لأهلنا العراقيين وللقارئ الكريم مرفق أدناه، نود منهم الاطلاع عليه

يختص بأحد الأدوار الإجرامية الخيانية القذرة للعصابات الكردية -

يؤكد هنا العراقيون وعرب العراق بالذات ومعهم سيقف حتما احرار وغيارى الأمة العربية والأسلامية بعد ان باتوا يشعروا من ان العراق العربي بات في قلب الخطر والضياع لما تفعله به العصابات الكردية الأداة التاريخية القذرة للصهيونية العالمية وكيانها اللقيط إسرائيل ولإيران الفارسية الصفوية ولأمريكا وبريطانيا ولكل الدول والقوى التي تريد أذى العراق والعراقيين وآمتهم العربية، وخاصة بعد (مشاركتهم الفعلية) مع جيوش وجرمي هذه الدول والقوى الشريرة لغزو واحتلال العراق وارتكاب ابشع وأخطر جرائم التاريخ به وبشعبه وبالدولة العراقية وتراثها وثرواتها وقدراتها وعقولها وبقائد وقادة العراق تنفيذا لأجندة سادتهم وصانعيهم الغزاة المحتلون وما تتطلبه مصالحهم الذاتية والنفعية –

يؤكد هنا العراقيون وعربهم ال 84% بالذات حرصهم وخوفهم وقلقهم الكبيرين ،،* وليسمعنا عقلاء الأكراد وطنييهم بالذات ( الصامتون ) عن هؤلاء الرعاع مع الأسف !!!؟؟؟ ،، من ان أفعال وجرائم و استهتار وطيش وتمادي وغباء ودونية وغدر وخيانة وأذى عصابات حزبي العميلين جلال ومسعود للعراق وللعراقيين ولعرب العراق بالذات والأخطر لمصير ومستقبل ووجود العراق ،* هذا ما قد يفقد سيطرة وصبر وانفجار العراقيين وعربهم بالذات كما قلنا،* من ان يجعلوا هذه العصابات ان تدفع الثمن وان يضعوا لها حدا نهائيا وأبديا لجرائمهما وخيانتهما وأذاهما التاريخي لهم ولبلدهم ولدولتهم ولعراقهم العربي ،، خوف وقلق العراقيين وعربهم بالذات ،* هو ان لا تذهب مجبرة شظايا هذا الفعل الذي بالنتيجة لابد منه، يخافوا من ان لا تذهب شظاياه لكل أهلنا وأخوتنا أكراد العراق بدء من بغداد وفراته وجنوبه وغربه أيضا ثم لتصل لعمق ما تسمى بكردستان ،، فقبل هذا ننصحهم ان لا يتصوروا أبدا بغباء وطيش وغرور،* من ان العراق والعراقيين باتوا مهزومين و ضعفاء ومنهارون رغم كل الألم والغدر ،،

نحذر كعراقيون وعرب ،، نحذر ونطالب شرفاء الأكراد ووطنييهم و(( الصامتون منهم )) !؟ مع الأسف من ان يشاركون أخوتهم العراقيون والعرب بالذات إيقاف طيش واستهتار وتمادي هؤلاء الخونة الرعاع المجرمون ،* وقبل الفتنة الكبيرة بين العراقيين وعرب العراق ال84% ومعهم باقي العراقيين وبين قلة من الخونة والقتلة واللصوص والبغال الغبية من يسمون انسفهم كذبا وزيفا ( أكراد العراق أو ممثلي لأكراد العراق ) خسأوا ،،

لاسامح الله لانريد ان يطفح سيل الزبى وان تتفجر في العراق حربا قومية كما يريدوها ويخططوا لها أو يسموها المحتلون وأداتهم هذه العصابات الكردية المتصهينة بالذات ومعهم المليشيات الطائفية الأخرى المرتبطة بالعدو المجرم الأيراني وغيره،* بعد ان أشعلوا هؤلاء جميعا الحرب الطائفية القذرة التي قضت على أكثر من مليون ونصف المليون عراقي ولازالت نارها تتأجج وتقتل وتحرق وتدمر مع الأسف ،، 

انه تاريخ طويل قذر جبان وغادر خياني وأجرامي ،، بدأته منذ الثلاثينيات من القرن الماضي ولازالت عصابات الرعاع والقتلة واللصوص الانفصاليين في شمال الوطن ضد العراق والعراقيين والدولة العراقية بكل حكوماتهما وأنظمتهما خدمة فقط لأجندة أسيادهم وصانعيهم الأجانب الأعداء التاريخيين للعراق ولأمة العراق في مقدمتهم الصهيونية وكيانها اللقيط وايران ،،

 **// وهنا بودي ان أشير كشيوعي عراقي إلى الدور الخياني ل (( شيوعيي الحزب الشيوعي العراقي )) من خونة وبائعي الوطن وعملاء الأحتلال من مشاركيه عمليته السياسية ودورهم القديم الجديد الا مسؤول والمشين الذي آذى العراق والعراقيين، * عندما يدافعوا ويبرروا ويزكوا ويبيضوا ولازالوا صفحة هذه العصابات الإجرامية العرقية الإقطاعية العنصرية العميلة ،، وجعلها وتصويرهما أمام العراقيين والعالم اجمع وإمام حركات التحرر العالمية أيضا ،* من إنهم ( هذه العصابات ) أهل قضية وممثلين شعب ومقاتلين من اجل الحرية والحقوق وتحقيق المصير !؟ كما يتفلسفوا بغباء وعدم مسؤولية هؤلاء الماركسيين !؟ اللذين انتهوا نهاية يرثى لها ،،

لقد باتوا عنوانا للخيانة وكمرتزقة لغزاة وطنهم ،، وعنوانا للفشل والخيبة والعجز والتشرذم ،،

رفاق !؟ لم يحترموا دم رفاقهم وتراث حزبهم ألأممي الثوري الإنساني ،، تقاعدوا هناك وهناك وباتوا ذيلا لمن له ذيل طويل وسخ تزكمه رائحة الخيانة والعمالة والأرتزاق ،،** تصوروا يدفع اليوم ( تقاعد ) هؤلاء البائسون، يدفع (( وبالدولار ))!؟ يدفعه خونة الوطن ولصوصة وأداة الأجنبي الكبيرة والقذرة وقاتلي الشيوعيين والعرب منهم بالذات !!!؟؟؟ من مجرمي عصابة جلال بشت شان ومجزرة العميل الملا وجحشه عيسى سوار، هذه العصابات التي قادت ودلت وأخبرت قوات القدس الأيرانية الصفوية لأحتلال ارض العراق الطاهرة في حرب ال 8 سنوات، وشاركت أمس القريب الغزاة تدنيس وغزو واحتلال ارض العراق، هؤلاء مفبركي جريمة حلبجة والأنفال المدعاة والتظلم والمظلومية ،،

لقد أخزاكم الله جميعا في الدنيا والآخرة أيضا،،

لكنه أحسن سبحانه للشرفاء والأحرار والمقاومين ولكل من أحب واعز

 واخلص لهذا العراق العظيم الحبيب ولشعبه الأبي

وهنا تأتي في المقدمة تأتي عزة الخالق لمن صعد مشانق المحتلين رافعا الرأس صادحا

 صوته بأسم الله وحده وبأسم الوطن والأمة وفلسطين ان القائد الشهيد صدام حسين ،،

كما صدحت مثله قبله وبعده أصوات الآخرون من شهداء العراق الأباة الشجعان

أيها الأخوة ،، من تابع تاريخ هذه العصابات ومشايخهم الإقطاعية العميلة وفي الخصوص بعد 20/3 و 9/4 2003 يتأكد تماما من إنهما ليس أكثر من عصابات مرتزقة وقتلة ولصوص لاغي، كثيرا ما تقاتلوا فيما بينهم من اجل المال والسلطة والتفرد ،،

نحن هنا مستعدون لكي نحاور كل من يدعي أو يرى غير هذه الحقائق الكبرى والناصعة لخيانة وعمالة وجرائم هذه العصابات ،، * هاهو واضح جدا دور خونة الشيوعيين المشارك المساهم المساعد الصامت في كل ما ارتكبته هذه العصابات من بشاعات وقتل ونهب وخيانة كبرى للوطن وهاهو موقفهم الا مسؤول والخياني من قضية سرقة كركوك العراقية وبقية ارض العراق من قبل هذه العصابات ،،

**// هنا أهيب وادعوا كشيوعي عراقي كل الشيوعيين العراقيين الوطنيين ان يقفوا الموقف الوطني و المسؤول من أذى وغدر هذه العصابات المتواصل ومنذ عقود للوطن والشعب ،، وليتأكدوا ان غدا لا يرحمهم التاريخ ولا يرحمهم أهلهم العراقيين ورجال مقاومتهم، كونهم نسوا وتناسوا وطنهم وأهلهم بل خانوهما وهم في قمة كوارثهما ومآسيهما والذي احد أهم من ورائهما هي هذه العصابات الإجرامية

الشوفينية ( الكردية ) ،،

العصابات الكردية للعميلين جلال ومسعود هما القوة الإجرامية ( العراقية ) الأولى التي اعتمدت وتعتمد عليها اليوم دول الأحتلال الثلاث بالخصوص كما ذكرناهم كونهم أكثر ولازالوا من آذوا العراق والعراقيين ومن يهددوا مصيرهم ووجودهم أيضا ،،

الحديث طويل عن كثرة وخطورة وبشاعة جرائمهما وخيانتهما وخدماتهما لمحتلي وأعداء العراق العربي تاريخيا، ولكننا هنا نريد ان نستعرض لأهلنا العراقيين وللقارئ الكريم بعضا من هذه الجرائم الكبرى ولكن في مقدمة جرائمهما يبقى تهديدهم العملي التاريخي المباشر لتقسيم العراق وضياعه وشطبه من التاريخ و الجغرافية هذه هي مهمتهم الأولى والأخيرة كما هو هدف أسيادهم الأول والأخير ،،

 *// المرفق يدلل ان حكومة الأحتلال العميلة ومليشياتها الإجرامية الطائفية والعرقية وسيدهما وصانعهما الغزاة المحتلون ،* عندما يوعزا هذه المرة أيضا بعد المائة أو الألف لكي تكون هذه العصابات الكردية الكارهة للعراق وللعراقيين ولعرب العراق بالذات مستعدة وجاهزة هذه المرة أيضا لغزو ومقاتلة أهل العراق في محافظة ديالى،* كما حدث قبلها للنجف والفلوجة والموصل أخيرا والكثير من محافظات ومدن وقرى ومناطق العراق وبغداد ،،

لكي يغزوهم وهم في مدنهم آمنون بحجة مقاتلة القاعدة والإرهاب والبعثيين ورفاق وأخوة والقائد الشهيد الخالد صدام حسين كما حصل ومنذ ان حل الغزاة ارض الوطن وهم يغزون العراقيين في مدنهم وبيوتهم وقراهم لقتلهم وإذلالهم وسرقتهم والأعتداء على أعراضهم وممتلكاتهم وأخيرا تهجيرهم من وطنهم ومن مدنهم ومناطقهم ومساكنهم،* وهذا له هدف كبير وهو تهيئة العراق للفصل العنصري والمذهبي لغرض تقسيمة وإلغاء عروبته وبالتالي ضياعه الأبدي ،، كما ان بعض من هدف وحقيقية هذا القتال وغزو واستباحة هذه المدن، * هو الفتك بعرب العراق أولا وبرجال المقاومة العراقية البطلة ورفاق وأخوة صدام حسين و بعرب العونة والجهاد ،،

هنا نطالب العراقيين وعرب العراق بالذات ،، ان يتوحدوا ويحملوا السلاح خلف ومع فصائل المقاومة العراقية البطلة وقيادة القوات المسلحة العراقية المجاهدة وأخوة ورفاق وأخ ورفيق صدام حسين المجاهد عزة الدوري للتصدي للغازي المحتل أولا ولخونة الوطن وأداة المحتل ومرتزقته تتقدمهم هذه العصابات الكردية العرقية والطائفية أيضا ،،

نريد من أهلنا وأخوتنا احرار وغيارى ووطنيي أكراد العراق ومن اجل ان لا تدفعوا الثمن الآتي، نطالبهم ان ينضموا للعراقيين ولهؤلاء الشجعان المقاومين وجيشنا المجاهد لتنظيف شمال الوطن والعراق كله من غزاته ومحتليه ومن كل خائن وعميل ومرتزق ولص وقاتل جاء بهم الغزاة ،، والا كل منا سيتحمل المسؤولية والحساب القادم والقريب،

بعد ان يحرر الوطن ويهرب الغزاة ،،

العراق في خطر كبير ،، قاتلوا وطردوا الغزاة الفرس واليهود الصهاينة وأدواتهم من ارض العراق الطاهرة وقبلهم الغزاة الأمريكان ،،

نطالب القوى والأحزاب والشخصيات الوطنية العراقية كافة ان يسحبوا اعترافهم وتعاملهم مع هذه العصابات في شمال الوطن وكما يدعون زيفا من إنهم ممثلي أهلنا كرد العراق ،،

*// فلا يحق أبدا عرفا ومنطقا وقانونا وشرعا للخونة واللصوص والقتلة ومرتزقة وأداة الأجنبي ان يمثلوا شعبا وان تكون لهم قضية عادلة ،،

ليس هنا اخطر وأخس وأبشع من هذه العصابات الكردية

أيها العراقيون اعزلوا وتصدوا وقاتلوا هذه العصابات الإجرامية وطردوها