الرئيسية

من نحن

للاتصال بنا

إبحث في شبكة المنصور

 

 

 

 

الدنمارك والتامر على العراق
وكيل وزير الداخليه دنماركي الجنسيه الجاسوس المدعو ( عدنان الاسدي )

 

 

 

شبكة المنصور

الفنان العراقي  / سيروان انور

 

الدنمارك دولة صغيره تقع ضمن الرقعه الجغرافيه للدول الاسكندنافيه ..دولة صغيرة في حجمها وسكانها لكنها كبيرة في عمليات التجسس وصنع الجواسيس وماكرة وكاذبة  في افعالها الديقراطيه فهي وسيله لاستخدامها لمصلحتهم فقط اما عندما تتعلق بامنهم ليس هنالك ديمقراطيه وعندما يسيؤن لاحد يقولون انها ديمقراطيه وحقوق الفرد في التعبير عن رأيه ..وسياستها هي تبعيه الى بريطانيا وامريكا واكثر وضوحا يتبنى سياستها اللوبي الصهيوني والذي يبنى هناك على اليهود من الدنماركيين والمسيطرين على كافة مرافق الحياة وبالتحديد السريه منها ...عداء غير مسبوق للاسلام وللاجانب بشكل مطلق وبالتحديد الاجانب من المسلمين ..وهذه الدولة التي اتخذت العداء المطلق الذي بني على الاسس الاقتصاديه وبالتعاون مع بريطانيا وامريكا ودول الحلف الاستعماري ولتعود الى سابق عهدها الاول عندما كانت دولة لصوص وقراصنه وكما يسمونها دولة ( القراصنه ) عندما كان اهلها يبحرون ويحتلون البلدان تلو الاخرى ...ولا اعتقد وكما يقال بالعراقي ( ابو العاده مايترك عادة) طبعا بالتاكيد عادوا الى القرصنه ومن معهم من البريطانيين وقاتلى الهنود الحمر في امريكا .هذه الدوله اتفقت مع بريطانيا وامريكا وبعد ان جندت عملائها من الذين باعوا الكرامة والشرف والغيره العراقيه ويمدوا جسورهم الرخيصه مع المخابرات الدنماركيه ودول اخري وكانت من الدول التي استقبلت لحاجتها لهم لاجل السياسه ومايخطط لها من نهب اقتصادي للعالم وخلف المؤمرات التي كانت تخطط لها دول الحلف الاستعماري والدنمارك دوله مهمه من ذلك الحلف اللعين لذلك قامت باستقبال اللاجئين ولتجند عدد كبيير منهم لصالحها مما استفادت منهم بعد ان باعوا ضمائرهم لعنهم الله واشتراكها في حربين على العراق عام 1991 وعام 2003 ولامتلاكها لاكبر اسطول نقل بحري في العالم ويمتلكها اليهودي الدنماركي الصهيوني الذي لديه سلطة القرار السياسي المخفي خلف الكواليس لاجل مصلحة الدنمارك الاقتصاديه المدعو ( مولر ) صاحب شركة (ميرسك ) للنقل البحري والذي قام عام 1990 بنقل كل المعدات العسكريه البريطانيه والامريكيه باسطوله البحري ..واستطاع هذا الصهيوني المتامر من السيطره على قرار المشاركة في الحرب على العراق من خلال دعمه ولدورتين متتاليتين للاحزاب المتطرفه والتي تشكل العداء المطلق للاسلام وللعراق والدليل ان الدنمارك شاركت في حربين على العراق والحرب الاخيرة وقامت السياسه على طرد كل اللاجئين العراقيين علما ان المواثيق الدوليه تقول اذا احتلت او شاركت دوله في احتلال دوله اخرى على الدوله المحتله احتضان اللاجئين ..وقامت في عداء مطلق لدولة العراق قبل عام 2003 اي ابان الحكم الوطني وكل ذلك من اجل السيطرة على النفط العرقي وبالتعاون مع دول الحلف الاستعماري  والدليل المطلق ان الدنمارك تسيطر الان على كل موانئ البصره ووقعت العقود مع امريكا للسيطرة على البصره امام مشاركتها في الحرب ..

وامام كل ذلك كان لدور المخابرات الدنماركيه الدور الكبير والتاثير على السياسه الدنماركيه من خلال العداء المطلق للاسلام والهجمة الشرسه على ( رسولنا العظيم محمد صلى الله عليه وسلم ) وامام تلك الهجمه خطوط اخرى تعمل لصالح تجنيد اناس باعوا ظمائرهم من اجل التجسس والعماله الرخيصة ممن يدعون عراقيتهم ..وبالاخص من التبعيه الايرانيه ممن ينتمون الى حزب اللادعوه ومجلس الادنى وممن تخندقوا مع خندق العماله والتجسس وكانت عليها ان تجند مجموعة تعمل لصالها في كل مرافق الدولة العراقيه ومن القذرين الذين باعوا الشرف وباعوا العراق على طبق من ذهب الى المحتل من اجل حفنة الدولارات ويضحكون دوما عندما يسمعون ان عراقيا شريفا قتل ومن هؤلاء الجواسيس واللقطاء ممن انتموا الى حاظنه ( باقر صولاغ ) المجرم الملطخه يده بدماء الابرياء العراقيين ..لانه استلم زمام الامور مع عصابته من الايرانيين وزارة الداخليه وقاموا بتصفية كل الشرفاء ...ليبقى ( اللقطاء واهل المتعه من الايرانيين ) وممن جندهم الدنمارك المدعو ( عدنان الاسدي ) احد جواسيس الدنمارك والحاصل على الجنسيه الدنماركيه ومازالت عائلته هناك تسرح وتمرح وهو وعصابته يقتلون الابرياء من العراقيين ..عار والف عار على كل من يرفع وسام الشرف على كتفه ويقول انا خريج كلية الشرطة العراقيه ممن تخرجوا قبل الاحتلال ويأتمر بامرة جاسوس من جواسيس الدنمارك ( عدنان الاسدي ) من عميل دنماركي وبائع خضر ( مع احترامنا للمهنه ) الى جاسوس على العراقيين لقتلهم وتامين مصالح الدنمارك في العراق ..ولانه حامل الجنسيه الدنماركيه عليه تقديم الولاء المطلق لهم ....هذه وزارة الداخليه وعصابة صولاغ والبولاني والايرانيين واللادعوه والمجلس الادني ودريل صولاغ وعدنان المجرم ..ماشاء الله ..وزير ايراني ووكيل دنماركي ..كيف تكون وزارة عراقيه حاميه للعراقيين ..( حاميها حراميه ) .

وارفق اليكم صور للسيد الوكيل الجاسوس الدنماركي مع وزير الدفاع الدنماركي

واخيرا اقول ..الى متى ستبقون تقتلون بالعراقيين والى متى سيحيطكم الحمايات باللوف والى متى ستبقى المنطقه الخضراء تحميكم والى متى ستبقى ايران تحميكم...والله سيسحلكم العراقيون بالشوارع ..ولو دمرتم كل العراق ولو قتلتم كل الشرفاء سياتي جيل ..يمسح بكم الارض من اجل العراق .لقد بانت افعالكم القذره ولعنت الله عليكم الى يوم الدين .

الله اكبر الله اكبر الله اكبر وليخسأ الخاسوؤن

سيبقى العراق للعراقيين الشرفاء

 

 

 

كيفية طباعة المقال

 

شبكة المنصور

 الخميس  /  10  جمادي الاول 1429 هـ

***

 الموافق  15  /  أيــــار / 2008 م