شبكة ذي قار
عـاجـل










إذا كان احتلال العراق عام ٢٠٠٣ شهادة إنتصار ( اسود ) لجيوش الظلام التي احتلت العراق بعنف، فاءن ماتلاها إلى يومنا هذا شهاده أبلغ وأكثر صراحه وفضاعه في التعبير عن ذروة حقد العدو الفارسي العنصري ومليشياته الغذره.

واذا يرىالبعض ان أقنعه عديده سقطت وعرت مرتديها، مما اتضح امام الجميع، الدور الإيراني الغذر في العمل على تدمير العراق وتفكيكه من خلال الادوار التي كان تتدا ولها ميليشياتها المجرمه.تنفيذا لاءملاات ولي الفقيه.

وأخرها عاد ئها السافر لثوار ثورة تشرين وقيامها بقتل وجرح وخطف عشرات الآلاف من المتظاهرين.

وعند ما يحل يوم ذكرى الوفاء للشهداء في ١٧ حزيران.نتذرع إلى الله تعالى يدخلهم فسيح جناته ويلهم أهلهم الصبر والسلوان.يذكرنا بفضاعة ووحشية الدور الإيراني في العراق.

فلم يعد محل جدل أو مناقشه إن ثمة حقد أسود وكراهية للعراق حتى النخاع متاءصله في التركيبه الايرانيه (( وقد قيل رب ضارة نافعة )) أو يمكن القول (( انقلب السحرعلى الساحر )).نرى أن اعداد كبيرة من كان منهم يكن المحبة والولاء للجانب الايراني قد قادر هذا الدور، وبد يعد العده للقضاء على الدور الإيراني في العراق.





الاثنين ٢٤ شــوال ١٤٤١ هـ   ۞۞۞  الموافق  ١٥ / حـزيران / ٢٠٢٠ م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب ابو الفارس العمري نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة