لقد قالها الشعب العراقي وقالتها مقاومته وثورته وثواره وكل عراقي حر غيور (( أن من يحكم العراق المحتل هم خونته علاقمته وأدوات محتليه وقتلة شعبه ومغتصبي حرائره وطلاب سلطة وجاه ومال )) –

ايها العراقيون الأباة هاهو العميل المالكي يواجه اليوم بمرتزقته من يسموهم ب ( جيش العراق ) خسأوا وهو يواجه بهم اقرب الخونة اليه من حزب الدعوة الأيراني كقائد لهذا الحزب الصنيع المجرم الطائفي الكريه ومعهم جميع اصحاب ومليشيات كتل ماتسمى ب العملية السياسية التحاصصية للأحتلال زملائه من خونة العراق واذيال المحتل وعلقمييه وقتلة ابناء الشعب العراقي وسراق امواله وثرواته ؟

وهاهو العميل المالكي في خطبته اليوم 10/8/2014 لابل هو في الأصح في بيانه العسكري الأنقلابي اللذي ادان فيه العميل المالكي ما يسمى برئيس الجمهورية العراقية العميل العنصري الكريه الا معصوم حينما خول هذا الا معصوم احد هلمة المالكي وحزبه الدعووي الأيراني الصنع العميل ( حيدر العبادي ) وهو احد قيادات حزب الدعوة الأيراني ليشكل الحكومة الجديدة للأحتلال ؟

هاهو المالكي يدعوا ( قوات جيشه المرتزق المليشياوي الطائفي للنزول الى الشوارع للحفاظ على عرشه وهذا هرتب قبل ساعات وايام من خطابه الأنقلابي هذا (( الأنقلاب العسكري للمالكي كقائد عام للقوات المسلحة العراقية )) ولذي توقعه الكثير من العراقيين ،

بهذا نخاطب الموهومين بهذا الوغد المجرم النتن المالكي وجميع من اتى بهم المحتل حيث عمر اكثر من 11 عاما تكفي وهي اكدت ووثقت للعالم اجمع ولكل مهبول وغبي وساذج ولطام وبزاخ ومكبسل ايضا (( ان هؤلاء ومالكيهم جميعا ماهم الا خونة وطن وعملاء محتل وقتلة ولصوص ومن اتى بهم ومن عينهم ويوجههم ويأمرهم هو المحتل امريكيا كان ام ايرانيا او صهيونيا او بريطانيا وحتى كويتيا ،

ونعيد قولنا لأهلنا العراقيون الغيارى هذه هي فرصه شعبنا جميعا لكي يحرروا بلدهم وينقذوا انفسهم وهذه هي ثورتهم وهؤلاء اخوتهم الثوار على ابواب بغداد ؟

اذن لابد من التحاق جميع العراقيون الغيارى بالثورة ومشاركة اخوتهم الثوار العراقيون ليكونوا معا وجميعا في معركة تحرير العراق ولصنع مستقبل جديد له ولأبنائه ولأطفاله ،

لامجال من الوقت التحقوا بثورتكم وانقذوا وحرووا وطنكم ايها الأباة العراقيون وهاهم اخوتكم الثوار العرالقيون الشجعان هاهم ينتظروكم وهم على ابواب بغداد ويدا بيد لتبدء معركة بغداد وحينها بعون الله ستروا شمس الحرية ساطعة مشرقة زاهية وهي تنور بغداد وكل العراق

عليهم يخوتنه عليهم هذا هو المطلوب الآن