مسجات عز الظهر

 

 

شبكة المنصور

أم حذيفه الدليمي

 

الرساله الأولى : 
بسياره مصفحه وجوازات سفر دبلوماسيه لكل عميل بمجلس الدواب ارتضوا بيع العراق ، وبحجة صعوبة أخذ رأي ابناء الشعب سيتم الموافقه على تمريرها ... فما دورنا نحن الذين أعطينا أصواتنا لقوائم الزور والبهتان  ؟
 
 
الرساله الثانيه : 
سيدنا السيستاني يسكت دهرا ثم عندما ينطق .... ينطق كفرا بالموافقه على بيع العراق لأمريكا .. أسكته الله وخلصنا منه إن شالله الى الأبد .
 
الرساله الثالثه : 
وكعت طياره أمريكيه قبل شويه ، وكعادتهم ينكرون أن تكون سواعد رجال العراق هي من اسقطتها ، فرحتنا لا توصف لأن الله ناصرنا وجنده يقاتلون معنا ، دعواتكم لنا بالنصر المبين هي جل ما نحتاجه ونحن نقاوم الأمريكان والعملاء .
 
الرساله الرابعه : 
شفنا الغالين ، علومهم حلوه ، وجوههم مستبشره خير ، سمعنا أخبارهم اللي تسر القلوب ، مكانك خالي بينهم يا ابن عمي ، اشتاكينا شوفتك بين الحبايب
 
 
الرساله الخامسه : 
نقرأ كتاباتهم ونستغرب كذبهم .... كاعدين بره ويصرحون ماكو مقاومه ... والهمرات اللي تتفجر ! .. والجنود اللي تخبلوا  ! ...  والقواعد اللي تنقصف !.... منو بزود أقلامهم لو تصريحاتهم الكاذبه ؟ ... المقاومه موجوده ولن تهدأ إلا بخروج آخر محتل . .
 
 
الرساله السادسه : 
نقصوا رواتبنا الله ينقص أيام عمرهم ... ويطلع العميل صولاغ دريل يصرح انه كذب ما نقصت الرواتب ، والله يا بنت عمي ناخذهن باليمنى ونصرفهن باليسرى وما بيهن بركه لأنهم عملاء وعينهم على الخبزه بيد اليتيم .
 
 
الرساله السابعه : 
والله والنعم منه الشهيد برزان ونعم من اهله ... ما رضى الذله ولا رضى الإهانه ، أمريكا محتاره  كل يوم يطلع معدن العراقيين الحلو ، كل يوم ينذبح علج حقير بيد غيور عراقي  . الله على شباب العراق الذين لا يرضون بالذله .

 

 

 

كيفية طباعة المقال

 

شبكة المنصور

الاحد  / ١٨ ذو القعدة ١٤٢٩ هـ

***

 الموافق ١٦ / تشرين الثاني / ٢٠٠٨ م