الرئيسية

من نحن

للاتصال بنا

إبحث في شبكة المنصور

 

 

 

 

مرة اخرى نذكر اهلنا العراقيين للتعرف على ملابسات وتفاصيل احد اهم جرائم العصر في بلادنا

 جريمة ( اغتيال 5500 عالم عراقي )

 

 

 

 

شبكة المنصور

صباح ديبس

 

* ليقرء الأهل العراقيون التقرير الذي نشرته احد المجلات البريطانية

الهامة والذي ارفقه لكم هنا لتروا كيف يعمل ( الآخرون ) لأخفاء

دور وجرائم ايران ومليشياتها الأجرامية الكبيرة والخطيرة

في العراق ،، 

اول امس كتبنا تعليقا طالبنا اهلنا العراقيين حول ضرورة معرفة ملابسات وتفاصيل ما نشر من خبر مهم وكبير وخطير وهو جريمة :-

اغتيال 5500 عالم عراقي من قبل الأحتلال وحلفائه ومليشياته

الخبر نشرته اساسا احدى المجلات البريطانية وهي ( مجلة المشاهد البريطانية ) ،، ممكن الأطلاع علية هنا والذي كان ايضا مرفقا بتعليقي الذي نشرته لي اول امس بعض المواقع الوطنية المجاهدة مشكورة كالرافدين وشنعار والمنصور  وغيرهما وكان بعنوان (( يا ابناء شعبنا العراقي العظيم، لنبدء نحن العراقيون بفتح ملف اغتيال ثروة العراق والأمة والأنسانية الحقيقية، جريمة اغتيال 5500 عالم عراقي )) ،،

* نص تقرير المجلة البريطانية ،، اضغط لتقرء رجاء :-

 مجلة المشاهد السياسي البريطانية تفتح ملف اغتيال العلماء العراقيين وتكشف عن قتل ٥٥٠٠ عالم عراقي «الفاعل مجهول» المرصد العراقيمجلة المشاهد السياسي البريطانية تفتح ملف اغتيال العلماء العراقيين وتكشف عن قتل ٥٥٠٠ عالم عراقي «الفاعل مجهول» المرصد العراقيمجلة المشاهد السياسي البريطانية تفتح ملف اغتيال العلماء العراقيين وتكشف عن قتل ٥٥٠٠ عالم عراقي «الفاعل مجهول» المرصد العراق

مجلة المشاهد السياسي البريطانية تفتح ملف اغتيال العلماء العراقيين وتكشف عن قتل ٥٥٠٠ عالم عراقي «الفاعل مجهول» المرصد العراقيمجلة المشاهد السياسي البريطانية تفتح ملف اغتيال العلماء العراقيين وتكشف عن قتل ٥٥٠٠ عالم عراقي «الفاعل مجهول» المرصد العراقيالجريدة البريطانية كانت تطالب بفتح ملف هذه الجريمة الكبرى والتي تعد من اكبر جرائم العصر واحدها في العراق ،، وبدوري كعراقي كان تعليقي ورغبتي وطلبي ورجائي لأهلي العراقيين بالخصوص من اساتذتنا ان كانوا زملائهم واخوتهم ممن بقى من علماء العراق اومن الحقوقيون اوالمحامون العراقيون ومعهم كل عراقي غيور ،،* رأيت المهم ان يبدء العراقيون انفسهم لفتح الملف والتعاون مع هذه المجلة البريطانية مشكورة في وقفتها الأنسانية الشجلعة هذه ،،* وممكن ان يبدء خطوة فتح الملف الخطير هذا شرفاء العراقيون في لندن او غيرهم من العراقيين في كل مكان،، لفتح ملف الجريمة ولكشف ملابساتها وتفاصيلها وادواتها الحقيقين ومن ورائها في الأساس ،،

هذه الجريمة الكبرى تعد احد اهم واخطر الجرائم الكثيرة التي ارتكبوهاا المحتلون ومن حالفهم ومعهم ادواتهم ومليشياتهم الأجرامية التابعة لم تسمى ( بالحكومة العراقية العميلة ومليشيات احزابها ،،

ورغم اهمية وبشاعة هذه الجريمة الكبرى كونها تمس الثروة القومية والوطنية والأنسانية في العراق وفي العالم اجمع، والتي هي في الحقيقة واحدة من جرائم كثيرة لاتحصى ولا تعد للمحتلون الأمريكان والأيرانيون والأسرائيليون او مرتزقة آل صباح او غيرهم ممن شاركوا بجريمة غزو واحتلال العراق ،،

كملاحظة ،، انا قرأت هذا الخبر  منشورا بتأريخ 3/4/2008 في (( موقع النهرين )) وهو مأخوذ من موقع آخر اشك في امره بعد اطلاعي على كتاباته وتوجهاته الفكرية والسياسية وهو موقع (( المرصد العراقي )) ،، وموقع النهرين هذا هو واحد من ملكية المجرم الأيراني الصفوي عبد العزيز الحكيم ،، العلامية وهذا مما جعلني بعد اطلاعي على التقرير ،،

 *// ان اكتشف وأنبه من ان هناك لعبة خطيرة قذرة وهي ان التقرير لايشير بالبتة الى دور ايران ومليشياتها الأجرامية الكثيرة ، علما انه دور الموساد والسي آي اية وجهات عراقية! اخرى لم يحدد هويتها وعلاقاتها التقرير، مع العلم اشار في احد سطوره  من ان هذه الجهات العراقية ! لها علاقات بالخارج ،،

 

وعندما تقرء الخبر ايها الأخ العراقي العزيز ترى الجهد الواضح المريب والخطير (( لأخفاء الدور الأيراني الأجرامي الشرير في هذه الجريمة الكبرى وغيرها في العراق )) !؟ ،، علما ان ( غالبية ) المليشات الأجرامية والطائفية والعرقية ايضا واساسهما بدر والدعوة والمهدي هي من صنع ايران وهي ممولتهما ومحركتهما وموجهتهما ،،* حتى ان ميليشيات العملاء جلال ومسعود لايبتعدان عن حلقة وقرار  وخدمة ايران وهذا تاريخيا ومنذ نظام شاهها الى ملاليها المجرمون، وهذا جزء من تاريخ عمالة الحزبين الكرديين القديم والأزلي لأيران الفارسية الصفوية كما للصهيونية ولأسرائيل وامريكا وغيرهما من اللذين آذوا العراق والعراقيين ،،

* كل عراقي يعرف دور ايران الأجرامي الخبيث في العراق كبلد محتل للعراق اولا وبلد ( جار ومسلم وشيعي ) لعب ويلعب دورا ولازال في تدمير ونهب العراق وحرق الدولة العراقية وسرقة بنيتها وقتل وتمزيق وحدة ابنائها ،، فأيران كانت وراء ولازالت وراء اشعال الحرب الأجرامية الطائفية القذرة في العراق وفي قتل علماء وضباط وطياريي وخبرات ووطنيي وبعثيي العراق من خلال اجهزتها الشريرة مباشرة اومن خلال مليشياتها وخاصة بدر والمهدي والدعوة والجلبي وبيشمركة الحزبين الكرديين وغيرهما ولاننسى دور الكويت في هذه الجريمة وغيرها ايضا ،، وهذا ليس بجديد بل جزء من تاريخ ايران ومنذ احتلالاتها للعراق عبر التاريخ واذاها للأمة العربية والحديث طويل وطويل جدا بموقف ومواقف ايران ،،

وفي هذا يلعب الدور المريب والمدفوع ثمنه بعض (( افندية مؤتمر حسيب عراقيين! او عربا! من المرتزقة والمأجورين والطائفيين وآخرون غيرهم من الأفاقين  ممن يدعون من انهم علمانيين ولبرالين واكايمين ويسارين !!!؟؟؟ )) ،،

شئ محير  ان يأتي عراقي! ويدافع عن دور ايران في العراق * والا ماذا نسمي الحوار الأمريكي الأيراني ووووو الكثير من الأدلة والبراهين والحقائق والوقائع  و ايضا التواجد الأيراني الكبير والمفضوح في العراق منذ 9/4/2003 لتقاسم ما ابقوه من كعكة العراق من قبلهم ايضا ومن اعوانهم دول ومليشيات وشخوص ،،

وهناك ( قوم ) من العراقيين يدعون وهذه الكارثة كما قلنا بيساريين  و علمانيين واكاديميين ولبراليين ومناضلين والأكثر من هذا يدعون ايضا من انهم من مناهضي الأحتلال وداعمي المقاومة !!!؟؟؟ ،، اما حقيقة شغلتهم ومشغلتهم هو الدفاع عن ايران وبثمن بخس لأخفاء ونكران احتلالها دورها وجرائمها الكثيرة الخطيرة ومشاركتها فعليا في كل جرائم غزو واحتلال العراق ولازالت ،،* وهذا عادة هو دور ومهام الطابور المخفي من قبل الأسياد ومخابراتهم لوقت الحاجة (( وما اهم واسوء من ان ترى من يدعون ( وطنيون ) وهم اداة الدفاع عن ايران ،، عن اكثر دولة جارة اسلامية شيعية غادرة جبانة شاركت الشيطان الأكبر واسرائيل ومن لف لفهم ، ولازالت ايران هذه هي من اشرس واخطر واسوء وابشع وأنذل دول الأحتلال في اذى العراق والعراقيين ،،

كعراقيون واهل الضحايا قبلنا ،، نؤكد للقاصي والداني وللعالم كله ان ايران ومليشياتها هم الأداة الأكثر قذارة في ارتكاب هذه الجريمة وغيرها من الجرائم الكبرى الذي دمرت العراق والمجتمع العراقي ،، ونكرر ولازالت ،،

فليخسأ العملاء

 العار للأحتلال وحلفائه ولعملائه ومرتزقته الجدد

 المجد والخلود لشهداء العراق والأمة وفي طليعتهم القائد الشهيد

الكبير صدام حسين الذي شكل جيش علماء العراق وحماهم ،، كما  

بنى جيش العراق والأمة لكي يحميهما ايضا –

 

 

 

 

حول طباعة المقال

 

شبكة المنصور

                                           السبت  /  29  ربيع الاول 1429 هـ   ***   الموافق  05 / نيســـــــان / 2008 م