شبكة ذي قار
عـاجـل










المالكي : ( المهم عندي هو كسر شوكة الكرد والعرب السنة فقد آن الأوان لوضع حد لهم إلى الأبد ) ( 1 )

 

اسئلة ومؤشرات للحوار والتامل

 

هل :

* انتقال عدوى الاجتثاث من اول رئيس لوزراء اسرائيل الى اول رئيس لوزراء احتلال العراق صدفة؟!

* في ( اسرائيل ) والعراق  لامن الاجتماعياختلال اب اسبب خيلدنظام ط يوتسلل الاصيالنسق اجتثاث؟

* اجتثاث النسق والنظام الاصيل سببا في اختلال الامن الاجتماعي بالعراق واسرائيل ؟

 

* قتل وتهجيير ( الجالية المسيحية ) لتوطين يهود ( السامرة ) محل الكلدان والاشور يتم بحسن نية؟

* وهل ديموغرافيا الغياب والحضور واتهام المتظاهريين بالغرباء تهديدا للمواطنة ام لا؟

 

مقدمة : الاجتثاث تهديد للمواطنة

تساؤلات لابد لها من اجابات سيما تمرعلينا هذه الايام السوداء وبريح صفراء الذكرى 11 للاحتلال البغبض والتي بات فيها حال ومصير العراق كحال ومصير  رئيسه الطلباني ! فلكي يبقى العقل الباطن والظاهر معا اصل ديني لانه خال  من ادران العقيدة الباطنية الفارسية /اليهودية المشتركة. عليه فان تلك التساؤولات بحاجة لاجابات غاية في الدقة والتدقيق, رغم تعلق بعضها احيانا بالحقب الزمنية والمرجعية السايكو/يديولجية وسايكولجيتها السلوكية السياسية احيانا اخرى. على العموم تفيد المؤشرات ان فكرة الاجتثاث ترجع اصولها وجذورها ل ( بن غوريون ) والتي سار على هديها سياسوا عراق ما بعد2003 اللذين التقطهم المحتل من شتات ما وراء المحيطات جهلا ام عمدا.

 

الخيال السياسي والديموغرافي الطوباوي ( لسايكو/ديولجية ) لمالكي وصل الى حد ما يمكن ان نطلق عليه ب ( التغطرس العاجز ) في معالجة الازمات, مما دفعه لاستخدام  العنف المفرط وسياسة شد الاطراف-الصحوة- والاجتثاث للحد والقطع ما بين تلك الاطراف حيثما يشاء بقواته العسكريتارية ولوجستية من استقوى بهم على الشعب العراقي,من خلال اجتثاث الاحزاب ووصمها بالارهاب واجتثاث القوميات الى مذاهب تمهيدا لشمولها باحكام المادة ( 4- رهابا وارهابا ) ايضا. يبدو انه  قد ان الاوان له وبتشجيع ايراني لكسر شوكة الاكراد وتجزئتهم الى السنة البهدنانيون والاكراد الشيعة الفيلية والسنة السورانيون تحسبا من قيام دولة كردية على حدود ايران تساهم في تحريض بقية القوميات غير الفارسية للاستقلال..

 

 يحق لنا القول من خلال مجريات الاحداث وتزامنها ان الاجتثاث صفحة مكملة للحصار الاقتصادي الظالم والاحتلال الامريكي المتناغم مع الانتقام الايراني من العراق ارضا ونفطا وحضارة ومن العراقيين شعبا  وقوى وطنية وبطرق سادية مقززة. فقد كان ولا زال الاجتثاث  قرارا وامرا اداريا ودوليا واقليميا واجب التنفيذ. فمنذ نهاية القادسية الثانية 1988ومحاولة امريكا اجتثاث عصر الايديولجيات الذي تزامن مع تغيير دول ( الاتحاد السوفيتي ) 1991والعراق وغيرها من الدول بالقوة واستبدال عصر الاديولوجيات بعصر ( الدينو/ ثنو/غرافيات ) ليتوائم ذلك مع سياقات العوملة الامريكية التي لاحت بوادر فشلها في احدى جمهوريات السلاف السابقة اوكرانيا .

 

 ولغرض استعباد تلك الاثنيات بموجب نظام العولمة الدولي والاقليمي بغية استخدامها واستعدائها ضد بعضها البعض قوميا ومذاهبيا ودينيا  لاحقا ( فرق تسد ) ومن ثم الاستغناء عنها لانتهاء صلاحياتها لتخلفها وفشلها من اداء برامج التنمية وخلخلة الامن والسلم الاجتماعي . لان كل ذلك يصب في خدمة المحتل لسرقة ثروات الشعوب بفضل  عمالة وخسة وتخلف تلك الجماعات. بعد انتهاء صلاحيات الاثنيات يتم اجتثاثها لاحقا من قبل امريكا واسرائيل والاحزاب الايرانية المستعرقة والمتعرقنة   .

 

  . لذلك  اتخذ  قرار اجتثاث حزب البعث والجيش وترك عوائلهم نساءا واطفالا -لاكثر من 15 مليون لان متوسط حجم الاسرة  العراقية من4-6 اشخاص-  بلا مورد رزق بعد الاحتلال وبتناغم وتشجيع ايراني صهيوني. لان قاسمهم المشترك كره العرب والاكراد والتركمان والمسيحيون وجل هدفهم العمل على تجزئتهم. من قبل اولئك اللذين يجمعهم الحقد التاريخي منذ قيامهم بقتل الخلفاء الراشدين ( رض ) والمسيح ( ع ) مناصفة وبسلة واحدة,بما يتوائم  مع ( سايكو/ ديولجيتهم ) ( الدينو/ثنو/غرافية ) والسياسية القائمة على العرق الاعلى والعرق الادنى وسايكولجيتهم السلوكية السادية.

 

ووفق ستراتيجية شد الاطراف ل ( بن غوريون ) اول رئيس لوزراء اسرائيل بعد احتلال فلسطين لتفكيك المواطنة الى جزر اثنية ومذهبية بغية طمس هويتهم الثقافية العربية, ليتحولوا الى جزرعائمة, كجزيرة السنة والشيعة ثم  لاحقا ,جزيرة السنة البهدنانيون والسنة السورانيون وجزيرة الاكراد الشيعة الفيلية وهلم جرا. كي يصبحوا مستقبلا جزر صغرى تصب نهاية المطاف بجزيرة فارس واسرائيل الكبرى. ( 4 )

 

تعني مفردة الاجتثاث,اقتلاع الجذور من ا اصولها ( ) . كما ان مفردة الاجتثاث  تشمل الفكر والبشر والشجر والحجر معا, اي الجوانب المادية والمعنوية للحضارة. فهي عمليات انتقام لهدم وحرق كل الممتلكات المادية والبشرية من قتل وحصار وتهجير ديموغرافي للعرب والاكراد والتركمان والمسيح وحزب البعث والجيش الاصيل والمقاومة الوطنية... لتدمير مفهوم الذات والمواطنة حصرا... غايتها ايضا تحقيق عمليات الاحلال والابدال ( الدينو/ ثنو /غرافي ) لتشكيل النسق والنظام الجديد, اي النسق السكاني البديل والمتناغم مع النظام السياسي الدخيل حسب الخيال السياسي والديموغرافي لهم  وكما جرى بفلسطين ووفق قاعدة الهرم المقلوب لهم الان ومؤقتا ثم عليهم لاحقا وفق قواعد  العلوم السوسيولجية والبايولجية والطب النفسي .

 

لان الدم العراقي النقي والاصيل لا يمكن أن يصير ماءا.  كما ان ( كل جسم غريب يدخل لجسم الانسان يرفضه الجسم ويصف له الاطباء المضادات الحيوية ) . لقد تمت سابقا العديد من محاولات اقتلاع الشعوب من جذورها واصولها وقلب هرمها الاجتماعي سكانيا فضلا عن تجويع وتجهيل وتهجير واجتثاث الملايين المبينة في ادناه :

 

 لتغيير النسق والنظام اجتثاث الشعب الفلسطيني 

وقد تم ذلك تنفيذا لنداء اول رئيس لوزراء اسرائيل ( بن غوريون ) حيث قامت حكومة ( اسرائيل ) بتغيير النسق الاصيل اي الشعب الفلسطيني ليتوائم  مع النظام  الصهيوني الدخيل, من خلال اجتثاث  الجيش والاحزاب الوطنية وتهجير وقتل واغتيال الكفاءات العليا ورجال الدين وكوادر الدولة من المدنيين والعسكريين الفلسطينيين. ونقل ملكية الجوامع للوقف اليهودي لتهويدها, ومصادرة اراضيهم وبيوتهم لاستيطان اليهود الوافدين فيها وفق سوسيولوجيا الغياب والحضور المراد بها حضور اليهود الدخلاء مقابل غياب او تغييب الفلسطينيين الاصلاء. بغية قلب الهرم السكاني ( دينو/ ثنو/غرافيا ) وما رافق ذلك من تغير لبنية النظام السياسي بفلسطين المحتلة كما يجري الان بالعراق .

 

ارتيريا

كما قام رئيس الوزراء ( افورقي ) بسياسة الاجتثاث والتطهير العرقي والاستيطان  بمدن ( بركا والقاش ) والاستيلاء على الالاف من العقارات بغية تغير الديموغرافيا وتفصيل النظام السياسي وفق القياسات والسياقات الديموغرافية الجديدة  للمستوطنين كما حصل باسرائيل والعراق ايضا. ( )

 

اجتثاث المسلمين الالبان.

وذلك من خلال ما قامت به ( حركة التجديد الصربي ) بعمليات التطهير العرقي لاجتثاث المسلمين الالبان هناك, تمهيدا لاجراء التغيرات الديموغرافية والجيو/ سياسية, وعلى غرار ما يقوم حزب الدعوة وبقية الاحزاب الطائفية .

 

لتغيير النسق والنظام  2003 اجتثاث العراق شعبا وحضارة 

لقد قام اول رئيس لوزراء الاحتلال بالعراق 2003 باجتثاث البعث والجيش وقطع الارزاق عن نسائهم واطفالهم... تلاه المالكي باجتثاث الاكراد والتركمان والمسيحيين والصابئة المندائيين وغيرهم, اسوة بما قام به اول رئيس لوزراء الكيان الصهيوني ( بن غوريون ) بعد احتلال فلسطين ,فهل تم ذلك صدفة!! كما طالب رئيس حزب الدعوة ( المختار )  المالكي بتغيير قبلة المسلمين من مكة الى كربلاء , اسوة بما طالب به ( بن غوريون ) والاحزاب الصهيونية انذاك بتهويد القدس.  لقد راح ضحية الاجتثاث بالعراق وسياسة الحقد والكراهية لاركان العميلية السياسية  قرابة اكثر من 31 مليون ضحية, سنوضح ذلك بالارقام في الحلقات القادمة باذن الله.

 

بعد تشكيل ( هيئة اجتثاث البعث ) اصدر ( اية الله العظمى الايراني ) من قم الايرانية كاظم الحائري فتوى بقتل البعثيين خلافا  للشريعة الاسلامية السمحاء لان- المسلم اخو المسلم ولا اكراه في الدين- وللوائح حقوق الانسان وبصمت امريكي مطبق !  وبعد ان رفض العراقيون لفتوى الحائري بقتل البعثين, يبدو ان المهمة اوكلت لمقلديه من ميليشيات الخط المائل ذات الارتباط المباشرة اوالمائل بالمالكي.ولكون المالكي اجيرا واسيرا لايديولوجيته الطوباوية مازال يواصل مسيرة الاقصاء والتهميش والاجتثاث الاقتصادي والديموغرافي  المتشائمة والمفروضة عليه ايديولوجيا وايرانيا ضد القوميات والديانات الاخرى بالعراق والمبينة في ادناه:.

 

اجتثاث الاكراد

تلى 2003 اجتثاث العرب من البعث والعراق واجتثاث الاكراد من الميزانية 2014 لتبدء  صفحة الحصار الاقتصادي عليهم  كما تعرض العراق سابقا للحصار الظالم قبل الاحتلال. ونظرا لكون غالبيتهم المطلقة من السنة -معذرة للفظ - على حد تهديد  للمالكي للانتقام منهم  بسبب ذلك. لذلك لابد من اجتثاث الاكراد قوميا الى مذاهب لتصغير حجمهم,  كما جرى للعرب والتعامل معهم وفق مبدء المذهب الاعلى والمذهب الادنى كبديل عقابي  لمبدء العرق الاعلى والعرق الادنى اي ( فرق تسد ) .  كي يظل ويستقر العرق الفارسي هو الاعلى لديه والمفروض  عليه . ولكي يكون حالهم حال العرب في محاصصتهم لا بد من تزغير حجمهم لمحاصرتهم. وذلك يتطلب تصنيفهم مستقبلا الى: السنة البهدنانيون والسنة السورانيون والاكراد الشيعة ( الفيلية ) اللذين سيصبحون شعب كرد الله المختار في المستقبل لانهم من اصول ايرانية / عراقية مزدوجة احيانا او احادية اغلب الاحيان, يستوجب ذلك بموجب حال العراق الجديد ان يتسيدوا على اكراد العراق وغيرهم .

 

اجتثاث التركمان

لم يعترف الدستور بالحقوق الثقافية  للتركمان اسوة بالاكراد. وعندما طالبو بحقوقهم بطرق سلمية واجهوا نفس مصير المعتصمين من عرب بالانبار والحويجة وديالى والموصل قتلا وتهجيرا في كركوك وتلعفر وطوز-خورماتو والمشاهدة والطارمية ببغداد وغيرها  وقصفا بالمدفعية والطائرات لاخلاء مدنهم وفق ستراتيجية الغياب- للتركمان- والحضور الديموغرافي ليهود اسرائيل مستقبلا في حال بقاء حكومات الاحتلال .كي يصبح الطريق سالكا دستوريا لعودة  يهود اسرائيل بمساعدة ايران واحزابها الى قلعة كركوك والطوز والموصل مراقد ناحوم وحسقيل ... التي يعتبرها اليهود جزء من دولة يهوذا والسامرة.

 

اجتثاث ( الجالية المسيحية ) 2013

 لقد كان لاجتثاث الجيش والبعث كحزب شامل لجميع الديانات والقوميات نقطة البداية وخارطة طريق لاجتثات  الديانات والقوميات الاخرى تباعا. خلافا للاحزاب الطائفية الحاكمة. بهذا الصدد فقد اعتبر المالكي ووفق خياله الايديولجي بان المسيحيين جالية اي كمستوطنيين او لاجئين , وهي اشارة ذات بعدين بعدها الاولي والمرحلي يكمن  بمواصلة قتلهم وتهجيرهم لبلدانهم الام لترعاهم! , اما بعدها الثاني فهو اعادة توطين اليهود محل الكلدانيين والاشوريين والشبك والايزيدية بالموصل  كون مناطق سكناهم  كانت جزءا من دولة ( يهوذا والسامرة لاسرائيل الكبرى ) .

 

والتي فيها اضرحة انبيائهم ( ناحوم ودانييال وحسقيل ) وغيرهم . والشيئ بالشيئ يذكر لكونه القاسم المشترك ما بين الايرانيين واحزابها بالعراق والاسرائيليين, وجود عشرات المعابد اليهودية بطهران فقط, في الوقت الذي لا يوجد فيها حتى جامع واحد للسنة تقام فيه الصلوات!,  وهذا مؤشر على ان الاخوة اليهودية/ الايرانية/ المالكية تفوق الاخوة الشيعية / السنية في جمهورية ايران ( الاسلامية ) وبدلالة  اخرى قتلهم شراكة للخلفاء الراشدين كان مناصفة ما بين اليهود والفرس منذ ذلك الحين!!. بعين الوقت اعتبر المالكي اهل الانبار والموصل ... بالغرباء لانهم من اصول نقية غير فارسية, كي يكون الطريق ممهدا لتهويد ولتفريس وبلقنة العراق ديموغرافيا مستقبلا.

 

اجتثاث البرلمان  2014

ما تجدر الاشارة اليه ان المالكي و ( سايكو/يديولجية ) حزبه ( المختار ) دعا مؤخرا الى اجتثاث البرلمان الذي انتخبه رئيسا رغم مطالبته بحله مرارا, كما حل سابقا البعث والجيش العراقي الوطني السابق, واجتثاث الاكراد من الميزانية. كما اعلن المالكي وفي لقاء صحفي استخفافه بمقتدى الصدر الذي لولا اصوات تياره لما وصل المالكي الى الرئاسة لكن ( اتق شر من احسنت اليه )  والحليم ان لم تكفيه الاشارة فقد حق القول  عليه ( اللهم اضرب الظالمين بالظالمين واخرجنا من بين أيديهم سالمين ) .

 

لا يختلف اثنان والحالة هذه من ان المالكي شخصيا وايديولوجيا والحالة هذه يعاني من اضطرابات عصابية وسلوكية. وان خير من شخص تلك  الاعراض  ووصف انعكاساتها على سلوكه السياسي ( باريمار غوست ) قائلا: ان المالكي ( مريض نفسيا  و" ان تفكير رئيس الحكومة الحالية نوري المالكي ينحدر إلى مستوى تفكير الزواحف التي تأكل ضحاياها وهي حية ) ( 2 ) بمن فيهم وعلاوي والدايني والهاشمي وعلي الدباغ والصدر... والاجتثاث مستمر طاما ايران واحزابها المستعرقة والمتعرقنة صاحبة القرار بالعراق .

 

 تاسيسا لما جاء في اعلاه فان قرارات الاجتثاث المتوالية والمتنوعة لم تكن  قرارات محلية فقط بل كانت قرارات ايديو/ سايكوباثية, دوليا واقليميا لقلب ديموغرافيا العراق نسقا ونظاما اي اجتثاث شعب بالكامل كما جرى بفلسطين . وقد تم اسناد مهمة  تنفيذها لقادة مرضى كانت ولا زالت  قراراتهم حمقى لانهم يعانون من اعراض متلازمة التغطرس العاجز. ان الشعوب التي تستحي ان تقرا تاريخها شعوب لا تستحق الحياة, فالشعب العراقي الاصيل الذي طرد المحتل الامريكي, اقوى قوة بالعالم  بفضل المقاومة العراقية الباسلة.

 

لهو قادر على تطهير العراق من رجس الاحتلال الايراني والاحزاب المستعرقة ظاهريا وفق مبدء ( التقية )  او ( التكتيك ) المؤقت والموقوت , بفضل ضربات ثوارالمجالس العسكرية وحكمة المجلس السياسي العام  لثوار العراق الغيارى, طالما: ان كل جسم غريب دخل لجسم العراق الاصيل يقاومه الثوارمن بغداد والبصرة والناصرية  وكربلاء  والموصل وديالى والانبار ... ويصف له الاطباء المضادات الحيوية ( فاتقو شر الحليم اذا غضب ان كنتم تعلمون ) . 

 

سنبحث بالحلقات القادمة فرضية الاجتثاث فيما اذا كانت ظاهرة سوية ام حالة مرضية للتحقق من صدق الفرضية عبر مؤشرات الحقد والكراهية ومتلازمة التغطرس العاجز والانتقامات الثارية, المتاصلة في شخوص بعض قادة العميلية السياسية, من خلال برامجهم التلقينية التكفيرية وعمليات التنشئة السياسية وما نجم وسينجم عنها من ( سايكو/دلوجية ) سياسية سادية..

 

يتبع لطفا راجعون

 

المصادر
( 1 ) http://www.iraq-amsi.com/Portal/news.php?action=view&id=58085&718c8073a67be801cde0056cec44f2fe

 

( 2 ) 2013 , سياسة الاجتثاث والاستيطان ثنائية تهديد مفهوم المواطنة الحوار المتمدن ادريس عبد الله قرجا

 

( 3 ) http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=43931

 

( 4 ) https://www.thiqar.net/Print.php?id=19635

 

 





الاثنين ٢٣ جمادي الاولى ١٤٣٥ هـ   ۞۞۞  الموافق  ٢٤ / أذار / ٢٠١٤ م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب ٲ.د. عبد السلام الطائي نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة