عيد الاضحى ... عيد الفداء من اجل الحرية والانعتاق من العبودية ، يأتي هذا اليوم التاريخي بذكرى يوم الحج الاكبر، حيث قدم سيد الشهداء ... الرئيس الاسير صدام حسين المجيد نفسه ... فدا الوطن والامة والاسلام، فكان مثال القدوة لابنائه الثائرين حاليا ضد الاحتلالات ... بالعراق المُغتصَب من قبل الامريكان والفرس ولصوصهم بحكومة الاحتلال ببغداد.

شعب العراق الابي نهض من تحت الركام ... ركام مدنه وقراه المدمرة على رأسه ، يطالب بالوطن وحرية الوطن المُغتصَب من قِبَل المحتلين الغربيين والصفويين .

الف تحية لأبطال العراق الثائرين ضد مُغتصِبي الوطن .... وطن التضحيات الجسام ، العراق الابي الشامخ مدى الدهر .

وتحية الى شيخ المجاهدين وقائد الجهاد والتحرير ... عزُّ العرب والاسلام المناضل عزة ابراهيم الدوري نصره الله وحماه.

والرحمة والخلود لشهدائنا ، شهداء العراق والامة العربية وعلى راسهم شهيد يوم الحج الاكبر صدام حسين المجيد طيب الله ثراه.

وكل عام الاضحى .. وانتم الخير والفداء يا ثوارنا الابطال ، بعراقنا المُحرر والسيد المستقل الموحد.

انصار المقاومة
بتاريخ  ١٩ / أب / ٢٠١٨