الرساله الأولى :
الى الشاهد الشهيد صدام حسين المجيد رحمة من الله ورضوانه عليه
نعم يا سيدي ، لقد عثروا عليها ، أسلحة الدمار الشامل التي كانوا يبحثون عنها قد افتضح أمرها في مؤتمر صحفي وأمام الملايين . نم قرير العين فكلنا عن العراق مدافعون .

الرساله الثانيه
الى شيوخ الصحوات
أيهما أنسب لرأسك حذاء كحذائي أم العقال الذي ترتديه ؟

الرساله الثالثه
الى صحفيي المنطقة الخضراء
استبدل حبر كلماتك الاصفر ، واكتب بحذائك للتأريخ

الرساله الرابعه
الى روؤساء الكتل النيابيه وأعضاء مجلس الدواب
تمنيت لو أن لي ألف قدم لألقمتكم كلكم أحذيتي

الرساله الخامسه
الى المالكي
سأخرج وسوف أشتري حذاءا جديدا مقاس وجهك .
لقد جعلتك أضحوكة ... قلّب رسائل الموبايلات ، تصفّح مواقع الانترنت وانظر الى أي حضيض قد أنزلتك أنا !

الرساله السادسه
الى قادة أمة العرب
أخشى أن تكون قندرتي قد أثارت غيرتكم فغرتم منها . وليس عليَّ

الرساله السابعه
الى الشعب العراقي
ما زالت الرؤوس والوجوه التي تحتاج الى قنادركم كثيرة ! فهل ستخلعونها كلما رأيتم أحدهم وتفعلون ما فعلته ؟

الرساله الثامنه
الى رجال المقاومه الأبطال
معكم في جهادكم أنا ، أنتم برصاصاتكم تطاردونهم وأنا وكل رجال الشعب بالقنادر نمطرهم

الرساله التاسعه
الى القنوات الفضائية والعاملين بها
بمناسبة ما تداولتموه من ان التحقيق جار لمعرفة ان كنت مخمورا في حينها او انني مدفوع من جهة ما !
نعم كنت وما زلت بحب العراق مخمور ، ومدفوع لمثل هذا العمل البطولي من قبل ثمانيه وعشرين مليون عراقي إلا حفنة عملاء

الرساله العاشره
الى اتحاد المحامين العرب
لم أرتكب جرما لتدافعوا عني ، صححوا أنكم ستقيمون الدعوى على بوش لأنه قد اختطفني بعد ان اوصلت له صوت العراق الرافض للاحتلال

الرساله الحاديه عشر
الى بعض الكتاب العملاء
أيهما أطهر قندرتي أم لسانك ؟ العق حذائي ليتطهر لسانك وربما قلبك أيضا !

الرساله الثانية عشر
الى رجال الدين المنافقين
اخلعوا عمائمكم واستبدلوها بحذائي ، علّ بعض من شرف يصيب رؤوسكم .

الرساله الثالثة عشر
الى راعي البقر بوش الأرعن
تأدب وأنت تستقبل حذائي ، فهو تاج راسك وأنصح اوباما أن يفعل كذلك لو زار العراق !

الرسالة الرابعة عشر
الى أمة العرب
أعدت اليكم هيبتكم بحذائي ، وانتقمت من رئيس أعتى دولة ، فأعيدوا انتم حساباتكم فيمن حولكم

الرسالة الخامسة عشر
الى شعوب العالم أجمع
كلكم تكرهون بوش وعنجهيته وسياسته ، كلكم قد اثلجت قلوبكم قندرتي ، فاجعلوا من يوم 14-12 من كل عام يوما للقندرة الرافضة للاحتلال

الرساله السادسة عشر
الى كل من يشتري حذاء عراقيا
تذكر وأنت تشتريه أن هناك المزيد من الرؤوس تنتظره ، فاشتريه ، والى المنطقة الخضراء توجه ثم توكل

الرسالة الأخيره
الى إخوتي في منطقة الحكم الذاتي
ما زال البحث جار عن حذاء طاهر آخر ليهوي على رأس الطلباني ، فمن منكم يرتديه ؟ !