بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

 

 الاعيب وحيل وأكاذيب المالكي مثل سيده بوش وخامنئي

 
شبكة المنصور
ابو شيبة
 

بسم الله الرحمن الرحيم

 " مثلهم كمثل الذي استوقد نارا فلما اضاءت ما حوله ذهب الله بنورهم وتركهم في ظلمات لا يبصرون صم بكم عمي فهم لا يعقلون "

 صدق اله العظيم.

يطلع المالكي على الناس بتصريحات وأكاذيب ابعد ما تكون عن الحقيقة وهو يعرف حق المعرفة بأنه كذاب وان ما يقوله كذب
اسوة باسياده الدجالين وان كل اعمال القتل والنهب والتهجير وكل اعمال العنف الطائفي من تفجير مراقد الائمة وحرق المساجد وقتل ائمتها وذبح الابرياء ورميها في المزابل والشوارع تقوم بها ميليشيات جيش المهدي وفرق الموت التابعة الى مغاوير الداخليةوبتوجيه وتخطيط من القيادات الفارسية القابعة في وزارة الداخلية ومن وقت المجرم صولاخ عندما كان وزيرا للداخلية
ايام الايراني المدعو الجعفري ان هذه اليليشيات وفرق الموت بدعم من ايران ماديا وتدريبا وتسليحا وبمباركة امريكية صهيونية
المالكي يعرف وهو شريك معهم وفي كل خططهم الاجرامية مع زمرته المجرمة والمؤيدين له من الكتل المشاركة في العملية السياسية اقول المالكي الخسيس يعرف ذلك ويبرىء التيار الصدري من هذه الاعمال وان جيش المهدي انفسهم يعترفون بانهم
يقومون بهذه الاعمال كلها يأتي الخنيث المالكي ويتهم ابطال العراق الشرفاء بهذه الاعمال ويتفي علاقة التيار بها وينصح قادة
التيار الصدري <أخذ الشور من راس الثور> بأن يدينوا هذه الاعمال لتقع على عاتق ابطال العراق والكل يعرف بأ البعثيين
والصداميين هم المستهدفون من قبل هذه الزمر اافاسدة وان البعثيين ليس من مبادئهم وقيمهم قتل الابرياء والاطفال والنساء وهدم البيوت والمساجد كما يفعل عبيد المجوس . البعثيون هم الشرفاء الذين باعوا انفسهم في سبيل العراق وحرية العراق لا لبيع ثرواته الوطنية وتسليمها الى المحتل الامريكان والانكليز والفرس

لو كان البعثيون كما يقول الكذاب الاشر قتلة ومجرمون لقتلوا الخميني عندما كان في العراق وعندما كان الشاه حاكما في ايران
ولقتلوا العميل السيستاني الذي دافع وحرم مقاتلة المحتل كان بامكان البعثيين ان يقتلوا الكتبر من ائمة الكفر والزندقة والدجل
ليس البعثيون من يقوم بهذه الاعمال الذي يقوم بها هم المرزقة والمجوس الوافدين الى العراق من ايران الشر والكفر والمتبرقعين

بالدين والاسلام والدين والاسلام منهم برؤاء ومن امثالهم وان حملة الين والاسلام هم العرب الاشراف الذين جاهدوا مع رسول
الله صلى الله عليه وسلم باموالهم وانفسهم وانجبوا عربا اصلاء سيدحرون رموز الكفر والخيانة والخسة امثال المالكي والجعفري وعاادل والجلب.

نهيب باخواننا العراقيين واخواننا العرب ان ينتبهوا الى اقوال هؤلاء الغرباء عن الدين والوطن ويحذروا من اقاويلهم لانها كذب
وان الشعب العراقي ادرى بمن يقوم بهذه الاعمال وان يومك يا مالكي لقريب بأذن الله على ايدي من تتهمهم بالارهابيين ويتحرر الشعب والوطن على ايدي المقاومة البطلة بكل فصائلها ولتعيش ثورة العراق ضد الخونة والقتلة والمحتلين.

 
 
 
شـبكـة الـمنصـور
الاحـد / 08 / تمـــوز / 2007