بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

 

الى// قائد الجهاد والمقاومة والتحرير، خليفة شهيد ورئيس
وقائد العراق المجاهد عزة الدوري

 

 

شبكة المنصور

 صباح ديبس

 

الى// الشعب العراقي العظيم

الى// قائد الجهاد والمقاومة والتحرير، خليفة شهيد ورئيس وقائد العراق المجاهد عزة الدوري

الى// الأخوة ابناء وقادة قواتنا المسلحة العراقية المجاهدة

الى// الأخوة رجال وقادة فصائل المقاومة العراقية البطلة

 الى// الأخوة والرفاق فصائل المقاومة في الجهاد والتحرير

الى// الأخوة عرب العونة والجهاد ،، حياكم الله في بلدكم

الى// الأخوة في القوى والأحزاب الوطنية العراقية المناهضة للأحتلال

الى//  الأخوة في الصحف والمواقع الأعلامية واهل القلم الحر للمقاومة والجهاد والتحرير

الى// الأخوة في ادارة موقع البصرة العزيز ،اول من بدء وحمل واشعل لهيب الثورة وكتابة ونشر طلقة

المقاومة والجهاد والقتال في ساحة الأعلام العراقي والعربي والدولي الحر المقاوم

الى// كل الأخوة والأصدقاء والرفاق والمعارف الأحبة

عيدكم مبارك وعساكم من عوادة

اخوكم // صباح ديبس

نهنئكم ومن القلب جميعا ايها الأخوة والرفاق والأصدقاء الأحبة بعيد الأضحى المبارك ونشد على اياديكم ،،

بهذه المناسبة الكريمة، مناسبة عيد الأضحى المبارك التي انشالله تساعد في لم الشمل العراقي واستعار واتساع المقاومة والجهاد فغي العراق العربي الحبيب ،،

هذه المناسبة التي تتقارب وتلتقي جدا مع يوم ولحظة * جريمة الأغتيال الكبرى لرمز وقائد العراق والأمة وأحد قادة التاريخ الأنساني المعاصر وسيد الشهداء الخالد الرئيس صدام حسين، من قبل ورثة هولاكو الجدد وطغاة ولصوص ومجرمي ومافيات الأرض بقيادة امريكا الشر والهيمنة والنهب، وحلفائها المجرمين من الأستعماريين القدامى والجدد ومن فرس وصفويي ايران الغادرة ومن صهاينة العالم وتل ابيب المجرمين، ومعهم كل رهط صنائعهم وأدواتهم وعملائهم من الرعاع والمجرمين من ميليشيات شيعة! و صفويي ايران الفارسية الغادرة اللئيمة العنصرية، ومن ميليشات بغال اسرائيل وامريكا والصهيونية وايران ايضا، من عصابات ورعاع المجرمين الخائنين العميلين جلال ومسعود ،، ومن مرتزقة سنة العملاء آل سعود وآل صباح وغيرهم ، من يسمون اليوم بمجالس الصحوة او مجاميع العملاء الصغار الدليمي والهاشمي والعليان وغيرهم  ،،

* ايها الأهل والأخوة والرفاق الأحبة الكرام ،، يطيب لي كمواطن عراقي ان اعيدكم وأتمنى لكم من القلب الصحة والعافية والعمر المديد و الحياة السعيدة والأمن والأمان والرخاء

*وقبل كل شئ تحقيق هدفنا وأملنا وامنيتنا ومسعانا جميعاكل حسب موقعه وقدراته، انه تحقيق هدف *(( تحرير وتطهير العراق وأنقاذ العراقيين من اعتى احتلال همجي عرفته البشرية عبر تاريخها)) ،، هذا الهدف الذي من خلاله فقط نحقق تلك الطموحات والأمنيات التي تطرقنا لبعضها، وهذا لايتم الا بوحدة العراقيين اولا ووحدة كل فصائل المقاومة والجهاد واتساع وتزايد قوة ومنعة المقاومة العراقية الممثل الشرعي والوحيد للعراق وللعراقيين ،،

المقاومة ،، ستستمر حتى الرمق الأخير والطلقة الأخيرة والبارودة الأخيرة والمفخخة والصاروخ والهاون الأخير ،، حتى يتم انجاز النصر والتحرير انشالله ،، و قريبا بعون الله تعالى سيتحرر العراق، على يد وهمة اولاده واولاد العراق واولاد واخوة ورفاق الرئيس الشهيد، ومعهم اخوتهم العونة العرب المجاهدين المقاومين الأبطال الغيارى ،،

في العراق الجريح المحتل المغتصب ،، اختلط كل شئ ،، اختلط الفرح والحزن معا ايضا !؟،، فرحة العيد الكريم ،، والحزن والألم والحسرة على فقدان العزيز الكبير، الذي احسسنا جميعا اليوم ،،* اننا بحاجة ماسة له وقد افتقدناه وخسرناه جميعا كعراقيين وامة وانسانية حرة ،، لذلك اسرعوا بأغتياله وبأقذر طريقة وهمجية ،، لأنهم ادركوا ان بقائه وحتى في سجنه ،، ادركوا انه يسرع في لحمة العراقيين ،، يسرع في قوة ووحدة وتزايد المقاومة ،، يسرع في انهاء وطرد الأحتلال وعملائه ،، يسرع في لملمة وتقليل وقت التحرير والخسائر والأحزان والدموع والعذابات والدمار والنهب والقتل الهمجي للعراق و  للعراقيين *// لأنه قائد من نمط ومعدن خاص ذوزا تجربة نضالية فريدة ،، لقد خلقه الله سبحانه وصقلته تجاربه والحياة، لكي يتصدى للمحتل، ولكي يوقف هكذا محن وكوارث ومآسي على شعبه ووطنه ،،

*ولكن خيرها بغيرها، كما يقال ،، انشالله الخير والأمل برفيقه واخوته العراقيين ورفاقه وجيشه واخوته العرب ،، اللذين سينجزون الوصية والهدف الكبير (( هدف تحرير العراق العربي العظيم الحبيب )) ،،

نعود ونقول عيد سعيد ومبارك وعساكم من عوادة ،،

العيد القادم او الأيام القادمة والقريبة انشالله ،، سنعيد معا وجميعا بعيد التحرير ،، تحرير العراق ،،

عاشت المقاومةوالحياة للمقاومين

المجد والخلود لشهداء العراق والأمة والأنسانية

ولشيخهم الشهيد الخالد صدام حسين

 

 

 

 

شبكة المنصور

الاربعاء / 10 ذو الحجة 1428 هـ  الموافق 19 / كانون الأول / 2007 م