نتيجة للخسائر الكبيره التي تتعرض لها مليشيات " العصائب " على يد مقاتلي الجيش الحر ادى الى نقص في صفوف هذه المليشيات صدرت اوامر ايرانيه الى نوري المالكي بفتح مقرات للتطوع لتعويض هذا النقص تم افتتاح مركزين للتطوع  :

المركز الاول / افتتح في بغداد في مقر حزب الدعوه بمطار المثنى يشرف على عمليات التطوع النائب في البرلمان عن منظمة بدر المدعو ( قاسم الاعرجي ) .

المركز الثاني /  افتتح في محافظة بابل في مكتب النائب عن حزب الدعوه ( وليد الحلي ) ويشرف على عمليات التطوع يشرف على عمليات التطوع المدعو ( احمد الشهيب ) ابن عم النائب وليد الحلي .

يحصل المتطوع للقتال في سوريا على الامتيازات التاليه :
1 – مبلغ ( 15 ) مليون فور دخوله الى مطار المثنى حيث يتم تسليمها لهم في المطار ويسمح للمتطوه اصطحاب لااحد افلااد اسرته للمطار لغرض تسليمه المبلغ  .

2 – راتب مليون ونصف تسلم له في سوريا ( بالدولار ) .

مع العرض هناك شيوخ عشائر يشتركون في عمليات التعئبه والتطوع للشباب ( شيوخ الثريد والدولار ) هؤلاء جاهزين تحت الطلب كلما تطلبت حاجة المالكي لهم  .

 تعليق المنظمه //

ـــــــــــــــــــــــــــــ
اموال الشعب العراقي يستخدمها المالكي لمن يشاء يستخدمها لكسر الحصار على اسياده الفرس ويستخدمها في قتل الشعب السوري ويستخدمها في شراء ذمم النواب والوزراء ويستخدمها في تجنيد العملاء لقتل الشعب العراقي ويستخدمها لتمويل مليشيات القتل بالاضافه الى صناديق الدولارات التي تنهب وترسل الى المصارف العالميه في سويسرا وبريطانيا والدنمارك والامارات عن طريق اتباع المالكي وملايين الشباب عاطله عن العمل والالاف من العوائل العراقيه تحصل على قوتها من اكوام القمامه وكأن هذه الاموال ورثها له جده ابو المحاسن والشعب مخدر وما يسمى برلمان الشعب جعل منهم المالكي مجموعه من " الطراطير" تارة بتهديهم بفتح الملفات وتارة يسوقهم بالاموال كالنعاج الى حيث يريد ويشتهي في ظل حكومه كارتونيه غاطسه بالفساد من الرأس الى اسفل القدم يتحكم بما يسمى القوات المسلحه والاجهزه الامنيه شاب اهطل اسمه " احمد نوري المالكي " ويسوق اهل الشارات الحمر سوق الصخول .