|
قامت الإدارة الأميركية اليوم
بعمليّة نوعيّة أخرى على أرض
العراق أطلقت عليها اسم
"القندرة لمن تعفتر" حينما
أجهزت ببسطال جو ـ أرض على فم
مملوكها دولة السيد أبو إسراء
المالكي رئيس وزراء العراق الذي
سبق له وأن استولى على الحكم في
العراق من خلال مهاجمته هو
وثلّة من الشباب المسلم المؤمن
بدينه وبعرضه وبأرضه بعد
تدريبات عسكرية نوعية تلقوها في
مناطق سريّة على أرض العراق ,
هاجمت القصر الجمهوري العراقي
بعد قتال شرس في باحات القصر
الجمهوري و محيطه الخارجي استطاع
فيها دولة المفكّر المالكي من
الاجهاز على الرئيس العراقي
السابق "صدام" وأسر قياداته ,
والسبب الذي دعى فيه آل البيت
"الأبيض" لتوجيه هذه الضربة ,
جائت نتيجة تصريحات "ليس متفق
عليها إطلاقاً صدقوني وبشرفي"
من قبل دولة "السيّد" المالكي
"دعبل" فيها كلمات غريبة لأول
مرّة تطفوا على سطح لسانه منذ
"احتلاله" القصر الجمهوري 2003
ميلادية , والكلمات المتقاطعة
التي تفوّه .. أقصد تفوّه بها
دولته هي عبارة عن "تصريحات"
لا تبتعد كثيراً عن بالون
أميركي للاختبار "الانتخابات
الاميركية حامية"
موجّه بلسان طائر مسيّر يقول
فيها "وبحجّة من ضمن بنود
الاتفاقيّة المشرّفة!" عن جدولة
لانسحاب أميركي من العراق ! ..
اللطمة البسطاليّة , صدّقوني غير
متفق عليها البتـّة .. صدّقوني
.... |
