احتج الحسن على الانحراف والادارة
ذهب شهيدا
واحرقت خيامه
وكل محتج تحرق خيامه
ففي كل عصر يزيد وفي كل مكان حسين
*********************************
ازيز الرصاص يطن في الاذان
رصاص يطلق فرحا وانتشاءا
وليس لدينا فرح لمن يتمعن
ولو لم اك اخشى هواة صيد البشر اصحاب الكواتم
لرحت ابحث عند الارتال عن راس حسين على سهم
*********************************
ما كان شقيق الكاهن عريسا
بل امر ارضى جهة اجنبية
وبفرح عامر هذا اليوم سيدنا الكاهن
*********************************
وقائل يقول جيشا سيأتي
مشتهاة فك الصدور وتهديم الدور
يحمي انبوبا للغاز
لمصلحة سيده
فهم لديهم شعبة حسابات
ونحن نبني قاعات
صالاتنا لا تحتاج التبريد
فمن يستطيع الوصول لاستلام حثة يكتب عليها جثة ارهابي
اه ، ساموت ولا اجد من يجرؤ على
تحديد معنى الارهابي
فكل الموقوفين ارهابيون
وكل من يلقى القبض غليه
يصور بقمصلة صفراء هذا" ارهابي"
ولو كلن المصطلح متداولا لاطلقه يزيد ...
صالاتنا لاتحتاج التبريد
فجثث موتانا متفسخة في كل الاحوال
*********************************
هناك في تلك الناحية ارض
تطبع واطئها بطبائع الارض
هي من طبيعة الارضين
لكنها عميقة عمق الاف السنين
في تلك الناحية وقود يجمع
وشعب يحرق
امر عجب مثل نزول شخص من كوكب
انتصر فيها الكاهن واحرق خيام تلك الناحية
هدمها ، قتل ابنائها،روع اطفالها
واعلن
انه لم تنزل قطرة دم
فلا باس ان ازلامه يطلقون النار
بفض الكاهن بكارة بنت العم
