|
هؤلاء الثلاثة العملاء الاذلاء
الذين جاءوا مع المحتل واحدهم
يتحالف مع الشيطان من اجل المنصب
، هؤلاء مع المحتل يشكلون العدو
المطلوب لدى المقاومة الوطنية ،
انتم تخيفون العدو وتتصدون
للصفويين الرعاع الاذلاء العملاء
وقد توفرت دواعي التكليف في ارضنا
التي اودعها رجال من عهد قائد
النصر والانتصار القائد المغتال
الشهيد صدام حسين ( رحمه الله )
والمرابط المؤمن بالله والمعتز به
المهيب الركن المناضل المجاهد عزة
الدوري شيخ المجاهدين قائد الجمع
المؤمن ولعل صوت الشهيد والشهداء
لاتزال تصدح قائلين ياشعب العراق
كل منكم على ثغر من ثغور وطنكم
الكبير العراق .. فلا تنسوا حيث
تداعت أمم كثيرة على أرض العراق ،
فان مجرد المكوث وتحمل الفتن
الكبيرة وتحمل عصابات الخطف
والقتل والنهب ومطاردة اهل الوطن
العراقي وصحيح ان ضيق العيش وقله
الرزق . هو هذا من شيمه العملاء
الثلاثة الاذلاء في العراق الذين
جاءوا مع المحتل .
ياأبناء شعبنا المجاهد ( رباط يوم
وليلة خير من صيام شهر وقيامه )
وفي النصر النهائي ان شاء الله
سنكون في مأمن من القتل ولنا
الحسنى ، اننا احسن النية في
المرابطة وعلينا ان نتقي الله ،
فتذكروا دائماً ان العملاء
الثلاثة الذين فرق المحتل عليهم
الشعب العراقي بدليل ان برلمانه
في جلسته الاخيرة يوم 12/2/2008
قد تحركوا مثل بيادق الشطرنج على
الموافقة لثلاثة قوانين امريكية
صهيونية ايرانية كمحاصصة ( هذا لك
وهذا لي ) وهي خدعة كبيرة وللضحك
على الذقون ولكن المقاومة الوطنية
لهم بالمرصاد ، كذلك ان الشعب
العراقي يعرف ان الاتفاق بين
الثلاثة العملاء الاذلاء على
اعتقال الناس الابرياء الشرفاء
للمزايدة عليهم في مسألة الموافقة
على القوانين التي يريدون تمريرها
بالاتفاق مع المحتل .. وهؤلاء
الثلاثة العملاء الاذلاء - بيادق
الشطرنج بيد الامريكان والصهاينة
والفرس لاهدف لهم وانما هفهم الذي
رسمه لهم لاعب الشطرنج ( سيدهم )
يحرك هذه البيادق .
وعدم اطلاع الشعب العراقي ابتداء
من الدستور الى اخر يوم 12/2/2008
بمصادقة الميزانية وقانون
المحافظات والعفو العام ولكن
الشعب العراقي لم يسمع لاحس ولا
خبر والمحتل مه هؤلاء الثلاثة
الاذلاء الذي مد لهم يد العون في
النهب والسحت الحرام وفتح لهم
الحسابات في بلادهم الاصلية اذا
هو تحرك مسرعاً يترك العراق لكي
يؤمنوا مستقبلهم ومستقبل عوائلهم
الذين تربوا على السحت الحرام
والعمالة ولكن كما قلنا ان
المقاومة الوطنية لهم بالمرصاد .
|
