بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

 

شركة بلاك ووتر تستأنف عملها في بغداد رغم انف حكومة المالكي المهتريه

 

 

شبكة المنصور

عكرمة العراق

 

المحصله النهائيه الى لعبة من يمتلك سيادة القرار في العراق حول الدفاع عن ارواح العراقيين التي اصبحت ارخص ا رواح بالعالم انتهت امريكيا والمالكي مش بوزه كالعاده. المعتاد لها خونة العراق الضالين.

لعبه اعلاميه اخرى تلعبها حكومة المالكي امام الشعب العراقي الذي يرى جرائم المحتل تحت ضوء الشمس الحارقه للضمير العراقي في ظل ضوءها الساطع الذي يفضح ماهو مستور بحماية الاراذل من خونة العراق .

اذن الموضوع قد حسم وهذه الشركات هي التي تمثل الجناح الاساسي للستراتيجيه الامريكيه السياسيه في العراق فأهداف المحتل يتم تطبيقها من خلال هذه الشركات الاجراميه والتي ينتمي اليها افراد مجرمين من الدرجه الاولى.

لكن هل هذه الشركات تستطيع ان تنجي الولايات المتحده من المستنقع العراقي طبعا لا. الحكمه تقول نصر يصنعه الاعلام يهزمه الواقع الميداني الحقيقي للمعركه.

نود ان نقول كلمة ممكن يفهمها بعض الزاحفين وراء رائحة الدولارات كما قالها المناضل طارق عزيز حول من صوت في الامم المتحده ضد العراق . ان رجال العراق الغيارى سيمحقون كل من آذى العراق وسرق خيراته عاجلا ام آجلا.

وعلى ضوء اللعبه المهتريه التي تلعبها حكومة ملوكي لتظهر نفسها انها تدافع عن العراقيين وذلك بأتهامها لهذه الشركه الامنيه بقتل العراقيين بدون مبرر نست هذه الحكومه انها ترجت وتوسلت وامام العالم لبقاء المحتلين بالعراق وعلى اساس ان هذه الحكومه لاتقتل العراقيين بمليشياتها المجرمه المهم الان الامريكان ضربوهم عرض الحائط والشركه ستستمر رغم انوف حكومة الخونه واضافه لذلك اخرجوا تقرير الفساد الذي يفضح فساد هذه الشله فيا خائني العراق اصحوا انكم مجرمين عبيد مغلوب على امركم السلطه والجاه والمال ومظاهركم بتنوع البدلات والكرفتات لاتمثل شئ في متغير اشكالكم الحقيقيه فانتم مجرمين مطلوبين للشعب ويوم قصاصكم مبني على امر الامرين الاول قصاص المقاومين المجاهدين والثاني هو السيد الذي يدير عبيده فعندما يفشل السيد ويصبح عبيده لانفع لهم فسيكونوا ضحيه ايضا هذا هو مصيركم يامن عصى امر الله.

تحيه للمجاهدين الابطال وتحيه لشهيد الحج الاكبر ورفاقه والى كل شهداء العراق
وتحيه لامة الاسلام المجاهده ولفلسطين الابيه

 

 

 

 

شبكة المنصور

السبت /  10 رمضان 1428 هـ  الموافق  22 / أيلول / 2007 م