ايها العراقيون لقد تمادى هذا القزم الذي شاب على الخيانة والعمالة والغدر

 

 

شبكة المنصور

صباح ديبس

 

* للقارئ الكريم اطلع على التصريح المرفق ادناه ادناه لهذا العميل لمدى وقاحته

 

قلناها ونؤكدها وبصريح العبارة وقبل فوات الأوان * لخطر ومخاطر وأذى وجرائم وخيانة وغدر العصابات الكردية الذي تجاوز كل الحدود والذي بات يهدد حقيقة وفعلا مستقبل ومصير ووجود العراق والعراقيين ،،

 

 لهذا نبهنا شعبنا العراقي العظيم وقواه واحزابه الوطنية اللذي يهمها حقا وصدقا هذا العراق ،، وكذلك قلنا ونبهنا اخوتنا أبناء أمتنا العربية الغيارى على امتهم وقلبهم النابض كبيرهم وسيفهم وعزهم العراق العربي  لهذا الخطر الكبير خطر هذه العصابات الأجرامية ،،

 

وأشرنا كثيرا الى رجال مهمة تحرير العراق وكل المهمات الصعبة التي اخذوها على عاتقهم هؤلاء رجال العراق الغيارى الشجعان في القوات المسلحة العراقية المجاهدة وفي فصائل المقاومة والجهاد العراقية و رجال أجهزة الدولة الأمنية بأشكالها مع قوات القتال والجهاد والمنازلة للشعب العراقي وللدولة العراقية من اولاد وأخوة ورفاق وأحبة الشهيد القائد الخالد صدام حسين ،،

 

اللذين اعدوا العدة تماما من سنين لهذا اليوم وهيئوا مستلزمات وأسباب النصر انشالله لهذه المقاومة العراقية الأبية التي تعد ام وأب ونبراس وكبيرة كل مقاومات الدنيا ،،

 

 لما لها من ثقل ودور في اكبر معارك التاريخ الكفاحية التي تدور اليوم رحاها في العراق العربي من اجل تحريره وتطهيره وهزيمة القوة الكونية الغاشمة الأوحد المحتلة للعراق ومعها كل حلفائها الشريرون وعملائها ومرتزقتها المجرمون ،، ولما تمر به هذه المقاومة العراقية الأبية من ظروف غاية في الصعوبة دوليا واقليميا وعربيا وعراقيا تميزت بهما عن كل اخواتها المقاومات في العالم وعبر هذا التاريخ ايضا ،، ولما تواجهه ايضا هذه المقاومة الأبية المقدامة من قوة امريكية كونية همجية هائلة باطشة ومعها العديد من الجيوش التي من تمثل القوة الأهم والأكبر والأخطر في هذا العالم ،،

 

هذه المقاومة العراقية التي من تصدت وقاتلت وآذت جدا كل هذه القوة الكونية الغاشمة ومن والاها ومن شاركها جرائمها وأحتلالها * هي قديرة وجديرة جدا بعون الله سبحانه ومعها اهلها العراقيون جميعا من ان تضع حدا نهائيا وقريبا لعصابات جلال ومسعود اللذان يبطشان بوطنيي وشرفاء أهلنا اكراد العراق واللذان يؤذيان جدا العراق والعراقيين وعربهم بالذات لحد التهديد الخطير والمباشر لحياة ولوجود العراق والعراقيين وطنا وشعبا ودولة ومستقبلا ،،

 

لتتوحد صفوف العراقيين خلف مقاومتهم وقواتهم المسلحة العراقية المجاهدة لأنزال عقاب الله والشعب بهذه العصابات الأجرامية العرقية الشوفينية الخائنة للوطن والشعب المحتلة اليوم والمنكسة لأرض العراق في شمال الوطن العزيز والناهبة والمدمرة للبلد ولناسه ،،  

 

لاننسى هنا اجواق المرتزقة والمأجورين من يسمون ب ( الأعلاميين والصحفيين والمثقفين والسياسين و والشيوعيين! واليساريين! والأكاديميين والكتاب ) من اللذين من مهاهم القذرة المعيبة هي لعبة الدور الخسيس لتنظيف صفحة المحتلون المجرمون وتبرير العدوان والأحتلال وتبييض صفحة وأفعال العملاء من يسمون اليوم بالحكومة والبرلمانيين ،،

 

ولكن بعد ان فشل المحتلون وعملائهم وبعد ان اكد وأعترف هؤلاء المجرمون مجبرون على يد المقاومة العراقية البطلة من انهم كذبوا وزيفوا أدعاتهم لتبرير حرب وغزو واحتلال العراق على لسان قادة الأحتلال انفسهم وجميعهم ،،

 

هنا فتحوا ( السبتتنك الوسخ ) ليجيئوا منه بطابور ( الخلاياهم النائمة ) الذي اوكلوا لها المهمة الجديدة القديمة وهي (( شيطنة والأساءة للبعث وقائده ورفاقه ونظامهم الوطني وشن الحرب الأعلامية الرخيصة القذرة بأشكالها عليهم وهم منشغلون مقاتلون مضحون معطائون بالمقاومة ومع المقاومة مع شعبهم وأخوتهم العراقيين )) ،،

 

هذه الخلايا التي باتت تعتاش اليوم على هدايا الأحتلال الأيراني الأمريكي الصهيوني (( خلسة ) يا للعار ،، ليريدوا ان يلحقوا سريعا بالغنى الحرام على حساب الوطن والشعب وهم في هكذا حال يرثى له ويبكى عليه وايضا على حساب قضية معركة التحرير المقدسة المستعجلة ،،

 

العراقيون جميعا ضاقوا ذرعا ونفذ صبرهم  بكبر وخطورة وبشاعة جرائم وخيانة ودونية وأذى واستهتار العصابات الصهيونية الكردية لجلال ومسعود ،، لذلك لابد من المنازلة الكبرى لشعبنا ومقاومتنا وقواتنا المسلحة العراقية المجاهدة وبصحبة احرار ووطنيي اهلنا اكراد العراق وعشائر الكرد الوطنية لأنزال عقوبة الله والشعب والقانون والشريعة بهما ودحرهما وتنظيف ارض الوطن وشماله منها والى الأبد هذه المرة ،، لقد تعب كثيرا وجدا العراق والعراقيون وجيشهم من دونية وخسة وغدر وبشاعة وجرائم هذه العصابات الصهيونية الأيرانية الأمريكية لثمانين عاما خلت ،،

 

اخيرا نقول لهذا الخائن ابن ابيه الخائن ولجلال ولكل هذه العصابات ،،* ان هذا العراق كان وسيبقى والله عربياواحدا موحدا ملك كل اهله بالتساوي ولحد القنطار برضى الله وقسمته العادلة ،، وأن اهلنا (( شرفاء ووطنيي وأحرار اكراد العراق )) ومعهم كل النسيج الأخوي العراقي الجميل هم اهلنا وأخوتنا وشركاء متساوون لنا كعرب العراق تماما وعدلا انشالله ،،

 

وان الخونة والعملاء والقتلة واللصوص من يدعون ( كردا او شيعة اوسنة ) سيكون مكانهم ليس في العراق ابدا بل في مزابل التاريخ  كأية رذيل وخائن وغادر لأهلة وبلده وعرضه ودينه ،،

 

ولك يا مسعود يا ابن ابيك الخائن ويا من تربيت وشببت على الرذيلة والعار والخيانة والغدر ،، فهذا العراق العربي قمة الحضارة الأنسانية ونبراسها خلقه الله سبحانه عظيما كبيرا معطاء ،،* ولم ولن ولا يكون مكان للقواعد وللنكسيسن من الجواسيس والخونة والعملاء والقتلة والمجرمون ،،

 

وغدا لناظره قريب

 

كعراقيون ومقاومة عراقية وقوات مسلحة مجاهدة ،، يقولون لك ولأمثالك الخونة والعملاء والرعاع ،،* لقد تماديتم واستهرتم وبطشتم وآذيتم نهبتم ودمرتم وحرقتم وقلتم جدا ،، وهذا ماجعل كل العراقيون هذه المرة حتى العملاء والخونة من امثالكم ان يكرهونكم ويحتقرونكم ،، اذن تأكدوا ان هذه المرة هي نهايتكم الأبدية كما قرر العراقيون جميعا ومقاومته الوطنية وجيشه المجاهد ،،

 

تبا لكل خائن وعميل ومدنس

 

المرفق :

البرزاني: سنوافق على إقامة قواعد أميركية بالإقليم إذا لم توقع الاتفاقية
مسعود البرزاني خلال الندوة التي نظمها مركز الدراسات الاستراتيجية في واشنطن الجمعة

 

قال مسعود البرزاني رئيس إقليم كردستان، إنه على ثقة بإن برلمان الإقليم سيوافق على إقامة قواعد عسكرية أميركية في حال لم يتم التوقيع على الاتفاقية العراقية الأميركية.

 
وفي ندوة نظمها مركز الدراسات الاستراتيجية في واشنطن الجمعة، أوضح البرزاني، عبر مترجم:

 
"التركيز في الوقت الراهن هو على توقيع الاتفاقية، وسنبذل كل ما بوسعنا من أجل توقيع هذه الاتفاقية، وإذا لم يتم توقيع الاتفاقية، وإذا لم نتوصل إلى أي اتفاق، وإذا ما طلبت الولايات المتحدة أن تقيم قواعد لها في إقليم كردستان، فأنا على ثقة بأن برلمان الإقليم وأهالي الإقليم وحكومة الإقليم، الكل سيرحب بهذا الموضوع".

 

وحذر البرزاني من أن إنهيار الوضع الأمني في العراق قد يؤثر على العالم بأسره، قائلا:

 

"إذا انهار الوضع في العراق فإن ذلك سيؤثر تأثيرا هائلا على الاوضاع الاقتصادية في منطقة الخليج وربما العالم بأسره، ونعتقد بأن الاتفاقية الأمنية تتضمن جدولا زمنيا للانسحاب وهذا أمر ينظم انسحاب هذه القوات ويضمن كذلك بقاء الأوضاع الأمنية في العراق تحت السيطرة ولن يجعل العراق ملاذا للجماعات الإرهابية".

 

ونقلت صحيفة واشنطن بوست عن مسعود البرزاني قوله إن معظم الكتل السياسية في العراق تود أن تبرم الحكومة إتفاقا أمنيا مع الولايات المتحدة.

 

وأضاف البرزاني أن المشكلة تكمن في أن العراق يشهد ما وصفه بالإرهاب الفكري حيث لا يستطيع الناس التعبير عن آرائهم الحقيقية، خوفا من أن يُصنفوا بأنهم موالون لواشنطن، ما قد يؤثر بالتالي على وضعهم في الانتخابات المحلية القادمة.

 

وأعلن البرزاني الذي أجرت معه الصحيفة الأميركية لقاءً الخميس، عن شكوكه في إمكانية المصادقة على الاتفاقية.

 

 

 

كيفية طباعة المقال

 

شبكة المنصور

السبت  / ٠٣ ذو القعدة ١٤٢٩ هـ

***

 الموافق ٠١ / تشرين الثاني / ٢٠٠٨ م