هو زيدان خلف سعيد شقيق الجنرال بطل مجزرة الحويجة محمد خلف سعيد . ضابط مركز شرطة السجارية . كان ضابط مخابرات في النظام السابق وتشرف بالعمل مع الامريكان فكرموه بتعينه في الموقع اعلاه بعد كسب ولائه وتعهده بالتخلي عن قيمه واخلاقه .
اما ما نريد توضيحه فهو الحالة التي اشرنا اليها في البيت اعلاه ....
جميع الاديان اعطت حرمة للميت واصلها ديننا الحنيف الاسلام في قول الرسول ( صلى الله عليه وسلم ) ( اكرام الميت دفنه ) لكن السيد زيدان قد منع الناس من دفن موتاهم في مناطق غير التي اعتادوا ان يدفنوا فيها موتاهم مما يكلفهم مشقة في طول المسافة وعناء الدفن والاغرب انه اذا مات احدا صحواتهم يسمح لهم بدفنه في المقبرة القريبة واذا مات من عامة الناس يجبر ذويه على دفنه في المقابر البعيدة
فاي اسلام يدينه هذا الرجل وعلى اي شريعة انت ايها الزيدان اما كفاك ما انت عليه من مشاركتك مليشيات تنتهك عرضك مجيش يقتل لبناء عشيرتك ومحافظتك فاي اخلاق تنتمي اليها واي سقوط وصلت انت وشقيقك فيه لتحمل نفسك واهلك دماء كل من طالتهم مدافعكم ومن كل العشائر . دمائهم في رقبتكم وسوف لن تنجون من عاقبتها عشائريا وقانونيا اليس بكم رجل رشيد ام علمت دولة الباطل ساعة ودولة الحق الى قيام الساعة ستندمون ويومها لا ينفع الندم .
