الرئيسية

من نحن

للاتصال بنا

إبحث في شبكة المنصور

 

 

 

 

 

كمرض الكوليرا زحفت على ارض العراق مجرمي ورعاع بيشمركة تل ابيب
 بدعم ورضا وصمت دولي وعربي وعراقي ؟؟؟

 

 

شبكة المنصور

صباح ديبس – شيوعي عراقي

 

فلتفهم هذه البغال الصهيونية وسادتها وصانعيها وكل من هب ودب ،، ان قدر العراق كان وسيبقى عربيا واحدا موحدا، وغدا

 وقريبا وبفضل رجال العراق في فصائل مقاومته الوطنية ورجال وغيارى وأشاوس قواته المسلحة العراقية المجاهدة

سيكون العراق العربي ايضا  محررا نظيفا من دنس الغزاة وعملائهم ومرتزقتهم ،،   

  

راح الرجل القائد الذي من وضع حدا ( حد السيف وحز الرقاب وقطع الألسن والأيدي ) لمن كان يؤذي العراق والعراقيين ،، راح الزلمة الذي كان يهمة العراق والعراقيين وشرف اعراضه الماجدات الى ربه خالدا ،، راح الذي من كان يقول لا وألف لا  لأعداء العراق وأمته العربية المجيدة ،، راح من كان يرهبه ويرعبه ويخافه كل اعداء العراق والأمة وخفافيش الليل وكل الجبناء ومنهم هؤلاء البغال الصهيونية الكردية الذي لم يشعرونا مرة ان راسهم يحمل عقلا بشريا طبيعيا او أشعرونا مرة انهم اخوة وأهل بلد ورجال موقف وعهد وشرف ولم يحسسونا مرة ايضا انهم وطنيون عراقيون ،،

 

لذلك تسارعوا جميعا لأغتياله والخلاص منه ليطمأنوا وليناموا ليلهم اولا ولكي يحققوا كل اهدافهم القذرة ودنائتهم وبطريقة تنم على جبنهم ودونيتهم وعهرهم وضحالتهم ،،* ولكن تأكدوا ان العراقيات الملحات الحلوات الحبابات دائما ولادات وأن شعب العراق شعبا منجب وصانع للرجال وان الذي راح خلف وهئ وأعد رجالا ورفاقا مقاتلون يرفع بهم الرأس لهذه المحنة الجديدة التي انقضت علينا في 9/4/2003 ،،

 

 وفعلا هؤلاء الرجال  سدوا وكفوا والله، وهاهو اخيه ورفيقه ونائبة المجاهد الكبير ابو احمد الدوري حفظة الله ورعاه لقد كف وسد ايضا ،، رغم اننا نعترف ونؤكد ان خسارتنا نحن العراقيون اولا باتت كبيرة وكبيرة جدا لهذا القائد الكبير، الخسارة التي خسرها العراق والعراقيين ومعهم كل الأمة دولا وشعوبا كما خسرته فلسطين العربية وكل الأنسانية وقوى الثورة العالمية ،،

  

هنا وبهذا المرفق ادناه الذي نضعه امام انظار المواطن العراقي اولا والعربي والمسلم والأنسان المنصف الذي باتت تهمه معرفة الحقيقة في هذا العالم ،، نؤكد لمن يتحامل وتحامل علينا ويتهمنا، نقول لهم هاهو المرفق، انه (( مرفقا امريكيا )) الخبر والأعلان والنشر وليس نحن من نشره ولفقه ،، خبر يبين ( احد ) جرائم وعدوان واستهتار وتمادي وصلف ودونية هذه العصابات الموسادية العرقية الأجرامية المتخلفة ذات علامة (( صنعت في اسرائيل )) وكل من هوى ورغب وأراد ان يؤذي العراق والعراقيين ،،

 

وهنا بات يحق لنا ان نسأل اهلنا العراقيين اولا وأشقائنا العرب والمسلمين اللذين تأخروا جدا في موقفهم وتصديهم بل قتالهم لهذه العصابات الأجرامية لما احدثته في العراق من جرائم وكوارث وويلات كبرى ،* اذن ماذا انتم فاعلون ؟؟؟ وهاهي الحشرات النكسة المريضة تزحف من جبال شمال عراقكم لتلوث الأرض والزرع وتفسد الهواء العراقي العذيب ،،

 

لقد تمادت كثيرا هذه العصابات وارتكبت الكثير والخطير جدا من الجرائم والبشاعات بحق الوطن والمواطن العراقي الى حد التهديد الكبير لوجود العراق وطنا وشعبا ودولة وتاريخ وحضارة ،، لذلك يجب ان يكون هناك موقف بل اكثر من موقف من الشعب العراقي وبدء من عربه بالذات ،، حيث من تابع الوضع في العراق وبالخصوص منذ 9/4/2003 رأى ان عرب العراق بالذات هم ولازالوا من يدفعوا الثمن الكبير بدء من لحظة تقسيمهم وتجزئتهم وتسميتهم أخيرؤا بشيعة وسنة العراق ؟؟؟ وهذا ايضا ساهمت به هذه العصابات نفسها ،،

عصابات اجرامية عنصرية شوفينية براء منها اهلنا كرد العراق باتت تتسيد مع كل الأسف على العراق والعراقييين ،، هاهم لقد باتوا رأس العراق العربي وجسده الذين باتا مريضين مشلولين بهم ؟؟؟؟؟ ،،

 

هذه العصابات الجبانة تدرك ان ما احدثوه في العراق من جرائم كبيرة و من اذى كبير وخطير للعراقيين يعني تحقيق هدف  ومصلحة وتنفيذ أمر ورغبات سادتهم الغزاة ومنهم وفي مقدمتهم الصهاينة والأيرانيون ،،* وتدركوا ايضا هذه العصابات الكردية العميلة  ان هذا لم ولن يحدث في العراق ومع العراقيين لولا الدعم الكبير

للغزاة ولدولة الغزو امريكا  لهم ومعهم محيط دولي وعربي وعراقي مريب ومشبوه وعدوا لدودا للعراق وللعراقيين وللأمة العربية ،،   

 

لذلك تقول وتذكر وتحذر ايضا المقاومة العراقية الممثلة الوحيدة والشرعية للعراق وللعراقيين ،، ان على العملاء جميعا من يسمون بحكومة العراق انهم مسؤولون تماما عن كل ما حصل ويحصل للعراق وللعراقييين ودولتهم ولثرواتهم ولتراثهم لما احدثته العصابات الكردية لحزبي العميلين الخائنين جلال ومسعود بالذات من مخاطر وأذى لوطننا وابناء شعبنا ،،

 

وهنا بات على العراقيين وشرفاء الشيوعيين ان ينتبهوا  للدور الخياني الكبير الذي تلعبه حفنة الخونة من ( شيوعيي  الأحتلال ) لخدمة المحتل اولا وأذى العراق وخدمة اجندة ومطامع هذه العصابات الصهيونية الكردية التي لعب هؤلاء الخونة دورا مهما في تبييض صفحة تاريخ هذه العصابات الخياني والمؤذي للعراق وللعراقيين، وهاهو دورهم في سرقة كركوك العراقية وأراضي عراقية اخرى لغرض الحاقها بهذه العصابات الأجرامية ،،

 

نؤكد هنا على المواطن العراقي اولا وعلى الشقيق العربي والأخ المسلم ايضا ان يطلعوا على مافي هذا الخبر المرفق لكي يرو كم زحف جراد هذه العصابات المريضة لقضم ارض العراق العربي والسيطرة عليها وطرد وأذلال وقتل اهلها وخاصة عرب العراق منهم ،،

 

كل منا كعراقيين سنتحمل المسؤولية وأولها في صد بل في ضرورة مقاتلة هذه العصابات وهنا يتحمل ايضا كل عراقي عسكري التحق بما يسمى بجيش وشرطة واجهزة الأحتلال وعملائه مسؤوليته ودوره في ان يتصدى ايضا مع اهله العراقيين ورجال جيشهم المجاهد ورجال فصائل المقاومة العراقية لمقاتلة وطرد هذه العصابات من ارض الوطن ،،

 

وعكس هذا سيدفع العراق والعراقيون وكذلك العرب جميعا الثمن الكبير وأول الثمن هو زوال العراق العربي من التاريخ و الجغرافية ، فهذا هو واجب ومهمة هذه العصابات ومعها عصابات ايران الطائفية، وهذا هوايضا هدف ومشروع الغزاة وفي مقدمتهم الأيرانيون الصفويون  واليهود المتصهينون وغيرهم ايضا ،،

 

تذكروا ولنتذكر معا وجميعا ،، ان العراق العربي بات في مركز الخطر والتهديد الكبير ،، اذا لم نقاتل جميعا ومعا لكي نطرد الغزاة ومعهم كل ادواتهم وفي مقدمتهم هذه العصابات الكردية العميلة ومعهما كل من نكس ارض العراق وآذى العراقيين ،،

 

وأولهما يتحقق في :-

 

في وحدة العراقيين والتحاقهما حالا برجال قواتهم المسلحة العراقية المجاهدة وبرجال فصائل مقاومتهما الوطنية ويتحقق ايضا التحرير والخلاص في وحدة وتراص فصائل المقاومة العراقية

 

لنصلي ولندعوا الرب سبحانه ان يحمي العراق ويشد على ايدي ثواره واحراره المقاومين

 لكي يتموا تحريره وأنقاذه وقبل فوات الأوان

وكوم التعاونت ماذلت بل تاريخيا حققت مرامها واهدافها

 اذن لنسعى ونقاتل ومعا تحت أمر وقيادة قادة ورجال وعساكر المقاومة العراقية

الله اكبر وحيوا على الجهاد

 

 

المرفق :-العلم الكردي في ٣٤ نقطة الحكم  لوس انجلوس تايمز:أكراد    ·· عيون خارج الحكم الذاتي، الكردي في ٣٤ نقطة خ16/09 لوس انجلوس تايمز:أكراد العراق··· عيون خارج الحكم الذاتي،البيشمركة ترفع العلم الكردي في ٣٤ نقطة خارج الحكم الذاتي المرصد العراقارج الحكم الذاتي

 

 

كيفية طباعة المقال

 

شبكة المنصور

الاربعاء  / ١٧ رمضــان ١٤٢٩ هـ

***

 الموافق ١٧ / أيلول / ٢٠٠٨ م