قُنْدَرة ... لوضوح الخيانة
قُنْدَرة ... لـ " عبد الله "..
بن عبد العُزىّ .. بن هبل .. بن
اللات .. بن عبد التطبيع .. بن
الأنكليز .. بن الأمريكان
و لآله و صحبه من عربان حوار
الأديان
و قُنْدَرة ... لـ " ملك البحرين
" و هو يحمل السيف ، و يرقص رقصة
العار مع بوش .
و قندرة لـ " أمراء " ملء الوهم
.. مراحل فارغة بعد مراحل ..
تحتلّهم أمريكا بقواعدها ، و
حاملاتها .. و قد جعلوا مشيخاتهم
ممرّا لكل ما يضرّ بالعرب و
المسلمين ...
و قُنْدَرة ..." لعبّاس " و هو
يعانق " اولمرت " عناق اللوطيين
على وسائل الإعلام ، و يتبادلان
نخبيّ الحبّ ، و الهيام و
لعلّكم لاحظتم .. انقطاع البث ..
كان " رئيس المقاطعة الاوسلويّة "
يمسح قلّة الحياء بقبلة على فم
قاتل أطفال فلسطين
و قُنْدَرة لـ "حسّون " الراكب
على ظهر الكنانة .. ماموثاً
مؤبداً .. قلع جلدة مؤخرته ، و
لصقها على وجهه .. ليبرر للعربان
.. أسبابه القانونيّة لإغلاق معبر
رفح ...
و قندرة لم تصب المالكيّ .. و إن
حاول أن يضعها على رأسه ، و رأس
أسلافه ، ومرجعياته التي بررت
معاهدة الذلّ .. و لا أن تفضحه
حقيقة الشعب
العراقيّ الأبيّ .. حذاء
مقابل رئيس وزراء وكيل عن
الاحتلال .
و قندرة لـ " طالباني " و جوقة
العزف الرئاسي العراقي .. مجموعة
الكراش .. ضفادع المستنقع الأخضر
المتورمين الراكعين .. الساجدين
.. المسبّحين لملكوت أمريكا .
و قندرة .. يا زماني .. لظلّ
الباطل على الأرض .. و مرجع
الاحتلال الأمريكاني .. " علي
السيستاني ".. و ملحقاته من آل
الحكيم ... الداعون إلى تقسيم
العراق .. الخاسئون .. المضروبون
بالذلّ إلى لحاهم .. و الذين
تلبسوا بالعمامات السود كذبا ، و
بهتانا .
قُنْدَرة ...لو وُضعت في ميزان
الرجال ... لثقّلت كلّ مؤتمرات
القمّة العربانيّة بقضّها ، و
قضيضها .. شرفا و شهامة و
أخلاقا ، و نخوة ، و غيرة و
عروبة ..
قُنْدَرة " نمرة 43 " .. يا سلام
... تساوي 43 مؤتمرا لحوار
الأديان ... و 43 مصافحة مشبوهة
لفقهاء السلطان الزعران ...... و
43 فتوى بجواز الصلح مع اسرائيل
... و 43 سنة مما تعدّون من الذل
، و الهوان ...
و قندرة .. لهذه الطغمة من فقهاء
الوهابيّة .. التي هبّت منتخية ..
لـ " مطوبزة " الرئيس الأمريكي ..
خوفا على مؤخرات من يدهن أفواههم
... حاكمين رؤوس كالنعامة .. و
مؤخرات في الهواء
...
قُنْدَرة ... تُعلمنا كيف نوضب
بالتافهين .. من شرطة حاكمين .. و
ضعوا رقابنا في الأسر ، و قطعوا
ألسنتنا
قُنْدَرة ... تُعلمنا كيف نَبُولُ
بدون حياء على الطاولات .. و
البرلمانات ..، و الحكومات ، و
الوزارات.. لأنّهم يعاملوننا بدون
حياء
و قلوبنا .. للمقاومة العراقيّة
الباسلة .. و هي ترهب أعداء الله
من تحالف أمريكي – صهيونيّ -
عربانيّ معتدل .. و تعدّ لهم ما
استطاعت من قوّة و رباط خيل
و قلوبنا .. للرفض .. للنبض ..
لليّد .. لسيد اللحظة تخطيطا ، و
تنفيذا .. لحذائه الغالي .. الذي
أعاد لبوّابة الوطن الشرقية
كرامتها ، و انتقم .. |