بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

هذه المرة نريد ان تتكلم الصور، شاهدوها ايها العراقيون وابناء امة العرب،
من هم اعداء العراق؟ واعداء الخالد صدام حسين؟

شبكة المنصور

صباح ديبس

 هذه المرة لنعين القلم ونستريح نحن ايضا، ولنترك الصورة تكتب وتتكلم وتوضح وتسأل وتجيب ايضا من هم اعداء العراق العربي؟؟ ومن هم اعداء الرمز العربي والأسلامي والدولي القائد الشهيد صدام حسبن؟؟!!

اذن شاهدوا الصورة المرفقة ايها القراء الأعزاء عراقيون كنتم ام عربا ام مسلمين ام بشر،انا قلت هنا واكرر ((معادون)) للعراق والقائد صدام حسين، ولم اقل معارضون، فالمعارضة مشروعة اذا لم تخون الوطن والشعب والأمة، واذا تبتعد عن العمالة والأرتزاق والتخابر مع الأجنبي وهناك شرفاء كثيرون معارضون يحترمون من النظام الوطني الذي عارضوه،من هالمال حمل جمال، اذن ماذا نسمي عمل هؤلاء (الحاكمون)!؟ اليوم في العراق وماذا يختلفون بالله عليكم عن من في هذه الصورة!!؟؟

هؤلاء من جلبوا ومعهم سيدهم المحتل ابشع الكوارث والمآسي الأنسانية واقاموا انهر من الدماء والدموع وجبال من الأشلاء للعراقيين ونهب وتدميروحريق لبلد ولدولته ولثرواته،بمناسبة محاكمة رجال العراق في محكمة المهازل كما وصفها القائد الشهيد، ايحق لهذا (الشاذ المناضل!)!؟ المعادي للعراق وللقائد!؟ ان يشهد على رموز العراق وشرفائه، وهل يأخذ القاضي النكرة هذا بشهادته!!؟؟

وكع الله حظكم ايها الخونة، خزيا وعارا وتبا لكم.....
عاش العراق العربي ورحم الله شيخ وقائد المجاهدين القائد الخالد الشهيد صدام حسين

شاذ عراقي في ضيافة ولي عهد النرويج

حظي ناشط في قضايا الشذوذ الجنسي عراقي الجنسية بما لم يحظ به نشطاء في قضايا حقوق الانسان وحماية البيئة وحقوق الحيوان... وما اليهم ممن تعج بمسمياتهم وسائل الاعلام بأنواعها.

العراقي, ويدعى كلثم حظي أول من امس باستقبال ملكي إذ لبى دعوة ولي عهد النرويج (هوكون) وزاره في منزله في العاصمة أوسلو حيث كان في استقباله مع زوجته الاميرة (ميتا ماريت) في الحفل الذي يقيمه ولي العهد سنويا لكبار الشاذين في العالم.

كلثم الذي اصطحب الى البارتي الملكي وعقيلته وهو خنيث مثله يدعى (اسكندرليا) كان يلبس الزي العربي الاصيل غترة وعقال ودشداشة فوقها بشت أسود من النوع الفاخر.

وتم تقديمه لجمهور الحفل عالي المستوى بصفته ناشطا مسلما في قضايا الشذوذ الجنسي!!!

حري بالذكر ان كلثم يعد واحدا من كبار المنحرفين والشاذين جنسيا في النرويج.

وهو قدم الى تلك المملكة الاسكندنافية لاجئا سياسيا في مطلع تسعينيات القرن الماضي حيث كان يقيم قبلا في مخيم رفحا للاجئين العراقيين قبل أن تنفرج عليه وينطلق الى حيث يقدرون امثاله من ذوي القدارت الخارقة.

شبكة المنصور

الجمعة / 27  ذو القعدة 1428 هـ  الموافق 07 / كانون الأول / 2007 م