قامت عاهرة من عاهرات حكومة الاحتلال الصفوية الفارسية أو قام نذل من أنذال الحكومة النتنة ، مرتزقة إيران وأمريكا في العراق .. هؤلاء الذين يعبدون المذهب أكثر من الله عز وجل وجعلوا من العراق أضحوكة عندما اثبتوا أنهم أصحاب لطم ونواح وعبادة القبور .. قامت أو قام باختراق حاسوبي الشخصي وسرقة وثائق وصور تابعة لي ثم تهديدي بترك الكتابة عن المقاومة الوطنية العراقية وفضح حكومة العار والشنار التي نصبتها حكومة أمريكا معتقداً أن كلشان البياتي ستقبل بالابتزاز وتساوم على قضية هي اشرف قضية نناضل من أجلها ألان ..

انوه قرائي الأعزاء أن هذا الصفوي أو هذه الصفوية الجبانة عديمة الشرف والأخلاق مثل أسيادها ستستخدم صوري وتحور بها بالفوتوشوب وإظهاري بالمظهر الذي لايليق بي كإنسانة أعطت حياتها ورسخت قلمها للدفاع عن العراق وقضيته المصيرية قضية التحرير وناضلت لتدافع عن أنبل الناس في الأرض هم المجاهدين الإبطال في مقاومتنا الوطنية ودافعت عن حزب عظيم آمنت وستظل تؤمن به وأن كره الكافرون ..

هذا النتن أو هذه النتة اقتحمت حاسوبي .. واخترق ايميلي الشخصي في الياهو والفيس بوك ..

يرجى الحذر أن ورد أية رسالة من بريدي الشخصي أو حسابي في الفيس بوك وهي لا تمثلني إطلاقا وأية كتابة تصدر لا تحمل إشارة إلى مقاومتنا الوطنية فهي لا تمثلني كما أن أية اسأءة تصدر عن ايميلي عائد لي لم تصدر مني شخصيا بل من الحساب المخترق..

إلا لعنة الله على كل رافضي نذل جبان عجز عن المواجهة الشريفة فلجأ إلى أخسئ الدروب والطرق وهي ليست بعيدة عن المالكي وحكومته ولن تكون بعيدة عن أقزامه ..

أعاهد الله ووعدا مني أن أبقى وأسير عن النهج ذاته مهما فعلوا وعملوا فلا تثنيني أعمالهم الدنيئة والخسيسة وتحملني على تغيير مسار حياتي أو موقفي من أعظم مقاومة عرفتها البشرية ..