الرئيسية

من نحن

للاتصال بنا

إبحث في شبكة المنصور

 

 

 

 

لماذا طردت الحوزة النجفية باقر الصدر ولماذا أرادوا تسليم جثته الى كلية الطب للدراسة عليها ومن هو الشيعي الذي عدمه وأسباب تحريمه حزب الدعوة ومن أبن اخيه الذي وشى به وأين أبنه جعفر الان ولماذا قتل صباح سلمان وماذا تقصد قناة المنار ؟؟

 

 

شبكة المنصور

المحامي علاء الاعظمي  / العراق العظيم - الاعظمية الباسلة

 

مثلما يقول ابناء عمومتنا في مصر بالهداوة ياباشا ..ونقول في العراق يواش يواش ..ويقول المثل بالتأني السلامة
وموضوع اليوم ليس بالمهم جدا فقد أكل عليه الدهر وشرب وما أكتبه الان ليس بالاسرار التي ادعي اظهارها فكل العراقيين يعرفونها وهم شهود عليها وخاصة من اتبع منهم المذهب الجعفري ولا أقول الشيعي لانه مصطلح سياسي ولان من الشيعة فرق كالاسماعيلية والبهرة وجند السماء والزيدية والكيسانية وغيرهم حتى بات يكفر بعضهم البعض ..

** نعود الى موضوعنا فقد قررت الحوزة العلمية في النجف التي كانت انذاك برئاسة المرحوم الخوئي طرد باقر الصدر منها ومنعه من تدريس طلبتها وحرمان أي طالب يدرس على يديه من الراتب الشهري الذي كانت الحكومة العراقية خصصته لهم ومن أيرادات الخمس والنذور في مراقد الائمة وتبرعات الناس وقد شكى ذلك الى السيد العاملي في لبنان حيث كان من مسؤولي الجعفرية فيها كما اعلنت ذلك قناة المنار والسبب لانه أي باقر خرج عن اجماع الحوزة بالتدخل في السياسة وهو ما تعده محرما على رجال الدين لان فيها كذب ونفاق وهو ما يخالف مباديء رجل الدين هذا هو الظاهر ولكن السبب الاصلي هو مناصرته لخميني بعد توليه السلطة في ايران وان رسائل خميني له كانت توضح مهمته المستقبلية في العراق أي التخلص من الحوزة العلمية وقادتها مثل الخوئي رحمه الله الذي لم يكن أي احترام لخميني لا بل ناصبه العداء خاصة بعد تبنيه فكرة نائب الامام المهدي المنتظر وانشاء حوزة في قم وانه اعلن ان مرقد الامام علي عليه السلام ليس في النجف بل ان جثمانه في طوس وان الخوئي يعلم جيدا من الذي اتى بخميني للحكم وما هي خفايا توليه السلطة وماذا فعل بالمراجع الايرانيين مثل طالقاني وشريعتمداري قادة الثورة الحقيقيين وغيرهم.

ونعود الى حزب الدعوة فبعد انبثاقه في العراق , بمباركة ودعم النظام الشاهنشاهي في إيران عام 1959 كان حزب الدعوة شوكة في أعين العراقيين والعراق عامة , وكان الإعلان لانبثاق حزب الدعوة في العراق , هو أول مسمار في نعش ثورة الرابع عشر من تموز عام 1958 وكانت ليد المخابرات المركزية الأميركية ــ البريطانية , الدور الأساسي في ذلك والمنفذ المباشر لإعلان انبثاق حزب الدعوة وهو نظام شاه إيران , فحزب الدعوة الان تنص كراسة نظامه الداخلي في أحدى فقراته صراحة (( وكما من الله على المسلمين بإقامة الحكم الإلهي المتمثل في إيران الجمهورية الإسلامية بقيادة روح الله الخميني (قدس سره) فلذا وجب علينا لزاما دعمه بكل الوسائل المتاحة لقيادة الحزب وتنظيماته ليكون نواة الدولة الإسلامية الحقيقية لتحرير البلاد الإسلامية من السيطرة الاستعمارية الكافرة وضمها إلى الدولة الإسلامية الكبرى إيران...!!.

**ولا نكشف سرا فأن الإيراني محمد مهدي الأصفى الذي يدير مكتب من يسمونه ولي الفقيه خامنئي في محافظة النجف الأشرف هو أحد مؤسسي هذا الحزب وهو الذي يقود الجناح المتطرف بالحزب والذي يؤيد النظام الايراني و(ثورته) ومبادئها وأدبياتها وضرورة نشرها خارج إيران حتى ولو (بالقوة العسكرية) , وقيل أن باقر الصدر من المؤسسين الأوائل للحزب وقد خرج منه بعد ثلاث سنوات عام 1960 بعد كشفه لحقائق عن طبيعة نشوء الحزب والجهة التي أمرت به وهذا ما يؤكده أكثر من مصدر وهو ما يتناقض مع الوثيقة التي احتواها أحد الكتب المهمة جوابا على سؤال من حسين محمد هادي الصدر ما نصه (( ما هو رأي سماحتكم في موقف الحوزة العلمية تجاه الأحزاب السياسية الدينية كحزب الدعوة وغيره فهل يجوز الانتماء إليها أو لا أفتونا مأجورين .??

حيث أجاب باقر الصدر بما يلي :ــ لا يجوز ذلك لأننا لا نسمح بشيء من هذا القبيل وقد ذكرنا رأينا هذا مرارا إذ أوضحنا إن طالب العلم الديني وظيفته إن يعظ ويرشد ويعلم الإحكام الشرعية بالطريقة الواضحة المألوفة بين العلماء ومن الله نستمد الاعتصام وهو ولي التوفيق ... توقيع محمد باقر الصدر 1394هـ ــ 1974 م / ختم بختمه ))

بهذه الوثيقة نستطيع أن نستدل بشكل قطعي بأن حزب الدعوة الذي يدعي جميعهم وعلى مختلف توجهاتهم الفكرية الآن أو في الماضي أن باقر الصدر هو الذي أسس الحزب , وهذا غير صحيح فهو يقول صراحة لا يجوز الانتماء لهذا الحزب , ولا غيره من الأحزاب الإسلامية للأسباب الواردة بجوابه بالكتاب أعلاه .

**أما أذا أخذنا حالة الانقسامات والانشقاقات كما حدث عام 1969 نتيجة لتوسع القاعدة التنظيمية وخاصة من الوسط الجامعي برز تيار من تلك الأوساط في حينها وفي بغداد تزعمه في حينها سامي جابر البدري الذي طرح عدة أمور رفضها الحزب ومنها على سبيل المثال لا الحصر (( التوجه التام نحو التدين دون التأثير بمباهج الحياة , تولي طبقات الحزب ومنها الطبقات المثقفة وأبعاد رجال الدين والمعممين عنها لعدم خبرتهم وإلمامهم بالحياة السياسية والتي يتطلبها قيادة خاصة في مرحلة مجابهة السلطة , التأكيد على ضرورة تكوين خط تنظيمي خاص بطلبة العلوم الدينية يسمى ــ خط تنظيم الحوزة )) . وقد أيد البعض هذا التوجه الذي سار عليه البدري كما أيده خط تنظيم الكرادة الشرقية , واستمروا بالعمل ضمن حزب الدعوة إلى أن تفاقمت الخلافات بينهم أثر حملة التشهير التي قادها عارف البصري عام 72 ــ 1973 حيث خرج ألبدري مع مؤيديه من الحزب والتقى بحركة المسلمين العقائديين وأطلقوا على تنظيمهم الجديد ( جند الأمام ) وتم إصدار نشرات منها ( المستقيم , الهدى , المجاهدين ) وانتقدوا فيها قيادة حزب الدعوة , بعدها هرب سامي ألبدري إلى الكويت عام 1975 بعد توقيع اتفاقية الجزائر ومنها إلى إيران .

ولكن أخطر ما مر به حزب الدعوة ما حدث بعد عام 1980 من صراعات داخلية وانشقاقات واتهامات بين تيارين تيار محمد مهدي الأصفى ( إيراني ) , وتيار محمد علي الكوراني ( لبناني) , بعد انقلاب كاظم الحائري على حزب الدعوة والأصفى الذي تبرئ من الحزب في الواجهة فقط , وكان الساعد الأيمن لهذه المؤامرة وإنجاحها هو إبراهيم الأشيقر ( الجعفري ) والذي كان مبعوثا شخصيا من طرف الكوراني , والتمرد على قيادة الحزب والتي كانت وقتها متمثلة بأبي الحسن عبد الهادي السبتي مستغلين ارتباطهم وتعاونهم بلشيرازي ( الحائري ) الذي ادعى مقتدى انه من مقلديه ووصل الأمر إلى مصادرة المال الخاص بحزب الدعوة مع العلم أن أغلب المحيطين حول إبراهيم الأشيقر كانوا كلهم من التجار وأصحاب المهن وليس لهم علاقة بالعمل الحزبي وهذا مخالف لأبسط أدبيات حزبهم , كذلك مسألة تبني ولاية الفقيه التي طرحها الشيخ الأصفي و اعتبار الخميني نائبا ووكيلا عن الإمام المهدي المنتظر ومرشدا أعلى لكل الحركات الإسلامية , والتي أعترض عليها الكوراني باعتبار إن يكون الأمر للمرجع الأعلم والافقه والأتقى والذي يتمتع بصفات العدل والزهد وان هذه الصفات متوفرة في الخوئي وليست في الخميني , وكذلك عدم اعتراف الأخير بفقيه الدعوة وهو الشيرازي ( الحائري ) وغيرها من الأمور الخافية , كذلك لا ننسى المشاركة الفعلية لمنتسبي حزب الدعوة في الحرب بجانب إيران أثناء حربها العدوانية ضد العراق وقتالهم ضد بلدهم العراق مما يعتبروه عمل بطولي وجهادي.

حيث شكل حزب الدعوة مجاميع قتالية في إيران عرفت حينها بقوات الصدر واحتضنتهم إيران في معسكر أعد خصيصا في جنوب البلاد ولسهولة الدخول والخروج إلى العراق لتنفيذ المهمات , وعمليات التخريب والتفجيرات التي حدثت في بغداد وبعض المحافظات وذهاب ضحيتها عشرات المدنيين العراقيين بين جريح وشهيد حيث كان الجهاز ألأعلامي للحزب الدعوة في حينها يتفاخر بهذه الأعمال ويعتبرها عمليات بطولية مع العلم بأن الضحايا مدنيين ليس إلا كما حدث في الجامعة المستنصرية ووزارة التخطيط والاذاعة والتلفزيون ووكالة الانباء العراقية وغيرها , وكانت هناك من قيادات حزب الدعوة وهم قلة قد وقفت بشدة ضد عملية غزو العراق وتدميره.

وكانت أطرافا داخلية في الحزب معارضة للاحتلال الامريكي ولكن إيران لم تكن تريد لذلك الموقف الذي أتخذه البعض من حزب الدعوة أن يأخذ مداه , بل كان هناك إصرار على تلطيخ حزب الدعوة بعار وخزي المشاركة الفعالة تحت مظلة الاحتلال والعدوان الأمريكي البربري على العراق وهذا ما فعله حتى نوري المالكي بقيامه بزيارات سرية للولايات المتحدة الأمريكية عام 2000 تحت عنوان زيارة الجالية العراقية وكذلك إبراهيم الجعفري بلقاءاتهم السرية في لندن والتحضير لتهيئة كوادر حزب الدعوة للمشاركة الفعلية في عملية ضرب العراق سواء من الداخل أو المشاركة الفعلية كإدلاء وجواسيس يتم تهيئتهم وهذا ما أنكشف عندما ذهب المئات منهم إلى معسكرات التدريب والأعداد في هنغاريا . وكان القرار الحقيقي بيد إيران هي التي تقرر وهي التي ترى ما هو أصلح للحزب حتى ولو أتت على حساب قناعاتهم الشخصية .

**ونعود لباقر الصدر فقد كانت الرسائل التي تأتي له من خميني تمر عبر الدوائر الرسمية العراقية وهي مديرية بريد وبرق النجف ولربما يسأل احد لماذا يتم أرسال مثل هذه الرسائل الى تدعو للتمرد وقتل العراقيين واستخدام السلاح بصورة علنية وكان الاجدر وهو ما متبع في كافة الحالات المشابهة بيد وسيط سري ؟؟ ها؟؟

***هذا ما كان يريد منه خميني ان يتم معاقبة باقر الصدر الذي يكن له خميني العداوة حيث لم يودعه عند مغادرته العراق بعد توقيع اتفاقية الجزائر التي تنص على عدم التدخل في الشؤوون الداخلية لكلا البلدين ولامر من الامبريالية التي وضعت خطة لدور جديد لخميني في ايران خاصة بعد ان غدر بها الشاه ووقع اتفاقية الجزائر مع العراق وامتنع عن مساعدة الجيب العميل الذي كان يقوده البارزاني ومن ثم انهياره بسرعه وقبلها موافقة الشاه على منع توريد النفط للدول التي تؤازر الكيان الصهيوني في حرب اكتوبر 1973 ومو افقته على زيادة اسعار النفط في قمة الاوبك من 3 دولارات الى 28 دولاا للبرميل الواجد ..وتريدون ما يشلفونه!!؟؟ وادعى باقر الصدر انه ذهب لتوديعه فرآه قد غادر المنزل قبل 5 دقائق ؟؟!!

**وعندما امتنع الاخوة في الكويت من استقبال خميني لانهم لايريدون الاحراج مع الشاه رحمه الله بقي نائم في منطقة العبدلي الحدودية 3 أيام وعاد الى النجف ولم يزره باقر الصدر والاخرون ثم طلب خميني اللجوء الى الجزائر فاعتذرت حكومتها بحجة ان المرحوم بومدين وكان رئيسها انذاك في غيبوبه في مستفشيات موسكو ولا تريد الجزائر راعية اتفاقية السلام مع العراق اول من ينتهكها ثم غادر الى باريس من مطار صدام الدولي !!!

هذه البرقيات والمراسلات ? يقال ? ان أبن اخيه حسين الصدر الذي يسمى الان اية الله الفقيه والذي زاره كولن باول في بيته مع بريمر وقال عنه باول اعتنوا به سيكون له شأن كبير في مستقبل العراق !! فتح قناة فضائية فيها دك وركص وشعر شعبي يردده شعراء كتبوا للشهيد صدام حسين اجمل القصائد

هذا حسين الصدر والذي يقول عنه بريمر لعنه الله انه كان حريصا ان يجلب له آيس كريم ومرطبات أم الجوز واللوز من مرطبات الرواد في المنصوريشبه اخيه صادق الصدر حيث البشرة الشقراء والشعر الذهبي اللماع بينما مقتدى يشبه باقر الصدر ( وهذا سبب كره مقتدى لعمه حسين الصدر !!) حيث البشرة السمراء وقلة شعر اللحية حتى يسمونه عناصر فيلق بدر واتباع السستتاني بالمنغولي !!حسين الصدر هو الذي كان يوصل الاخبار اول باول لمديرية امن النجف والجهات ذات العلاقة لان فيها بعض السريات وكان يبلغ على من يجتمع به ايضا ..

وكان باقر الصدر قد قابل الرئيس الشهيد صدام حسين بعد اطلاق سراحه من السجن عندما ارسل رسالتين استرحام ودار حوار بينهما استمر ساعات مقدما الشكر لسيادته والامتنان ونشرتهما جريدة النهار اللبنانية التي يرأسها غسان تويني وحضر صباح سلمان السكرتير الصحفي للرئيس اللقاء وأعد كتابا بذلك ودفع حياته ثمنا له بعد ان تولي رئاسة تحرير جريدة بغداد لأياد علاوي حيث خطفه جيش المهدي وطالبه بمخطوطات الكتاب الذي لو نشر لأوضح كثير من الامور المخفية وخرب الدعاية الامبريالية والفارسية التي تاجرت بقضية باقر الصدر ودفع اياد علاوي220 الف دولار فدية لاطلاق سراحه الا ان عبد الهادي الدراجي الموقوف حاليا لدى العلوج وبعد ان تسلم المبلغ نفذ الامر بقتل صباح سلمان وهو من أهالي النجف وكان مع المرتدين في سوريا وجاء مع الاحتلال.

واصدرت محكمة الثورة برئاسة السيد المرحوم علي السيد هادي السيد وتوت وهو من أهالي النجف وعضوية مسلم الجبوري وهو من اهالي الحلة حكمها بالاعدام على باقر الصدر تنفيذا لقانون العقوبات العراقي رقم 111 لسنة 1961 الذي ينص على اعدام من يتحالف بدولة اجنبية بهدف القيام بانقلاب واستخدام السلاح

ولم تقبل اسرته استلام جثته خاصة اخيه الاكبر اسماعيل ابو صادق وحسين الصدر لانهم تبرأوا منه بسبب عمالته لخميني الذي يكن العداء لآل الصدر وبقيت جثته ثلاثة ايام بالطب العدلي وهددوهم بتسليم جثته الى كلية الطب لتدريس الطلبة عليها لان اية جثة ليس لها مطالب أما تقوم دوائر البلدية بدفنها او تسلم الى كليات الطب للدراسة عليها في مناهج التشريح.وتم اتسلامه ودفن في مقبرة النجف وكل الناس تعلم مكانه وليس بخافيا على احد !!

**وتردد سؤال بعد الاحتلال والامور صارت بيد العملاء لماذا لم يعود ابنه جعفر من قم الى العراق ويحتفى به مثلما احتفوا بالمرتد باقر الحكيم الذي يشك بان لايران دور في مقتله ( بالمناسبة اين عمار الحكيم الان ؟؟!!) وان يصبح جعفر وهو ابن الاربعين عاما ليكون متصدرا سياسيا ..الجواب لدى رفسنجاني حصرا!!

وقامت قناة المنار التابعة لحزب الله اللبناني بقيادة حسن نصر الله ولمناسبة الذكرى الاولى للاحتلال والتي قالوا انها تصادف مع يوم اعدامه بينما اعدم في مايس من عام 1980 ببث عدة حلقات عن باقر الصدر ذكرت فيها طرده من الحوزة في النجف وتمت معاتبة القناة على ذلك وقال المفسرون ان القناة تابعة لحسن نصر الله الذي يعتبر ان موسى الصدر من عائلة آل الاصدر والذي اختفى في ايطاليا وكان لايران خميني دور في ذلك ولكن بسبب حساسية العلاقة بين ايران وليبيا لم يتم الاعلان عنها لازال له حضور لدى اتباع الشيعة الامامية وخاصة انه كان يرأس حركة أمل التي يرأسها الان نبيه بري الذي له عين على نصر وعين على الحريري .

***بقي ان نقول ان باقر الصدر وبعد ان توفي ابوه كفلته امه من آل ياسين الذين رعوه ايضا وهي التي ربته الى جانب رعاية اخيه اسماعيل وهذه لتذكرة من لم تسفعه الذاكرة ليطعن بوالدة الشهيد الامام صدام حسين رحمه الله

هذا جزء مما عندي فمن عنده شيء ليذكره فقط بلا سب او شتم بل بشكل مقنع حتى نرى رأسنا من رجلينا وكما قال الرسول الاعظم النجاة في الصدق .

 

alaaaladamy@gmail.com

 

حول طباعة المقال

 

شبكة المنصور

                                          الاربعاء  /  03  ربيع الثاني 1429 هـ   ***   الموافق  09 / نيســـــــان / 2008 م