه ممن يسمون اليوم بحكام العراق الجديد ،، حاشى الله انا لم ولن اقصد هذا ابدا ،،

 

فالسيد مقتدى من عائلة عراقية عربية كريمة وسادة كرام واب وحسب ونسب وعلم ومكانة وتقدير يبقون شامخون في العراق ،،* ولكن انا انظر واركز هنا لجوانب الأقتدار والأمتكان الديني والسياسي والفكري والأداري والتجربة الحياتية والنضالية والقيادية وعمر وتجربة السيد مقتدى وقدراته أيضا التي يجب ان تؤخذا بنظر الأعتبار ولاغيرها ابدا ،،

 

من الخطأ الكبير ان نرى ونقدر الأمور من زوايا صغيرة غير مجدية ابدا وفيها شئ كبير من المجاملات الخطيرة على حساب مستقبل وطن وشعب ودولة وهما في هكذا ظروف شديدة القسوة والألم ،،* عندما نرى او ننظر للسيد مقتدى كما ننظر ونرى في المرحوم ابيه وأقصد هنا الأمور التي عددتها آنفا ،، هذا ليس بصحيح القول والمنطق والتفكير ابدا ،، نحن هنا نتكلم عن شخص تجب ويجب النظر لقدراته آنفة الذكر وهل نرى في السيد مقتدى شروط ومتطلبات القائد والزعيم والرمز والمسؤول ووو وخاصة في هكذا مرحلة كما ذكرنا غاية في الصعوبة يمر بها العراق وشعبه منذ 9/4/2003 بالخصوص ،،

 

نؤكد ونركز ايضا هنا ،، لا ولم ولن يجوز ابدا ان نرى بمقتدى بما نراه بأبيه الكبير من قدرات ومكانة ومواقف

  ،، هذا يبقى ليس بمنطق مقبول ابدا ،،

 

رأيت ان اكتب عن هذا الموضوع بعد ان شاهدت ( مسرحية ) مواقف ربعه في البرلمان وشعاراتهم وتأرجحاتهم

وزعطوطياتهم وكذلك المواقف الغير ثابته اطلاقا لسيدهم مقتدى على طريق ما عبر هذه ال 6 سنوات تقريبا لكي نتمكن نحن العراقيون من ان نرى هؤلاء في اية خانة ممكن ان يثبتوا او يوضعوا او يرو الأمور ،،

 رغم ان العراقيون يرون مكان هؤلاء وسيدهم في خانة الأحتلال وشراذمه لا في مكان الشعب ومقاومته الوطنية ومع وطنييه وأحرارة والمناوئين للأحتلال ابدا –

     

ما رفعوه من شعارات وكلام وتصريحات رأينا فيها حزورات وطلسم في كثر التناقضات والأرتدادات والتراجعات وعدم الثبات والثوابت حينما يصرحون او يقررون او حتى حينما يبدئون بعمل ما * فلا نراهم الا وتوقفوا وتراجعوا و تصرفوا بشئ لايخدم البلاد ولا العباد ولا يخدمهم أيضا كمجموعة او حركة تتناقض كليا ما تدعية احيانا ،،

لاندري هل تساووا مع سادتهم المحتلون يوم أعتبروا العراقيين اغبياء ؟؟ ،،

 

رأينا صعب فك طلاسم حزورات مقتدى وربعه ( البرلمانيين والمعممين أيضا ما اكثرهم ماشالله ) ،، صعب جد ان تصدق وتعقل ،، لذلك رأينا أن لايحل هذه الحزورات الا مقتدى ( قدس الله سره) نفسه اوبرلمانييه وجيشه المهدي الطائفي العتيد الذي انزف الكثير من دماء العراقيين ومزق اشلائهم ومزق وحدتهم ايضا ،،

 

ومعه في هذا مؤيدية ومؤيدي ومسوقي هذه الأيران الثورية المعادية للأمبريالية للأمبريالية والصهيونية والأحتكار والعولمة !!! من بعض الأعلاميين المرتزقة أومن ( أصحاب ) المواقع الألكترونية الهابطة الرخيصة المؤجرة وحسب الطلب ومن ( بعض ) رجال حسيب في المؤتمر القومي العربي مع كل احترامنا وثقتنا بمناضلي واحرار وعروبيي هذا المؤتمر الحقيقين ،،   

 

هذا المقتدى الذي يرفض بل ( يقاوم  ويقاتل ) الأحتلال كما يدعي !؟

 

تصوروا ايها العراقيون وحللو ايضا معنا هذه الأمور ،،

ان مقتدى احد أهم اللذين مد رأسه للمحتل مؤيدا له غزوه وأحتلاله لوطنه العراق العربي حينما كانت  عساكرالأحتلال تغزو بغداد والنجف والكوفة وكربلاء والكاظم وكل ارض العراق الطاهرة ،، كما انه احد اهم عرابي ايران المحتلة للعراق وأحد اهم منفذي جرائمها وسياساتها وأهدافها الشريرة الذي لم ينازعها المحتل الأمريكي نفسه ولا الصهيوني في طبيعة جرائمها الكبرى التي اقترفتها في العراق وعلى العراقيين ولازالت بيد بدر والمهدي والدعوة وثار الله وحزب الله ووووو ؟؟؟؟؟،، وبنفس الوقت هو احد أهم اركان العملية السياسية المشؤومة للمحتل الأمريكي الأيراني الصهيوني ،، وأيضا من يقاتل ويبغض وآذى وأغتال البعثيين وقياداتهم و قائدهم بل قائد الشعب والأمة ،، هؤلاء من جاء لهم الغزاة المحتلون بجيوشهم عابرين كل القارات والمحيطات ومعهم بني صهيون وعساكر وجلاوزة كسرى والشاه وخميني وخامنئي الدجالون ومعهم كل مجرمي وقتلة وسراق الأرض وجبنائهم ،،

 

كل هذه الهلمة جائت لتقاتل وتسقط دولتهم ونظامهم الوطني وقيادتهم الوطنية وقائد العراق الشجاع الشهيد الخالد صدام حسين ،،

 

هؤلاء البعثيين العراقيين العروبيين المسلمين اللذين هم من اسسوا وهيئوا وبدئوا وقادوا ولازالوا مقاومة الأحتلال في العراق مع كل اخوتهم العراقيين الآخرين، هؤلاء من قتل منهم مئات الألاف المحتل ومليشياته وشراذمه ومنهم رعاع مقتدى ولازال عدد قتلاهم يتزايد كل يوم وساعة ولحظة كما لاننسى قتلهم لما يقارب المليون ونصف المليون عراقي لازالت اعدادهم

أيضا تتزايد أيضا يوميا وفي كل لحظة،، كما اغتالوا قائد العراق ورمز الأمة ومؤسس مقاومة العراق الشهيد الخالد صدام حسين بأبشع الأساليب الهمجية الجبانة النذلة وبكل دونية وخسة وحقد وطائفية ومرض !!!؟؟؟

 

ما نرجوه من السيد مقتدى ان يحلل ويفكك للعراقيين طلاسم هذه الحزورات

الصعبة التي لايعقلها او يقبلها عاقل وعقل ومنطق انساني أيضا :

 

*اهمها وجوده في العملية السياسية  للمحتل ولكن نرى احيانا يطالب بقتاله

* كيف تستوي معادة ومقاتلة البعث وصدام حسين والمحتلون ّ

* ماذا تسمي تصفيات جيشك المهدي! للعراقيين السنة والمقاومين والبعثيين والوطنيين والصداميين

* ماذا تسمي تأييدك للعميل المجرم المالكي

* ماذا ترى في علاقتك بل عمالتك لأيران المحتلة للعراق التي اكثر من آذت ودمرت ونهبت وقتلت العراق والعراقيين ومزقت لحمتهم

* ماذا ترى في انضمامك لتيار الأئتلاف الذي اكثر وأخطر وأسوء ولازال من آذى العراق والعراقيين تشاركه في هذا عصابات جلال ومسعود ّ

* ما موقفك ولماذا صمتك المريب من وعلى عصابات جلال ومسعود وهم الأكثر والأخطر والأخس من آذى بلدك وشعبك ودولتك وهاهم بلعوا العراق العربي بما فيه

*** هل ترى في ايران هي من وقعت هذه الأتفاقية عن طريق ربعها وعصاباتها في الأئتلاف وحزبي جلال ومسعود وآخرون ايضا او لا

*** هل عدائك وبغضك بل قتالك وقتلك للمقاومين العراقييين ولسنة العراق الوطنيين وللبعثيين يخدم قضية تحرير العراق وأنهاء الأحتلال او يتفق او يتناسق معهما

* هل تأرجحك وارتدادك وتناقضك اليومي اللحظي في ادق الأمور يخدم العراق وقضية انها او انسحاب الأحتلال

من العراق او يخدمك او يخدم جيشك العتيد او يزيد من ثقة وأحترام العراقيين لكم وبكم ّ

 

// اسئلة وحزورات ومهازل كثيرة ،، رأينا ان لاتشغلنا بك وبربعك كثيرا لكي نبقى نعددها ونشير لها الى مالا نهاية ،،

 نسأل الله هدايته واعانته لك ولربعك وأن يأتي بكم الى طريق الصلاح والرشد

طريق الشعب والمقاومة والحرية والتحرير

 

لا الله الا الله محمدا رسول الله

 قالها بعد ان هتف وحيا العراق والعراقيين وفلسطين والأمة

هكذا نطقها قائد العراق ورمزه وعنوانه وسيفه الرئيس المقاوم صدام حسين وهو  في آخر لحظات حياته بأباء وشجاعة وأقدام وأيمان نادرات ،،

ونعتقد بل متأكدون تماما أنت من شاهدت عملية بل *(( شاركت في عملية اغتيال القائد )) بهذه البشاعة والجبن والدونية حينما حضرت هذا الحدث الجلل المفزع الرهيب يوم اغتلتم مشاركا مع الأسف وأنت ابن الحسب والنسب خونة وسفلة العراق ومخانيثه ومجرمية وسراقه ودونييه وأفاقيه عندما قمتم بهذا

 العمل والفعل الشنيع الكبير الخطير ،،

يوم انهيتم حياة رمز العراق وعزه يا مقتدى ،، ويوم اسقطتم البلاد وسبيتم العباد انت وأمثاك الخونة الصغار

 

 هنا ممكن ان نساعدك وأنت تستحق ( المساعدة دائما وأبدا ) وستبقى بحاجتها يا مقتدى ،، حيث سنعطيك فرصة مساعدة صديق والصديق هذا هو ( اتاريك ) التي اهملتها بعد ان صقلت ( مواهبك بها ) في بيت المرحوم الفاضل السيد الجليل والدك رحمه الله اومساعدة هذا الحائري الفارسي الصفوي مقلدك وسيدك ،، بعد ان اصبحت ( قائدا ) بقدرة المحتل طبعا ورضاه ويوم شديت الرحال بعدها الى ديار صفويي قم وطهران الأخساء الجبناء الغادرون اللذين من قتلوا ابيك الجليل كونه عربي وعراقي ويريد بناء حوزة عراقية عربية اصيلة نظيفة حينها دعمه السيد الرئيس صدام حسين رحمه الله بكل امكانيات العراق للخلاص من الأغراب الأعداء ،، لأنه اراد ان يبني حوزة عراقية عربية سيدها عراقي عربي وسيد من آل البيت العرب الأقحاح لا من الغرباء الأعداء اللذين من لعبوا دورا خطيرا خسيسا للأتيان بالأحتلال ودعمه وفي اخماد جذوة مقاومة العراقيين للأحتلال من قبل غالبية عرب شيعة العراق اللذين خدرتموهم ولازالتم مع الأسف وكما عملوا لتكريس وتبرير وبقاء الأحتلال ودعموا عملائه وأدواته من القتلة واللصوص ولازالو يخفوا ويبرروا خيانتهم وجرائمهم وسرقاتهم الكبرى حينما اتى بهم وبكم أيضا اسيادكم  وعملوا منكم حكاما وقادة للعراق !!! ،،

 

ذهبت يا مقتدى لعمائم قم لكي يحشوا رأسك بأقصاصيهم الذي ملئته واتعبته الأتاري التي أخيرا اوصلتك بدون ان تدري اولا تدري لانعلم وجعلتك مرتزقا منفذا وخادما ومطيعا لهم كما مرتزقتهم الآخرون من اللذين اليوم جالسون معك في صف ورحلة العملية السياسية المشؤومة وأمام الأستاذ المحتل وسبورته وطباشيره وتوجيهاته وأوامره وقراراته ،،

انه سيدكم وولي نعمتكم جميعا ايها العملاء ،،هذا المحتل الذي لملم وصنع منكم هكذا عملاء ومرتزقة وخونة اوطان وشعوب ولصوص وطائفيون وعنصريون مارقون ،،

                                                                                                                              

 بعد ان ملئ وحشى سادتك الأيرانيون محتلي العراق ومدمريه وسارقيه وقاتلي ابنائه دماغك بقصصهم وخرافاتهم ،، ولكن اتضح بعد ذلك للعراقيين ان هذه الحشوة غير سليمة وغير مفيدة لأنها لم تعقل هذا الجاهل الذي يحلم ويفكر ان يقود العراق والعراقيين بهذه الأساليب واللعب الغير معقولة والغير مشروعة ابدا ،،

 يابا مقتدى ،، هذا العراق وهؤلاء العراقيين هل تعرفهم ،، اذن اسأل سادتك الأمريكان اللذين ايضا توهموا بل وهموا بهم ،، ماذا فعل اخيرا بهم هؤلاء العراقيون ؟؟؟؟؟ ،،

 

كنت من ضمن من يتابع جلسات البرلمان العميل امس 27/11/2008 يوم العار الأسود كما هو يوم 9/4/2003 الذي اطلق علية معمم بعمامة سوداء كسواد وجهه القبيح يدعي ( شيعي وسيد ايضا ايضا وعراقي وعربي وبحر العلوم همينة ياعيني ،، خسأ )!؟ حيث اوصى هذا العميل النكرة بعد ان صار لمدة شهر احدا رئيسا للعراق العربي العظيم!؟ بأمر وتخطيط ورضا اسياده الأمريكي الأيراني الصهيوني الأنكليزي حيث امروه ،،* ان يكون هذا اليوم المشؤوم (( عيدا وطنيا ويوم عطلة للعراقيين )) !؟ ،،

 

لاتنسى ان تفكك هذه الحزورات بالله عليك ايها القائد الفلتة ،، لقد شاهدنا زمرك من على شاشات التلفزيون بضجيجهم وتصرفاتهم كم هم زعاطيط مهبولون من يسمون اليوم ببرلمانيي العراق وهم يهتفون ضد الأتفاقية وبنفس الوقت يسبون رجال العراق من البعثيين والمقاومين ويريدون ان يبقون ويستمرون بمجازر وحبال الأعدامات ودريل صولاغ والذبح والشوي والتصفيات والأغتيالات لرجال العراق ووطنية وسنته وشرفائه وان تستمر محاكم اكراد تل ابيب وميليشيات بدر ايران ،،

 

خسأتم كم انتم مجرمون متعطشون للدماء (( دماء العراقيين الزكية الطاهرة )) ،، وكم أنتم ثأريون حاقدون مرضى طائفيون عنصريون فارسيون وصفويي وصهيونيي الهوى والأنتماء ،، وكم انم لصوص نهمون شرهون ،، وكم انتم فاشلون كذابون مخادعون اهل تقية في دعواكم وحكم العراق بعدل وانصاف وانسانية وضمير وقانون وشرعية ،، وكم انتم مدعون كذابون بظلم 1400 عام او ظلم 80 عام ،، وكم انتم دمرتم شيعة العرب العراقيين حينما اشغلتموهم باللطم والقامة والزنجيل وحب ايران بدل ان يتعلموا ويبنوا حياتهم ويحبوا وطنهم العراق ويتمسكوا بعروبتهم واسلامهم وبلا طائفية ،،

 

وكم وكم وكم

 

لاتنسى حل طلاسم حزوراتك يا مقتدى فنحن منتظرون

كل ما نقوله ونؤكده ان يهديكم الرب سبحانه

 لخدمة وحب العراق العربي العظيم واحترام اصلك العراقي العربي المسلم والمسلم فقط

 

 

كيفية طباعة المقال

 

شبكة المنصور

الاثنين  / ٠٣ ذو الحجة ١٤٢٩ هـ

***

 الموافق ٠١ / كانون الاول / ٢٠٠٨ م