شبكة ذي قار
عـاجـل










كما قلنا كثيرا لمن أوهم وتوهم بايران لحد الغباء والسذاجة والعمالة والأرتزاق ووفق تحليلات وهمية غير موجودة على ارض الواقع ولم تتوالف مع سياسة ونهج ايران التقوي بأدعاء أن (( ايران شريكة دول كبرى تتصدى للغول الأمبريالي وأن ايران مناصرة للقضية الفلسطينية وان ايران جارة ودولة اسلامية ومن يقول شيعية )) !؟

نعم خاطبنا الكثير من الموهومين والغير مكترثين لحد الصمت والا ابالية لتهديد لمصير أمة بكل اقطارها ومصير ووجود عنوانها ورمزها وسيفها العراق اللذي هاهو يدمر وينهب ويذبح شعبه ويهجر من ارضه ومدنه بكل اساليب القهر والقسر والجبن والخسة منذ 12 عام من ملالي ايران وأذيالها في العراق من جهلة ورعاع العراقيين من الطائفيين ،

امة أسفا هاهي آخذة بالأنهيار والتمزق والتخلف ونهب ثرواتها هاهي وقد تجلت فيها الهزيمة وخصوصا حينما احتل العراق وكان حينذاك دورا هاما أسفا للأشقاء العرب في حصار واحتلال شقيقهم العراق !؟

الأمة العربية والعراق لم ولن يريدوا تعكير الأجواء مع ( الجارة المسلمة ) ايران وليس خصامها اوقتالها المفروضان علينا كعراق وكأمة عربية اليوم بعد أن اخذت تحقق المزيد والمزيد بدعما صهيونيا امريكيا استعماريا مباشرا وغير مباشر حينما تلاقت المصالح الشريرة معا ل (( تهديد وجودنا واحتلالنا ونهبنا وتمزيق اقطارنا ووحدتنا كأمة عربية وشعب عربي وكان عنوان هذا الفعل الأجرامي الكبير الخطير ما ارتكبه الغزاة المحتلون في العراق تتقدمهم هنا في افعالها الأجرامية ايران وأذيالها ومليشياتها )) ،

لقد نجحت حينها ثورة الشعب الأيراني بعد ضحايا كثيرة له ولقواه الوطنية الأيرانية عبر سنوات طويلة ولكن تدخل سادة الشاه الأستعماريون والصهاينة لدعم شاههم الجديد الخميني العنصري الطائفي الدجال اللذي أعدوه وهيئوه ومن ثم ادخلوه لأيران بطائرة فرنسية محمية حتى تم كما مخطط له سرقة الثورة الأيرانية وذبح ثوارها الحقيقيون كما هو معروفا بهذا الدعم ،

لقد كانت مهمة ( خميني ) كما فكروا بها وخططوا ووضعوها له اسياده الأستعماريون وهو تأجيج نار الطائفية والعنصرية ونقل الثورة الملعونة بكل أفكارها ونوازعها الشريرة لأرضنا العربية وأهلها أولا وللعراق بدئا وها نحن كأمة والعراق اولهما ندفع الثمن الجسيم ولايزال دما وارواحا ومالا وتهديدا لوجودنا كعراق وكامة عربية وشعب عربي واسلام حقيقي سمح في طليعة قيمه ومبادئه الأنسانية أخوة البشر لبعضهما لاخصامهما وكرههما وقتالهما لبعضهما كما احدثه وأشاعه الدجال خميني وخليفته خامنئي حين اججوا نار الطائفية في العراق واحرقوا بها بلدا وشعبا ولاتزال جرائمهم تسري عليهم ، هاهم لايزالوا يذبحو العراقيين وغيرهم في اقطارنا العربية ويدمروا وينهبوا الدول العربية أولا كما مخطط وكما يتضح للجميع وكل هذات بدعم امريكي صهيوني بكل طرقه واساليبه ؟؟؟

هنا نناشد ابناء أمة العرب وحكامها وقادتها وانظمتها لدعم شعب العراق ومقاومته وثواره وثورتهما التي هاهي تحقق المزيد من النصر ،

اوصلوا حزمكم ودعمكم لهم ولكل ارض عربية احتلت
ودنست من قبل ايران وغيرها وقبل فوات الأوان ،

تأكدوا وثقوا
أن أمة لاتحرر نفسها ولاتحترم تاريخها وقدراتها وتذبح احرارها وتتىمر على بعضها وتقبل الذل والأستعمار والهوان كأمتنا العربية أسفا لا ولم ولن يحترمها أحد في هذا العالم بل تكون عرضة دائمة للعدوان والأحتلال والنهب والهيمنة والدمار وهذا ما يحدث للأمة بكل اقطارها بدون استثناء منذ زمن طويل !؟

العراقيون ينتظروا الدعم بأشكاله من اشقائهم العرب أولا
وقد قال لكم العراق وهاهي الحقائق التي على الأرض تقول وتوضح وتؤكد اكثر ل (( تهديد الوجود العربي برمته هاهي امة العرب اقل شأنا ودورا وأهمية واكثر ألما وجرحا وفوضى )) ،

ها نحن امة العرب اسفا لازلنا نرضخ لأعدائنا ونركض ونثق ونتعاون مع من يريد استعمارنا واحتلال ارضنا ونهبنا واذلالنا وتشرذمنا ،

لذلك ما نحن عليه من وضع كارثي مأساوي ومن احتلال ونهب ودمار واستعمار واستغلال ، بهذا يتحتم علينا مواصلة ودعم معركة الحزم ومعارك التحرير والحرية في كل جزء عربي وتحديدا ما نهض به شعب العراق ومقاوميه وثواره ومجلسهما السياسي والعسكري وعشئرهما العراقية العربية الأصيلة وعساكر جيش العراق الوطني اللذي شرب السم الزؤىم لخمينهم الدجال ،

هاهم شجعان العراق
حققوا المزيد من الأنتصارات وهاهم تروهم يحيطوا ببغداد فلا ترون انشالله الا يوما قريبا يدخولها لتحريرها ولتكن منطلق لتحرير العراق كل العراق ،

الثوار العراقيون يبقوا بحاجة الى دعم معنوي ومادي واعلامي وسياسي من اشقائهم العرب ،

لذلك تاكدوا وثقوا أن تحرير العراق هو البوابة الرئيسية لتحرير ارض العرب من الدنس الأيراني الصفوي المجرم وغيره من حلفاء وشركاء ايران التأريخيون ،

لنعمل كعرب على دعم كل منا لبعضنا لأن الخطر داهمنا جميعا وهام يسيطرون على 4 عواصم عربية اسفا لهذا يجب الأسراع بتحجرير الأرض العربية وقبل فوات الأوان






الخميس ١٨ رجــب ١٤٣٦ هـ   ۞۞۞  الموافق  ٠٧ / أيــار / ٢٠١٥ م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب صباح ديبس نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة