شبكة ذي قار
عـاجـل










قول وادعاء العميل المجرم الطائفي المدعوا ابراهيم الجعفري الذي ارفقته لك ادناه قارئنا الكريم بعيد كل البعد بعد الأرض عن زحل كما يقال فهو بعيد عن الحقيقة والواقع تماما (( اللذان يؤكدان بل يوثقان في المقدمة ان العراق والعراقيون عاشوا منذ بدء الأحتلال ولايزالوا على يد ايران المحتلة للعراق ومليشياتها واحزابها وعمائمها ومرتزقتها وجيوشها واجهزتها التي ملئت بهم ارض العراق بالأضافة الى تجنيس لأكثر من 3 ملايين ايراني بعد الأحتلال هؤلاء المجرمون وهاهي ايران اصبحت هي اول من يحكم ويتحكم بالعراق والعراقيون  وترتكب بحقه وحق شعبه اكثر وأبشع الجرائم الأنسانية لذلك أن ايران واذيالها هم اولا من سبب الكوارث والمآسي الأنسانية بكل اشكالها وشرورها والأبادة الكبيرة للعراقيون وتهجيرهم من وطنهم وديارهم ومدنهم ومناطقهم اضافة للنهب والدمار الشامل للعراق وانهيار دولتهم وتقطيع وتقسيم البلد وبغداد ايضا وهاهم يعدون قانون لترسيم حدود المحافظات العراقية الذي من خلاله يزيدوا مأساة وكارثية العراق والعراقيون من خلال التقسيم الطائفي والعرقي العنصري لهذه المحافظات العراقية ايضا اضافة لتقطيعهم وتقسيمهم للوطن ولبغداد ايضا منذ بدء الأحتلال ،

 

قول هذا العمل الأجرامي الشرير ادناه

هو هدف ومراد دول وقوى الأحتلال منذ غابر الأزمان وتحديدا ايران والصهاينة ثم ايران واسرائيل كما هي اهم مهام العملاء وهذا الفعل الأجرامي لهم بدء منذ ان دنس الأحتلال الوطن ومنذ ان حلت ايران واذيالها القتل والتهجير الملاييني للعراقيون والتقطيع والتقسيم والنهب والدمار للعراق ،

 

 

لذلك يرى اي عراقي وكل انسان متتبع للشأن العراقي بعد احتلاله يدحر هذا الكلام الكاذب الرخيص الذي تقول وادعى به العميل المدعوا ابراهيم الجعفري امام اسياده في طهران ،

 

لذلك اقتطفت لكم ايها الأخوة كلام هذا البوق الرخيص الجعفري وهو يخاطب سادته في ايران في زيارة ولاء وطاعة لهم وأخذ الأمر والتوجيه من الرس الصفوي المجرم ،

 

اما الحقيقة والوقع يقولان ويؤكدا ويوثقان هما عكس ما ادعاه العميل حيث ايران هي سبب بلاوي العراق والعراقيون منذ 9/4/2003  حيث الواقع وحده هو من ينطق ويقول ما على الأرض وهو من يرد بالقول الحقيقي والموثق ايضا (( ان ايران هي الأكثر والأبشع والأخطر من قتلت العراقيون ومن زرعت ارضة بمليشيات طائفية مجرمة دموية كما زرعت البلد بجيوش اجرامية مخابراتية قامت ولازالت بالقتل والنهب والدمار والفتن بأشكالها حتى اصبح العراق احد اجزاء ايران حيث اخذت تستغل موقعه وثرواته وقدراته لصالحها وكلا منا يعرف الرس الصفوي الأيراني كم جشع ونذل ومجرم فهذا تأريخ خبرناه من هؤلاء المجرمون جيدا وتأكدنا وتوثقنا منه لذلك تروا ان الواقع هو من يرد علىى قول هذا العميل الصفيق الرخيص الجعفري ،

 

ايها العراقيون نتمنى في المقدمة ان تنظروا لمصلحة بلدكم ومصلحتكم فايران واذيالها هم ضد هذه المصلحة فهم من اوصلوا حال بلدكم (( انه السوء في هذا العالم )) ؟

 

هذا ما قالته ووثقته المؤسسات الدولية والأنسانية في العالم ،

 

لذلك اخي القارئ الكريم اطلع على قول هذا العميل

لتروا كم اذلاء وكم صفيقون كذابون مخادعون ،

 

لذلك نسألكم ،، (( بالله عليكم اي استقرار وأي هدوء رآه وعاشه العراقيون منذ احتلال ايران وغيرها للعراق وللعراقيون من قتل وتهجر وفقدان الملايين من العراقيون وحينما نهب ودمر وقطع وقسم العراق يبن النذل ، لذلك حينما فكرت ان اشتم هذا العميل لأقول له (( ابن الكلب )) لكني تراجعت حالا بعد أن رأيت بأم عيني الكلب كم وفي وأمين ووديع وجميل مع صاحبه ومع الناس في البلد الذي اعيش فيه لذلك اخترت له (( ابن النذل )) فهذه كلمة ( النذل ) هي من يوصف بها خائن وعميل ومجرم ولص كذا الزنيم )) ؟؟؟

 

المرفق :

الجعفري : إيران لقد لعبت دوما دورا بناء في إرساء الاستقرار والهدوء في العراق طوال الأعوام الصعبة الأخيرة 

 

دعا رئيس مجلس الشورى الايراني ( البرلمان ) علي لاريجاني الى ضرورة تعزيز العلاقات الايرانية العراقية "اكثر فأكثر"، مشيرا الى أن البلدين تجمعهما أواصر دینیة وثقافیة وجغرافیة وتاریخیة كثيرة، فيما أكد رئيس التحالف الوطني ابراهيم الجعفري أن ايران قد لعبت دورا بناء في ارساء الاستقرار والهدوء في العراق.

 

ونقلت وكالة شبستان الايرانية عن لاريجاني قوله خلال استقباله الجعفري في طهران ان "وجود المصالح والهواجس المشترکة لایران والعراق قد مهد الارضیة لتعزیز التشاور والتعاون المتبادل بین البلدین".

وأضاف أن "وجود دولة جارة مستقرة تتمتع بالامن والاستقرار الی جانب الجمهوریة الاسلامیة الایرانیة یحظی باهمیة بالنسبة لها"، مؤكدا على ضرورة ان "یقوم البلدان الصدیقان والجاران بتعزیز علاقاتهما وتعاونهما اکثر فاکثر".

 

واشار لاريجاني الى انه " لا يمكن حل الازمة السورية الا بالطرق السیاسیة"، لافتا الى أن "الدول صاحبة النوایا الحسنة في المنطقة یجب أن تساعد الشعب السوري لازالة مشاکله من خلال التعامل والتعاون البناء مع بعضه البعض".

 

من جانبه اعتبر الجعفري ايران بانها "دولة صدیقة وشقیقة"، مبينا ان "تعزیز العلاقات والتعاون بین ایران والعراق باعتبارهما بلدین جارین هامین کبیرین یتمتع باهمیة بالغة للعراق".

 

وقال الجعفري ان "ايران قد لعبت دوما دورا بناء في ارساء الاستقرار والهدوء في العراق طوال الاعوام الصعبة الاخیرة"، مؤكدا أن "التشاور والتعاون بین البلدین في اطار استتباب السلام والاستقرار الاقلیمي یجب ان یتعزز اکثر من ذي قبل".

 





السبت ١٨ صفر ١٤٣٥ هـ   ۞۞۞  الموافق  ٢١ / كانون الاول / ٢٠١٣ م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب صباح ديبس نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة