الرئيسية

من نحن

للاتصال بنا

إبحث في شبكة المنصور

 

 

 

 

 

المجوس ينتظرون المهدي المجوسي ؟

 

 

شبكة المنصور

سعد الدغمان

 

ليس بعد تلك الأعترافات من شيء؛لكل من يدعي أو يحاول أو يدعم أو حتى يذهب للتفاوض ؛(أنهم ينتظرون مهدي المجوس)؛لا الأمام المهدي لأن هذا الأخير عليه السلام هو ابن الرسول العربي الأكرم عليه وآله أفضل الصلاة والسلام؛ ولا يمثله المجوس ؛وهم وحسب أعترافات هذا الزنيم الذي يأتمر بأمرهم ينتظرون المهدي؛ومهدينا عليه السلام لايريد للفاحشة أن تنتشر أو يقترفها من يقترف ليعجل من ظهوره؛كما فعل اتباع شخص أعرفه ويحملون أسم الأمام زورا وبهتانا؛حرقوا المساجد ودمروا قباب الأمامين العسكريين ليقال أن الطائفة الأخرى قد فعلت وكان بدفع من المجوس؛وليظهر الأمام المهدي بعد أن ملئها المجوس وهذا الشخص وجيشه ؛وجيش واحد أخر ومنظمته جورا وظلما وعدوانا على عباد الله؛وليظهر المهدي؛أي مهدي هذا الذي تدعون؛وأي عقول تصدقكم؛وأي أجرام تقترفون بحق عباد الله؛وأين الولي الفقيه من هذا؛أليس هو ماتقولون عنه أنه رجل دين؛أي دين يرضى بهذا الذي تقترفوه؛ألا قبح الله فعلكم؛الا قبحكم الله ومن تبعكم وكل من عاش معكم وعندكم؛ألا قبح الله الذي أنتم عليه من أجرام؛ألا قبح الله المجوس ومن دعا لهم ومن دافع عنهم ومن سكن قربهم ومن أتخذ منهم ناصرا على الاسلام ومن قبض منهم ومن تبعهم ومن مشى مع أحدا منهم ومن شرب ولو شربة ماء من مستنقعاتهم حتى ولو كانت عسلا مصفى ؛ألا أن لعنة الله على الظالمين؛ومن هؤلاء الذين ساعدوا المحتل وقدموا معه والذين قدموا من بعده من آيات الشيطان الرجيم ؛ألا لعنة الله على كل من وضع يده بأيديهم وساعد على الفساد في الأرض.لانطيل تلك أعترافات أحد مجرمي المخابرات الإيرانية ؛ليعي الجميع أفعالهم وما يقترفون من فضائع بحق أهلنا الأشراف في النجف الأشرف أرض الأمام علي (كرم الله وجهه)ورضي عنه وأرضاه؛أي حرمة للأمام  تصونون وتتباكون عليها أيها الدجالين الأنجاس وأنت تقترفون ماتقترفون في النجف. ويلكم هذا علي (سيد الصناديد؛أمام الزاهدين؛قتال الرجال؛داحي الباب؛هذا علي لاكذب ؛واحذروا غضبة أهل علي غضبة الاحرار وساعتها لاينفعكم من تحتمون وراءه أيها الفاسقون الأشرار؛وقد جربتمونا فيما مضى؛والأيام دول.
 

مجرم مرتبط بفيلق القدس الإيراني...

يغتصب العشـرات من الفتيات القاصـرات في مدينة النجـف

محمد العراقي
 

يقول ... أقنعني الإيرانيون بأنّ لي أجراً عظيماً، لأنّ انتشار هذه الأعمال تعجل بظهور المهدي..!!

 

كشفت مصادر قضائية عراقية مطلعة أنّ عميلاً إيرانياً، ارتكب أبشع جريمة اغتصاب مسجلة في تاريخ القضاء العراقي. والمجرم هو المدعو ( علاوي جبار كاطع علاوي ) الذي تم القبض عليه متلبساً بجريمته.

 

وكشفت الاعترافات التي أدلى بها هذا المجرم أنه ارتكب ما يربو على الـ( 25 ) جريمة اغتصاب ضد فتيات قاصرات تتراوح أعمارهن بين ( 7 ـ 11 ) سنة. وأنه كان يغوي ويستدرج ضحاياه، مدعياً بأنه مكلف من قبل أحد أفراد عائلاتهن لإيصالهن إلى أماكن مختلفة أو لإعطائهن أموال أو ملابس. ومن تلك الجرائم التي اعترف بها ما يأتي:

  • في 26/8/2007 اغتصب طفلة عمرها ( 7 ) سنوات في حي الرسالة/ النجف.

  • في 24/9/2007 اغتصب طفلة عمرها ( 11 ) سنة في منطقة النجف الجديدة/ سوق الجديدة الرابعة.

  • في 28/10/2007 اغتصب طفلة عمرها ( 10 ) سنوات في حي الأنصار.

  • في 21/1/2008 اغتصب طفلة عمرها ( 7 ) سنوات في حي الجزيرة/ النجف.

  • في 24/1/2008 اغتصب طفلة عمرها (10 ) سنوات في منطقة النجف الجديدة.

  • في 17/2/2008 اغتصب طفلة تبلغ من العمر ( 8 ) سنوات في منطقة النجف الجديدة الرابعة.

  • في 5/3/2008 استدرج طفلة عمرها ( 9 ) سنوات في منطقة النجف الجديدة/ حي العروبة. واغتصبها في منطقة الحزام الأخضر.

  • في 13/4/2008 تم إلقاء القبض على المجرم المذكور وبصحبته طفلة صغيرة جلبها من قضاء الكوفة ونقلها إلى منطقة الحزام الأخضر/ النجف.

وقد اعترف أمام الجهات القضائية في النجف بجرائمه البشعة التي تجاوزت ( 25 ) جريمة.

 

وأصدرت محكمة جنايات النجف قرارها المرقم ( 141/ح 2008 في 7/7/2008 ) الذي يقضي بإنزال عدد من أحكام الإعدام بحق المجرم المذكور، وذلك استناداً لأحكام المادة ( 422) بدلالة المادة ( 421 ) من قانون العقوبات العراقي.

 

وبعد انتهاء الجهات القضائية في النجف من التحقيقات معه، شكلت وزارة الداخلية لجنة برئاسة اللواء عبد الكريم مصطفى مزعل لمتابعة تنفيذ الأحكام بشأن هذا المجرم.

 

وقد أفاد عدد من العاملين في سلكي القضاء والشرطة في النجف ( مكتب الوفاء للتحقيقات الجنائية ) أنّ عناصر على صلة بالسفارة الإيرانية في بغداد وكذلك بقنصليتها في المدينة حاولوا التأثير على مجرى التحقيقات، والتكتم على صلة المجرم بالجهات المخابراتية الإيرانية، وأنّ تلك المحاولات استمرت لدى أوساط وزارتي العدل والداخلية في بغداد.

 

وأشارت تلك المصادر أنّ المجرم المذكور اعترف أمام بعض المحققين بأنّ جهات إيرانية كلفته بالعمل من أجل انتهاك حرمات العوائل العربية في النجف، وخصوصاً تلك التي تعارض توسع النفوذ الإيراني في المدينة، والعمل على استغلال العائلات والفتيات المغتصبات لخدمة العمل المخابراتي الإيراني في النجف والمدن الأخرى، فضلاً عن العمل من أجل نشر الفساد والرذيلة في هذه المدينة المقدسة. وأنّ تلك الجهات الإيرانية أقنعته بأنّ عمله ليس جريمة وإنما يصب في خدمة الجمهورية الإسلامية، وأنه يساهم مع غيره من مرتكبي هذه الأفعال في التعجيل بظهور الإمام المهدي ( ع ).

 

إنّ هذه الجريمة تتطلب الكشف الكامل عن تفاصيلها البشعة، ليطلع الرأي العام العراقي وخصوصاً أبناء النجف على حقيقة ما تخططه لهم الجهات الإيرانية. ولولاً الحرص على مشاعر العوائل العراقية الكريمة التي ذهبت ضحية لهذا المجرم لنشرنا الأسماء الكاملة للفتيات المغتصبات.

 

وختاماً أقول لأصحاب الغيرة على حرائر العراق كفاكم صمتاً على انتهاك الحرمات، كفاكم مداراة لمجرمين يتسترون بالانتماء المذهبي لنشر الفساد والإفساد.

 

 

 

كيفية طباعة المقال

 

شبكة المنصور

الخميس / ١٩ شعبان ١٤٢٩ هـ

***

 الموافق ٢١ أب / ٢٠٠٨ م