شبكة ذي قار
عـاجـل










اصدر الملهم الروحي لحزب الفضيله الذي تكون بعد الاحتلال قانون اسماه قانون الاحوال الشخصيه الجعفري ومن يطلع على المواد التي وضعت في هذا القانون وعلى وجه الخصوص الماده التي تتعلق بحقوق المرأه يجد ان هذا الشيطان اراد ان يجعل من المرأه سلعه جنسيه رخيصه ويقتل الطفوله بطريقه جنسيه رخيصه وهذا شأن الصفويين سبقهم دجالهم الخميني في هذا المجال في اشاعة الشذوذ الجنسي عندما افتى بجواز التمتع بالطفله الصغيره بطريقة ما اسماه ( التفخيذ ) .


ما جاء بقانون اية الشيطان له سابقه اراد الصفويون تعميمها في العراق .


بعدالاحتلال برزت ظاهرة ممارسة الجنس مع الاطفال الصغار من الاناث بعمر ٦ سنوات وسبعة سنوات في مدينة النجف بعد خطفهن اثناء ذهابهن للمدرسه بعد ساعات من خطفهن يعثر عليهن مرميات في الشارع ومصابات بنزيف حاد بعد تعرضهن للاغتصاب على يد وحوش ؛ واستقبلت مستشفى الزهراء للولاده والاطفال في النجف المغتصبات لاجراء عمليات لهن لتمزق الرحم وقد توفيت احداهن وجرى تكتم على هذه الافعال الوحشيه لولا كشف احدى الطبيبات التي اشرفت على علاجهن والتي اكدت ان من اغتصبهن هم وحوش ملتحين حسب ما ذكرته طفله امام المحققين الذي ذهبوا الى المستشفى وقد نشرت هذه الجرائم المؤلمه على مواقع الانترنت .

 

ولم يقتصر هذا الشذوذ على اتباع اليعقوبي فحسب بل هذا ( الايه ) المزيف صاحب القانون شاذ جنسيا الشيخ اليعقوبي كان من طلاب المرجع الديني محمد صادق الصدر وكان متوليا لاحدى المدارس الدينيه التابعه لمرجعية الصدر اي مسؤول اداري لها واخرجه منها فيما بعد وذهب ليقيم الصلاه في جامع " حي الزهراء " في النجف احد اصحاب المحلات الذي يقع قرب الجامع كان شاهد اثبات على شذوذ اية الشيطان اليعقوبي يقول :


في احد الايام وبعد انتهاء صلاة الظهر بنصف ساعه خرجت فتاة صغيره من الجامع بسن ١١ سنه وهي تصرخ باعلى صوتها شاتمة للشيخ اليعقوبي وعندما استفسر منها اصحاب المحلات قالت هي من عائله فقيره جاء احد المقربين من اليعقوبي ودعاها لمراجعة الشيخ في الجامع بعد صلاة الظهر لاستلام مساعده ماديه منه وجاءت المسكينه ودخلت على اليعقوبي وهو جالس في غرفه داخل الجامع تقول دعاها وطلب منها ان يمارس الرذيله معها من " الد...."


فرفضت وخرجت مسرعه من الجامع يقول شاهد الاثبات بعد ان سمعنا ما قالته المسكينه وهي تبكي جمع لها اصحاب المحلات مبلغ من المال ويضيف شاهد الاثبات تبين لنا فيما بعد ان هذا الشيخ المعمم كان فعلا شاذا فهو يمارس الفعل الشاذ مع الاولاد الصغار .


وهذا الشيخ الشاذ صاحب القانون الشاذ لم يكن قبل الاحتلال مجتهدا او ايه او صاحب رساله برز بعد الاحتلال واصفا نفسه بالايه والمرجع واسس حزب الفضيله ودخل في العمليه السياسيه وحصل على الملايين من الدولارات من سرقة اتباعه للنفط وبيعه بطريقة التهريب


اما وزير عدله فلم يكن يوما من الايام سياسيا او معارضا بل كان يبيع ( حب الشمس ) مقابل مرقد القاسم وهو من اهالي المدحتيه التابعه لمحافظة بابل ترك بيع حب الشمس وارتدى العمامه واصبح روزخون وبعد الاحتلال خلع العمامه والتحق بحزب الرذيله وهو خريج الدراسه الاعداديه دخل كلية الحقوق المسائيه عام ٢٠٠٦- ٢٠٠٧ ولم يلتزم بالدوام كونه نائب في البرلمان وحصل على الشهاده دون ان يحضر واصبح وزيرا للعدل في دولة المهزله واللاقانون ليصبح جزارا بأمر المالكي للمئات من العراقيين الابرياء


وهنا نسأل اية الشيطان من هم الشاذين ؟ ومن هو الشاذ ؟ نترك الاجابه للقراء الكرام .


منظمة الرصد والمعلومات الوطنيه
١٥ / اذار /٢٠١٤







السبت ١٤ جمادي الاولى ١٤٣٥ هـ   ۞۞۞  الموافق  ١٥ / أذار / ٢٠١٤ م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب منظمة الرصد والمعلومات الوطنيه نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة