أيها الأخ العربي الموريتاني الكريم احمد ولد محمد الحاج ، نعم والله وكما هوعهدكم بعمامكم وخوالكم واخوتكم العراقيون ايها الأشقاء العرب الموريتانيون الطيبون وكل عربي حر أبي معكم نقول لهم :

نعم فأولاد نبوخذنصر وحمورابي والقائد المقاوم الشهيد صدام حسين وأخيه وأمينه ورفيق دربه عزت ابراهيم قائد معركة التحرير والحرية والأنقاذ والذي هاهم يشاركوه اخوته ورفاقه العراقيون منذ بدء لحظات جريمة العصر الكبرى (( جريمة احتلال العراق العظيم )) وتدنيس بغداد العروبة والسلام وهارون الرشيد والأمن والأمان بأكبر ملحمة بطولية في التأريخ الأنساني الحديث انها :

(( ملحمة المقاومة العرقية الباسلة لتحرير العراق وحرية العراقيون )) عندما بدئوا مواجهة كل طواغيت الأرض وعهر الخيانة والعمالة والغدر والأنحطاط والرذيلة والجبن مع اخيهم ورفيقهم صدام حسين ومن ثم مع اخيهم ورفيقهم ابو احمد الدوري معركة عراقية اصيلة لأصلاء عراقيون كانت ولاتزال بل في آخذة في الأزدياد والتوسع والأيمان والأنتصار وكانت النتيجة والحبل على الجرار انهم افرغوا الكثير من ارض بابل وسومر من اكثر وأهم جيوش الغزاة اللذين لوثوا ودنسوا ووسخوا الأرض العراقية العربية الأسلامية المبروك الطاهرة ،

نعم والله يبن الموريتانيون الكرام

كل العراقيون بكل طوائفهم ومللهم وبكل انتمآتهم الوطنية والقومية والأسلامية كانوا برفقة وصحبة اخوتهم ورفاقهم القائدين الباسلين صدام وعزت من اجل هدف تحرير بلدهم الحبيب وتطهير بغدادهم الغالية من اجل كما قلت (( تقريب دواليب الساعة )) -

هذا المشوار الذي أعد وهئ له منذ فترة ماقبل الأحتلال من قبل القيادة العراقية والذي اشرف عليه القائد المقاوم صدام حسين نفسه والذي بدء التنفيذ منذ لحظات تدنيس ام قصر والبصرة وبغداد وذي قار والسماوة والقادسية وبابل وبغداد الحب والسلام وابو نؤآس بغداد الكاظمية والأعظمية وكل مناطق العراق حينما دنست ووسخت وملئت بالدم العراقي الزكي ارضهم الطاهرة من قبل تتر العصر الجدد وهولاكاتهم وعلقمييهم ( عراقيون وعربا ومسلمون )!!! في التاسع من نيسان عام 2003 انه اليوم المشؤو في التأريخ الأنساني

(( نعم دنسوا ووسخوا ارض بابل وسومر وأكد وآشور ارض العروبة والأسلام والسلام وألأمن والأمان ارض المواقف الأصيلة المميزة بشرف واباء العراقيون وقادتهم وقائدهم الشجعان عندما واجهوا الثالوث الشرير الأمبريالي الصهيوني الفارسي الصفوي منذ أن قرروا استرجاع نفطهم وثروتهم المسروقتان المهدورتان وامتلاك ارادتهم وقرارهم وسيادتهم وحريتهم ومنذ أن وقفوا مع العربية الأبية فلسطين وشعبها ومقاومتها وشهدائها وحينما قالوا لا وألف لا للعترسة وللهيمنة وللصلف الفارسي ولدجالهم الشع الخميني الذي اتوا به اسياده وصانعيه ومعه كل الشر والخسة مستغلا الدين والمذهب والجورة بأبتذال ونذل وخسة التي ابتلينا بهذه المشتركات مع هؤلاء الجشعين الذين لم يتركونا منذ قرون وقرون !؟ اضافة لأنحطاط وتخلف وقباحة وخسة صفوييهم المتخلفون اللطامة البزاخة المكبسلون ،

هذا هو السبب الذي من أجله احتل العراق ،

(( انها المواقف والتأريخ والثروات وكنوز الحضارة التي أمنها الله سبحانه في هذه الأرض العراقية المقدسة المبروكة وعند هؤلاء القوم العراقيون الأصلاء الأوفياء ، في النتيجة انها عظمة العراق واباء وشرف العراقيون ،

لهذا ايها الأخ الكريم العربي الموريتاني العزيز نود القول لك ولأهلنا واخوتنا الموريتانيون الأحبة صدقتم

(( نعم والله بدء اخوتكم العراقيون تقريب دواليب ساعة التحرير والحرية والتغيير لهم ولوطنهم )) -

هذا هو العهد وهذا هو القرار وهاهي بدأت صولتهم تترجم هذا لتحقيق العهد وتنفيذ الوفاء بشكلهما العملي الثوري القتالي الذي بدء من ارض البطولة والفداء والشهامة العراقية العروبية الأسلامية الأنسانية من ارض الأنبار الباسلة وفلوجتها البطلة ،

اذن لا توقف ولا تباطئ لهذه الثورة العراقية العملاقة التي يحاربها حتى الأعلام المرتزق في كل مكان ، اعلام مهمته أن يخفي الحقيقة حقيقة الأنتصار اليومي اللحظي لثوار العراق ومجالسهم العسكرية ومجلسهم العسكري العام ومجلسهم السياسي العام لثوار العراق كما هو العهد والقرار الا وتروا قريبا بعد انهاء دورة تقريب ميل الساعة ستشاهدوا انشالله اللقاء العراقي الجمعي في بغداد الرشيد والحب والسلام وفي ساحة التحرير ،

سيلتقي العراقيون المحررو ن المنتصرون انشالله حينها ستسمعوا دقات بكبنهم العراقية لا اللندنية لتعلن للكون كله نبأ الأنتصار وتحرير ودخول بغداد ،

الثورة العراقية هاهي متوهجة آخذة في التوسع
أخي العربي الموريتاني الكريم الأستاذ أحمد ولد محمد الحاج

كمواطن عراقي اطلعت على مقالكم
الذي ينبع من ضمير وقلب ودم عربي صادق أمين أصيل ،

اذن ما أقوله لك ياخي العربي شكرا ولكن اود تنبيهك ايضا :
نعم وكما هو عهدكم بنا ياشقائنا العرب في موريتانيا وكل العرب من المحيط الى الخليج العربي نعم والله بدء اخوانكم العراقيون النشامى ولد الملحة العراقية الماجدة تقريب دوليب الساعة حينما اختمرت متطلبات وشروط الثورة العراقية التي مهدت لها كثيرا المقاومة العراقية الباسلة التي ازاحت الكثير من وطئ اقدام الغزاة التي دنست ارض بابل وسومر وأكد وآشور ارض العراق العربي الذي هو رمز وعنوان وسيف امته العربية البتار عبر تأريخه ،

اذن فبشر يبن محمد الحاج اهلنا الموريتانيون وكل الأشقاء العرب لقد بدء اشقائكم العراقيون تقريب دواليب الساعة -

المرفق :
مقالة اخينا الموريتاني احمد ولد محمد الحاج منشورة في موقع البصرة المقاوم

أحمد ولد محمد الحاج : بدأت دواليب الساعة تقترب :
http://www.albasrah.net/pages/mod.php?mod