شبكة ذي قار
عـاجـل










بعد ان شارك العراق في موتمرات مكة واعلن رفضه للبيان الختامي كونه دميه بيد ايران فاننا لاحظنا زيادة التفجيرات والعمليات الارهابيه في حزام بغداد وترحيل المواطنين من احد قرى ابو صيدا في ديالى. وتناغمت مع هذه الاحداث اعلان داعش لتبني هذه التفجيرات ... وكذلك تصريحات لبعض المنتمين للاحزاب الطائفيه والبرلمانيين وذيول ايران بان هذه الاحداث حصلت بسبب رفض العراق لبيانات موتمرات مكة وان هذه الافعال الاجراميه يقوم بها اتباع السعوديه

ومن هنا ومن خلال معرفتنا بطبيعه الاحزاب الطائفيه وعملياتها الاجراميه والصاق التهم بالاطراف الاخرى هو ديدنهم فانه ينطبق عليهم المثل كاد المريب ان يقول خذوني

اننا سنستقبل اخبار لعمليات اجراميه وتفجيرات ضد ابناء شعبنا والتهمة جاهزه دوما وهم يقتلون القتيل ويمشون في جنازته وعليه المطلوب الوعي لهذه المحاولات وافشالها ليس حبا بدوله معينه قدر ان نحمي ابناء شعبنا من اجرام العملاء





الاربعاء ٢ شــوال ١٤٤٠ هـ   ۞۞۞  الموافق  ٠٥ / حـزيران / ٢٠١٩ م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب علي العتيبي نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة