الرساله
الأولى :
بسياره مصفحه وجوازات سفر
دبلوماسيه لكل عميل بمجلس الدواب
ارتضوا بيع العراق ، وبحجة صعوبة
أخذ رأي ابناء الشعب سيتم
الموافقه على تمريرها ... فما
دورنا نحن الذين أعطينا أصواتنا
لقوائم الزور والبهتان ؟
الرساله
الثانيه :
سيدنا السيستاني يسكت دهرا ثم
عندما ينطق .... ينطق كفرا
بالموافقه على بيع العراق لأمريكا
.. أسكته الله وخلصنا منه إن
شالله الى الأبد .
الرساله
الثالثه :
وكعت طياره أمريكيه قبل شويه ،
وكعادتهم ينكرون أن تكون سواعد
رجال العراق هي من اسقطتها ،
فرحتنا لا توصف لأن الله ناصرنا
وجنده يقاتلون معنا ، دعواتكم لنا
بالنصر المبين هي جل ما نحتاجه
ونحن نقاوم الأمريكان والعملاء .
الرساله
الرابعه :
شفنا الغالين ، علومهم حلوه ،
وجوههم مستبشره خير ، سمعنا
أخبارهم اللي تسر القلوب ، مكانك
خالي بينهم يا ابن عمي ، اشتاكينا
شوفتك بين الحبايب
الرساله
السادسه :
نقصوا رواتبنا الله ينقص أيام
عمرهم ... ويطلع العميل صولاغ
دريل يصرح انه كذب ما نقصت
الرواتب ، والله يا بنت عمي
ناخذهن باليمنى ونصرفهن باليسرى
وما بيهن بركه لأنهم عملاء وعينهم
على الخبزه بيد اليتيم .
الرساله
السابعه :
والله والنعم منه الشهيد برزان
ونعم من اهله ... ما رضى الذله
ولا رضى الإهانه ، أمريكا محتاره
كل يوم يطلع معدن العراقيين الحلو
، كل يوم ينذبح علج حقير بيد غيور
عراقي . الله على شباب العراق
الذين لا يرضون بالذله .