لم نخرُج بفتوى دينيّة ولم نخرج بتغريّدة صدريّة , فلا يُراهِن مقتدى وأنصاره على نفاذِ صبرنا ونهاية ثورتنا.
ركبَ موجتنا فركِبناه وحاول إستِغلالنا فتجاوزناه.
باقون في الساحاتِ حتى تحقيقِ أهداف الثورة و لن نخذُل دماء الشهداءِ ولن يكونوا ورقةَ على طاولة المُتاجرة السياسة كما فعل الصدر.
ما فعله هو خزيٌ وخيانةُ للثوُار و سيكون ثمنه رئاسة الحكومة القادمِة كما وَعَدته إيران.
#باقون_حتى_النصر
اللجنةُ المركزيةُ العُليا لتنسيقياتِ احتجاجاتِ العراق