جريمة وتجارة آفة المخدرات المدمرة للحياة ولكل دولة ومجتمع انساني ،،

من اخترعتها وأدخلتها ونشرتها في العراق

هي الجارة الأسلامية الشيعية - ايران

 كان اول عمل اجرامي كبير وأول مهمة خطيرة لدولة ايران ( الجارة الأسلامية الشيعية الكريمة ) من ضمن اعمال ومهمات وجرائم كثيرة بشعة فعلتهما هذه الجارة بجيرانها المسلمين العراق والعراقيين بكل جبن وغدر وخسة ونذالة كعادتها وثوبها وسياستها تاريخيا،، ولكن نبقى نذكرها كعراقيين وعرب لنقول لها ( ان كل ما فعلتيه بنا كعراقيين ليس بذراعك ولو تم ذلك لقطعناهما لك تذكري ان من جرعك  السم الزؤام عندما كان القائد الخالد صدام حسين ورجاله العراقيون وجيش ولد الملحة يقودون ويحمون ويدافعون العراق العربي العربي ،، خسأتم ايها الجبناء وخسأ من يدافع عنكم ويعتقد بكم ويبيض صفحتكم الجبانة الغادرة ) ،،

لقد شاركت هذه الجارة!وهيئت لغزو وأحتلال العراق وتدميره ونهبه واسقاط وانهيار دولته وقتل اهلة ومنهم ( العرب بشيعتم وسنتهم بالذات )؟ ،، قتلتهم بحرب طائفية مجرمة متخلفة وما قامت به ايضا من تصفيات كبيرة وأغتيالات لرجال العراق ورموزه ومقاوميه وكفائته ،،

جريمة الغزو وألأحتلال هي هذه الجارة! من شاركت وهيئت لهما ونفذتهما بعد ان اخذت الضوء الأخضر الأمريكي بعد ان بدء بينهما التعاون الأستتراتيجي لأنجاز هذه الجريمة الكبرى بالذات كما متفق ومعد ومخطط لها بينهما وبمشاركة الآخرين وخاصة اسرائيل وبريطانيا والكويت وغيرهم ،،

لقد نفذت هذه الجارة هذه الجرائم ومنهما مساهمتها في جريمة الغزو والأحتلال بمشاركة قواتها العسكرية والأمنية والمخابراتية المتعددة الأشكال والمسميات والمهام التي غزت العراق العربي المسلم ومعهما ميليشياتها الأجرامية الطائفية والعرقية أيضا وهنا نقصد بالعرقية لما له من تعاون تاريخي اجرامي قذر مع العصابات الكردية كان ولازال يستهدف العراق والعراقيين ،،

ايها الأخوة ،، مافعلته هذه الجارة بالعراق فعلته ايضا وبمشاركة (( الشيطان الأكبر - امريكا ) نفسه وحلفائه المجومون !؟ بالجارة المسلمة الفقيرة افغانستان، وهذا ما اعترفت بل تباهت وتاجرت به هذه الدولة المسلمة! ،،

لذلك حصلت على ( ثمن اتعابعها ) عندما نفذت هذين الجريمتين ،،

لقد كان ثمنا كبيرا باهضا خطيرا بالنسبة للعراق وللعراقيين سدداه ولازالا يسدداه ولازالت ايضا هذه ( الجارة ) تستلمه ببشاعة ودونية  بشرا ودما واشلاء ودموعا وألما ومالا ومصانع وسلاح وطائرات ونفط وووووو ،، ثمنا لا ينتهي ابدا سداده كما نرى ،، فهذا يتعلق بجشع وسادية حكام هذه الجارة وكما عرفوا به تاريخيا ،،

من ضمن هذه الأفعال والمهمات الأجرامية الكثيرة الخطيرة التي نفذتها هذه الجارة لأذى العراق والعراقيين هي جريمة * ادخال وتصنيع وزراعة وانتشار واستعمال وتصدير مادة المخدرات بانواعها الفقير والغني الهاي والبسيط ، هذه الآفة المدمرة القاتلة للحياة وللأنسان والدول واللشعوب ،،

 لذلك نقول انها جريمة وجريمة كبرى من جرائم العصر ،،

لاننسى ان العراق كان في عهد الشهيد الخالد صدام حسين من انظف دول العالم بالنسبة  للمخدرات ،،  

نذكر هنا ان محافظات الفرات والجنوب العراقية ال 9 غالبيتهما من اهلنا الشيعة العرب العراقيون ألأقحاح ،،     ،، لذلك رأينا ان هذه الجارة الشيعية! بدات مباشرة بعد الأحتلال ودخولها للعراق ،، بدأت زراعة وانتشار هذه الآفة القاتلة المدمرة  لتلك المحافظات العراقية لأذى اهلها وهم غالبيتهم من الشيعة ؟؟؟،، هنا ممكن لكل مغفل ان يعرف حقيقة ايران ،،

العراق اليوم ( بفضل ) دور وفعل هذه الجارة الأسلامية الشيعية ،، اصبح احد الدول المهمة في زراعة و تصدير هذه المادة المدمرة وان العراقيون اصبحوا احد الشعوب التي تستعملها وتزرعها وتصدرها بعد ان كنا انظف من الخلفوهم ،، هذا العمل الأجرامي الشنيع معروفة اهدافه وأغراضه ومقاصده من قبل ايران وغير ايران واسرائيل وغيرهما ،، هناك اخبار تؤكد ان الكويت والموساد القابع في شمال الوطن هم ايضا لهم دور في نشر هذه المخدرات لأذى العراقيون ،،

تصوروا لقد حولوا ارض زراعة الرز ( العنبر ) المشهور به العراق والذي يزرع في منطقة الفرات بالخصوص الى ارض تزرع هذا السم المدمر ولقد نشروا وزرعوا ايضا هذا السم في الكثير من ارجاء الوطن ،،

هذه ايرانكم ايها اليساريون! الأكاديميون! العلمانيون! ( الوطنيون جدا ) ،، نحن هنا نعاتبكم ولم نعاتب ازلام ايران الحقيقيون الاتون من ايران وغير ايران ،،

لقد حذرناكم سابقا من ان خطوة واحدة هي من تجركم الى خطوات خطوات اخرى وأخرى تصلكم في النهاية الى حرفكم وابتعادكم عن الطريق الصحيح القويم الوطني العروبي الأنساني اولا ،، لقد بدأتم بمعادة البعث وقلنا لكم حينها من حقكم ان تنتقدوا البعث ولو ان الوقت غير مناسب ولكن ليس من حقكم معاداته ومحاربته ومقاتلته كوطنيون كنا ننظر لكم لأن البعث وهذا المهم لم يخون ولم يساوم ولن يبيع العراق وان البعث اليوم هو من هيئ وقاد المقاومة وانه احد واجهاتها المهمين وان من يضحوا ويعدموا ويصفوا هم الغالبية من البعثيون العراقيون وفي مقدمتهم قائدهم وقائد العراق الخالد وقياداتهم وكوادرهم ومقاوميهم ورفاقهم لا انتم وامثالكم وهذه ام الحقائق ،، هذه الخطوة جرتكم كما نتوقع والتي كنا لانتمناها لكم ،، اخيرا في النهاية جرتكم هذه الخطوة الى خطوات ومهمات ومواقف غير محترم وغير اصيلة :- منها دفاعكم عن عصابات ايران من تسمى بجيش المهدي ثم دفاعكم عن ايران وتبييض وجهها واغفتل دورها الخياني الأجرامي ثم صمتكم على اكردا تل ابيب وطهران والحبل على الجرار كما يقال ، هذا الحبل الذي لانتمناه ان ينتهي او يمتد الى ما تحمد عقباه ،،

همنا ان لا نراكم وأنتم جالسون أخيرا في المنطقة الخضراء حيث فيكم من هم اهل بزنس حرام وتجارة ،، آخ التجارة ،، وفيكم من له استعداد ان يبيع كل ماهو ثمين عند الأنسان ومنكم من باع حتى  مؤ ........  

نريد ان نقول لأيران كعراقيون ،، العراقي اخو اخيته لم ولن ينسى

 قاتله ومن نكس ارضه وهتك عرضه وقتل قائده –

انسيتم اغانينا وهوساتنا في حرب 8 سنوات يوم جرعناكم السم الزؤام

ياكاع ترابج كافورة ، و، احينا مشينا للحرب

تذكروا اننا نحب الحياة حتى حينما نقاتل كنا نغني للحبيبة وللوطن وللناس

هاهم رجال مقاومتنا يغنون ايضا حينما يقاتلونكم وسادتكم وشراذمكم

الله اكبر وعاش العراق وعاشت مقاومته الوطنية