لنعلن مجددا عن وثبة جديدة للهجوم الإعلامي المقابل
هنا على الفيس بووك والانترنيت حيث لا حصار علينا.
لنبدأ جميعا حملة وطنية قومية انسانية نرد بها على كذب الاحتلال وقردته وزبانيته وعلى تزويرهم وتبشيعهم وتكفيرهم وتخوينهم ....
حملة يشارك بها الجميع دون استثناء ... ولا نقبل حجة متحجج ولا مراوغة مراوغ ...
نحن الالاف المؤلفة التي خرجت من العراق بعد غزوه واحتلاله مرغمة مقهورة وكلنا ضباط ومهندسين واطباء ومحامين واساتذة جامعة ... الخ

الحملة تدوم طويلا وبلا توقف ...
تكتب فيها المرأة الماجدة عن تجربة فريدة عاشها العراق في اعطاء المرأة حقوقها كأم وكموظفة وطالبة وعالمة وعاملة.... كل النساء الحرائر يكتين مقالا شهريا كل حسب ما تراه عن هذا الشأن أو غيره ...
الضابط يكتب عن القوات المسلحة ...وسيكون بوسع الابطال كتابة مجلدات لها أول وليس لها اخر .....

المعلم والمدرس يكتبون عن التعليم وكيف تطور وأزدهر في العراق خلال عمر ثورة العراق العظيمة في 17 -30 تموز 1968 والى يوم غدر الغادرون ....
استاذ الجامعة يكتب عن كليته وجامعته والبحث العلمي
المهندس يتطرق الى قطاع الخدمات مثلا

المهندس يكتب عن ازدهار الصناعة في عصر كانت الحياة فيه تزدهر رغم الكيد والعداء اللئيم والتامر المستمر.
رجل الدين يكتب عن روح الايمان وعبقه في العراق الحر السيد الذي كان.
الصناعي يدلو بهدؤ في قطاع ارتقى ميدانيا كما لم يرتق في أي مكان بالامة من قبل.
الباحث العلمي يخوض ببعض جزئيات التجربة العملاقة.
الفلاح ومهندس الزراعة يحكون قصص الزهو الذي لاح في افق العراق طولا وعرضا.

لن نقف عند حرفية الكتابة لا لغتها ولا املاءها ..بل سنتعاطى ونهتم بالمضمون
انه الرد الحضاري على من ملئوا الدنيا ضجيجا فارغا وبهتانا طافحا وتزويرا بشعا ... والله المستعان .