بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

 

 عصابات العميلين جلال ومسعود

ليست جديرة وحريصة للدفاع عن سيادة شمال الوطن وحياة وكرامة كرد العراق

 

 

شبكة المنصور

صباح ديبس

 

مع لعنتنا وحسرتنا على القدر المحتوم يظهر،الذي جعل من

عصابات اجرامية عنصرية للعميلين الصهيونيين جلال ومسعود، عصابات متكونة اصلا من الرعاع والمجرمين والقتلة واللصوص و  العنصرين الجبناء في شمال الوطن العزيز، ويجمعهم ولازال كره العراق والعرب والمسلمين واكراد العراق الوطنيون، وكل عراقي يريد الخير والوحدة والمنعة للعراق وللعراقيين ،،

*لنتذكر قتالهم ومشاكلهم وصراعاتهم التي لازالت، قد تبدوا اليوم اقل وضوح لنا ولغيرنا، وهذا له اسبابه وموانعه ايضا واليوم

بالذات ،،

عصابات استقوت اليوم !؟ على العراق العربي وعلى العراقيين ،وطبعا هذا تم ليس بذراعهم ،بل بذراع سادتهم وصانعيهم

الأقوياء الطغاة ،،

* يتذكروا جيدا ولاينسواابدا حزم وشكيمة قائد العراق مع من يفكر ان يؤذي العراق والعراقيين، ولاينسون كذل عزيمة وجسارة وبطولة حرسنا الجمهوري والقوات الخاصة وجيشنا العراقي الباسل، حينما يقررا ان يكنسوا وينهوا اعداء العراق وخونة الوطن ومرتزقة وأدوات الأجنبي ،،*// تذكروا ال ((( 6 ))) ساعات او اقل التي انهوا بها تماما عصابات الخسيس جلال ونظفوا شمال الوطن من وكر الجواسيس والعملاء والخونة ،، اتتذكروا ؟؟؟ ،،حينما اشار لأولاده وأخوته اصبع الرئيس رحمه الله،،

الآن تقوت هذه العصابات واخذتتمادى وبلا حدود وأدب وذوق كعادتهم اخساء اغبياء عبر كل سنين خيانتهم وعمالتهم ودونيتهم ونذالتهم ،،  كل هذا يتم بذراع وقوة ورغبة ومصلحة وهدف سادتهم الطغاة الذين غزو العراق واحتلوه اليوم ،، وايضا في هذا كان دور غادر خسيس خياني لهذه العصابات ايضا، يوم شاركوا المحتل غزوه واحتلاله وكل جرائمه ولازالوا الأداة القذرة الكبرى له يشاركهم وينافسهم في هذا عصابات العجمي الحكيم الطبطبائي ،،

* لاننسى انهم عصابات ورعاع العميل الخائن الكبير مصطفى رباة الموساد والهاكانا الصهيونية الأجرامية وكولدا مائير وموشي ديان، عندما كان ضابط برتبة لواء * وهي اكبر رتبة في هذا الجيش الصهيوني اللقيط !؟، تصوروا رتبة وزير هذا الجيش هي (( عقيد )) وابو مسعود رتبته (( لواء ))!؟!؟!؟،.

* ذهب الى جهنم ،ثم خلفه ولدة القزم العميل الخائن الغادر بالوراثة، وايضا يشاركهما عصابات ورعاع وعنصريي الأنتهازي القاتل اللص العنصري جلال، الذي صدق!انه رئيس لهذا العراق العربي العظيم، خسأت وسادتك الصهاينة والأمريكان والفرس ومن لف لفكم ،،

* لارئيس لهذا العراق العربي، الا من استشهد ورحل شجاعا بطلا اسطوريا، انه القائد والرئيس الشرعي ولازال الرئيس صدام حسين، ولا رئيس ايضا،*الا من خلفه اخيه ورفيقه المجاهد عزة الدوري شرعا وقانونا ودستورا ،،

وهنا نقول بالفم المليان، ان هذا العراق عربي الأصل و والأنتماء والهوية من شماله الى جنوبه ومن شرقه الى غربه،يمتد ويلتصق مع محيط امته العربية التي تمتد من المحيط الى الخليج العربي ،، هذا العراق العربي الذي هو قلب امته النابض وعزها زمزها لايمكن ان يكون رئيسه هكذا سافل قاتل لص ،،

* رئيس العراق العربي،يبقى من قال لا ولا ولا للمحتلين  ومن اسس لمقاومته ومن صعد المشنقة وهو يهتف بحياة العراق وفلسطين  وامتهما ومن قرء الشهادة وقال لا الله الا الله محمدا رسول الله ،،

* هذا هو ديدن وتاريخ هذه العصابات ،، وهذه هي شيمهم و مهامهم كعملاء وسخين لايفقهون الا ،،* العهر والجبن والنذالة والخسة والغدر والسرقات وارتكاب الجرائم ،،

* مشكلة سموها قضية شعب !؟، خلقوها لنا العملاء،ليخدموا فيها اغراض واهداف و مشاريع اسيادهم الصهاينة وفرس ايران وامريكا وغيرهم ،،

 

هذه المشكلة عرب وعمل لها ،،* بعض خونة وقشامر وسذج وسفلة الشيوعيين! في العراق ولازالوا،،* وهاهو دورهم لسرقة كركوك ومنحها لأكراد اسرائيل، لكي يقيموا تل ابيب اخرى في جسد الأمة وشمال العراق ،،

* عصابات تدعي !؟ ،من انهم ممثلون لشعب واهل قضية وحركة تحرر ومظلومون و مضطهدون واساليب كثيرة من التمسكن والتظلم والبكاء و الصراخ والعويل ،، وجنجلوتيات لا تنتهي من الأكاذيب والأدعآت الرخيصة المفبركة * كل من يطلع ويسمعها ويتابعها ،،* يتذكر حالا جنجلوتية سادتهم واولياء نعمتهم الصهاينة عبر كل تاريخهم ، والتي لازالت مستمرة من الأدعاء والأكاذيب والبكاء الكاذب والتمسكن والعويل والتلفيقات ،، ولكن لماذا الأستغراب في هذا الأمر ،،* فهذه العصابات طول تاريخها، رباة وصنيعة وخدم واداة هؤلاء الصهاينة وموسادهم منذ ان بدأت هذه العصابات الأجرامية الشوفينية الهبلة بمقاتلة العراق و العراقيين منذ اكثر من 7 عقود،* وهاهم ولازالوا اداة هذه الصهيونية واسرائيل وموسادها وايران وامريكا ،،

 

تابعت ايها العراقي الأبي،، الموقف الأخير من العدوان التركي لشمال وطننا العزيز ،، والحقيقة ان امريكا وراء هذه المؤآمرة ضد تركيا والعراق والمنطقة معا ،، امريكا تريد ان تضعف تركيا بعد ان قلت سيطرتها وهيمنتها على تركيا بعض الشئ وآخرها انزعاجهم عندما رفضت تركيا مشاركتها بأحتلال العراق وعدم فتح اراضها كما فتحها لهم خونة العرب والدين والأخوة،، وبالخصوص بعد ان جاء الحزب الأسلامي التركي بقياده غول ،، رغم كل خدمات هذا الحزب لأمريكا وعلاقته مع اسرائيل ،، الا ان هناك هدف امريكي صهيوني استعماري كبير وهو * تقسيم وتجزيئ الدول الكبرى والمهمة في العالم ومنهما تركيا ،،

وهذا كل كان لهذه العصابات العميلة دور في اذى تركيا ،،

*كعراقيين ومقاومة نرفض المس التركي العدواني بسيادة شمالنا العزيز وأذى اهلنا كرد العراق،ولكننا نحمل عصابات جلال ومسعود اذى الجارة تركيا والتدخل بشؤونها،، وهنا

نشير الى سلبية تركيا لعلاقتها الأقتصادية مع هذه العصابات،،* حيث اية علاقة وفائدة لهذه العصابات هو خطوة كبيرة لتقسيم وأذى العراق ،،

كل من تابع العدوان التركي يرى الجبن والتخاذل البيشمركي 

وهذا يدلل ويؤكد وليس اول مرة ،* من ان هذه العصابات لايهمها ابدا سيادة العراق اولا ، الذي باتوا اليوم نفاقا وجبنا وخداعا يتكلمون عنها   ولايهمهم سيادة شمال العراق او كرامة اكراد العراق ،، هذه عصابات لاتعرف الا جيوبها ومصالحها اولا ونزواتها العدوانية الأجرامية ،، ولاتعرف الا خدمة وأوامر اسيادها واولياء نعمتها وفي مقدمتهم اسرائيل وصهاينة العالم ،،

هنا لابد من :-

اولا ،، ادانة العدوان والتدخل التركي السافر لسيادة العراق وتدنيس ارض شمال الوطن العزيز واذى اهلنا كرد العراق ،،

ثانيا،، تحميل المسؤولية لهذه العصابات الأجرامية لجلال ومسعود اساس المشكلة بيننا وبين الجيران الأتراك ،،

ثالثا،، تحميل هذه العصابات المسؤولية عن وجود رجال الحزب التركي الكردي في ارض العراق بدعمهم ورعايتهم ،،

العراقيون ومقاومتهم مع معاقبة هذه العصابات الكردية المتصهينة عراقيا وعربيا ودوليا ،، وتحميلهما مسؤولية خيانة العراق ومشاركة محتلية غزوه واحتلاله وتدميره ونهبه وقتل ابنائه وعلمائه وقدراته ،، كعملاء وأدوات للمحتل، وكونهم اهم ادواته القذرة في العراق تاريخيا ،،* تنافسهم في هذا عصابات الزنيم الحكيم الأيرانية وحزب الدعوة الأيراني ،،

 

اكدت لنا وللعالم اجمع ،، الحياة والتاريخ وتجاربهما وايامهما،،* اكدت تماما ان هذه العصابات الأجرامية العنصرية العميلة ،،* ليست جديرة ابدا بالأعمال الوطنية والأنسانية الشريفة ،، عصابات لم تعرف الشرف بكل تاريخها المخزي الأسود ،،

اذن لابد من ان يقف العراقيون عربا وكردا شرفاء وتركمان وكل موزاييكهمالأخوي ومعهم  كل فصائل مقاومتهم وقواتهم المسلحة العراقية المجاهدة وكلقواهم الوطنية الرافضة للأحتلال ،،* ليقفوا بكل صلابة وقوة وتحدي ومقاتلة هذه العصابات وانهائها، التي هي اهم سند وأداة للمحتل ،،* عصابات اجرامية قذرة ،،* من اكثر وأخطر  وأخس من آذوا

 العراق والعراقيين ولازالوا في المقدمة

 

 

 

 

شبكة المنصور

الجمعة / 12 ذو الحجة 1428 هـ  الموافق 21 / كانون الأول / 2007 م