وردتنا معلومات من احد الشيوخ وهو طالب يدرس في الحوزه الدينيه معلومات مفادها ما يلي :


ما يسمى ب ( آية الله ) قاسم الطائي اصدر فتوى لمليشيات اصحاب الباطل ان القتال مع جيش المالكي في الانبار هو جهاد ضد ما اسماهم بالنواصب ومن الجدير بالذكر ان قاسم الطائي هو من أسس لواء ابو الفضل العباس لمقاتلة الثوار السوريين مع جيش المجرم بشار تحت ذريعة الدفاع عن مرقد السيده زينب والطائي هو من يمول ميلشيات ابو الفضل العباس الذين نفذوا مجازر كبيره بحق المدنيين العزل واغتصبوا النساء السوريات في شقق خاصه قرب السيده زينب وكما اصدر فتواه لهذه المليشيات القذره بان القتال ضد الثوار هو الطريق للجنه مع العرض ان هذا ( الآيه ) لا ينتسب الى عشيرة طي بل من التبعيه الايرانيه ولصق نفسه بعشيرة طي وهذا حال المستوطنين الفرس في العراق يلجأون الى العشائر العربية لإخفاء أصولهم الايرانيه كونهم ليس لهم جذور في العراق بل جاءوا كمستوطنين تحت ذرائع عديده منها الرئاسه في الحوزه او الارتزاق كشحاذين ( مجاديه ) وبعد ان جاءت أمريكا الغازيه باتباع ايران ونصبتهم حكاماً على العراق توافد الفرس كالجراد على ارض العراق وعاثوا بشعبه قتلا وتهجيرا وفسادا لينتقموا بحقد فارسيٍ توارثوه من أجدادهم ومنهم هذا المدعو الطائي الفارسي حد النخاع .

منظمة الرصد والمعلومات الوطنيه
٤ كانون الثاني ٢٠١٤