شبكة ذي قار
عـاجـل










الرئيس الشهيد صدام حسين المجيد
يبشر بالنصر العتيد ....

رحلوا عنّا مثل المنام ،
بعز الفجر...
يا له من حلم او رؤية ،
بليلة من ليالي كوانين ...
كلها برد وشرد ...
ورعد وزمهرير ،
وعواصف ... تزلزل بالوطن ،
بل بالاوطان ومعها الامم،،
رياح الاطلسي العاتية ....
تعصف بالشر وتنشره ع الكون،،
القارة الغرقانه...
تريد فناء ما على الارض،
قبل ما تنسى البشرية اسطورة غرقها،،
روما وسيرة العبودية...
تولد من جديد بروح الاطلسي ،،
ملايين تطوعوا عبيد ...
تجنّدوا بجيوش العم سام ،،
هولاكو فرض العبودية...
اما جيش ابليس بدون تلبيس ونظام ،
البشر سكرانه...
وبقيود الاثير فرحانه،،
اثير الكون ما له حدود...
انهارت امامه كل السدود،،

ولكن ابطال اوروك ...
ما زالت هاماتهم تصول وتجول،
بديالي والفلوجة والرمادي ....
الاهل والاحبة تشد على الايادي،،
وتزغرد... تحيا يا بلادي،،
تحيا يا بلادي،، لأهلي وأولادي ،،

بتكريت ...
وجلولاء وسامراء ،،
تحارب مع الثوار ...
جند من الله و ملائكة السماء،،
وربعي وأهلي يرددوا ..
الله اكبر الله اكبر على الاعداء

ببعقوبة وهيت ....والحديثة
وعشائر العراق والموصل الحدباء ،،
فيهم جموع التضحية والفداء...
ينشدوا ...
وطن النجوم ارض الفداء،،
النصر آت ٍ .. والتحرير على يد الاوفياء،،

ببغداد الرشيد ...
الرفاق على العهد والوعد،
لا يفل الحديد إلاّ الحديد..؟!

ما زال صوتهم ...
منذ البارحة و من الاف السنين،
يدوي بالوغى ،
يرفع الهمم ...
ويمجد برق الحسام،
ويحورب مع لعلعة الرصاص...
بالصحراء والجرود ،
رسموا لنا طريق الخلود...
ومشوا على جمره مشية العظام،،
منذ جلجامش وانكيدو الى صدام،،
انه طريق الرسالة الخالدة...
رسالة تحرير البشرية من العبودية!!!

ابيات شعرية للقائد العام للقوات المسلحة المجاهدة صدام حسين
وهو يبشر بالنصر القريب بأذن الله

هلال النصر

هلاّ الهلال ، فأغمدنــا الحسـام ُ،،
فولّـى الألم ُ ، تَعْـقبــه الحمـام ُ،،
وينْتثِر الورد، فوق رؤوس تستــحقه ،
فينذهلُ ، اذ يرى ذاك الانام ُ،،
وتتعانق أحبةُ على غيرِ موعدٍ ،
أو موعدٍ ، ِلمنْ أخّـره الزحـام ُ،،
و آخرون نهــت بهم الرزايــا،
وصلو ا تالياً ، والى القلب امام ُ،،
وتذرفُ دموعٌ تخالط زغاريدها،
فتذهـب ايـامٌ اذ تَقْــدم ُ ايــام ُ ،،

فعلى الله صفونا ، بها ُمتّكلاً ،
وأهلينا ورماحنا و الحســام ُ،،

فتهدل الحمائم ُ في زهوها نشوى،
قد حفظ النشامى في الفعل الزمام ُ،،
ويحلُّ السلام والامن والرخى ،
وينْدحــرُ الجلـيبُ ابن الحــرام ُ،،
على ذا نتصورها و قد قَرُبتْ،
فتسرْ ارواح فوق أجدافها حوام ُ ،،

فيهنِئ الشهيد ُ الشهيد بإنجاز دماهم،
ويفرح ُ بالنصرِ خاصها والعام ُ،،




الخميس ٢٥ ذو القعدة ١٤٢٦ / ١٤ كانون الاول ٢٠٠٦







الاحد ٢٢ صفر ١٤٣٦ هـ   ۞۞۞  الموافق  ١٤ / كانون الاول / ٢٠١٤ م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب ميس الرافدين نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة