بمناسبة تصريحات وتهديدات ووعيد بلطجية ومجرموا العراق الجديد من قتلة العراقيون على الهوية ومنهم المدعوان :

البطاط والخزعلي وغيرهما من رجال المليشيات الأجرامية الذين يعبثون ويؤذون البلد وشعبه منذ 10 سنوات من الأحتلال وتسيد وبلطجة هذه المليشيات على البلاد والعباد ، ميليشيات لازالت تلعب دورا اجراميا فتنويا خطيرا لزيادة واتساع الفتنة والفوضى والا أمن وألا أمان بين العراقيون بدعم ومعرفة الحكومة المليشياوية العميلة وقبلهما المحتلون وأولهما ايران المحتلة للعراق اتلجاثمة على صدور العراقيون ايضا بمعرفة وصمت بعضا من رجال الدين المتنفذون ، اليوم وانا اشاهد كمواطن عراقي من على شاشات التلفزيون احتفالا خطابيا حماسيا يظم ناس كثيرون ورجال مليشيات يرتدون الزي المدني يخطب فيهم ما يسمى قيس الخزاعي وكيف اخذ يهدد ويتوعد وينذر الآخرون احزاب وسياسيون وجهات اخرى يعرفهم ويقصدهم كما اخذ ايضا يهدد دول بعينها وقبله كان المدعوا البطاط ،

مواطن عراقي وغيري من غالبية العراقيون لانعتقد ابدا بل جازمون ان الحكومة والأحتلال وهذه العمائم سمعوا وشاهدوا هذا الحفل الخطابي التهديدي الفتنوي الا مسؤول وقبله التهديد والوعيد من هذين المجرمين الأفاقين البطاط والخزاعي وغيرهما من الذين هدفهما الفتنة واتساعها والتهديد والوعيد بها واخلاء وتشريد وتهجير العراقيون من وطنهم وديارهم ومناطقهم ومدنهم من قبل مجرمون عاديون اصبحوا ( سياسيون وقادة بلد بحجم العراق ) ؟؟؟

مجرمون لم يكترثوا لحظة لهذه الدماء ولهذه الكوارث والمآسي التي عمتا العراق ودمرتا حياة العراقيون ، دماء زكية عراقية طاهرة لازالت تسيل خلال هذه ال 10 سنوات من الأحتلال وحكم وتسيد عصابات ومليشيات على العراقيون ، العراق وشعبه أخذا لايحتملا جرائم الأحتلال وعملائه ومنهما فضاعات وأثم وجرائم الفتنة الطائفية المقيتة والعرقية العنصرية الكريهة ومحاصصتهما السياسية  اللتان جرتا العراق والعراقيون الى الا المجهول الى الأحزان الى الألآم الى الموت الى المعاناة الى الهجرة والتهجير الى حال لم يشهد مثيله ابدا كل بلدان وشعوب الأرض ،  والا ماذا يسمى هذا القتل والتقتيل والتفجير والتدمير لجوامع ومساجد العراقيون ؟؟؟

بعد الأحتلال اخذ يرى العالم كله الحال المدمر المؤلم للعراق وشعبه الذي احد اسبابه ومسبباته هما الفتنة الطائفية والعرقية العنصرية الشوفينية الكارهة للعراق بل العدوة للعراق طوال تأريخها ، اسباب ومسببات اسس لهما الأحتلال الغاشم في عهد المجرم اللص المنحرف بول بريمر ونفذها عملائه وتحديدا الصفويون الآتون من ايران وامثالهم العنصريون التي تدير شؤونهم تل ابيب وموسادها منذ عقود من السنين ولايزالوا ، اما الأقربون اكثر من غيرهم علما ومعرفة بذلك ونقصد بهم العراقيون الوطنيون المتعلمون البعيدون عن هذه الترهات التي عفى عليهما الزمن والتي لم تجلب سوى الأذى والدمار وقتال الأهل والأخوة والجيران والنسبان في العراق تحديدا والتي بدأت تزحف مثيلها في غالبية اقطارنا العربية ودولنا الأسلامية والتي اساسا ورائها هذا الفعل الفتنوي الأجرامي هي ايران التي بدأت هذه الجرائم عند بدء حكم خميني ولاتزال ،

كل بلد في هذا العالم سيلاقي حال ومصير العراق وشعبه حينما ابلاهما الغزاة وعملائهم وتحديدا ايران ومأجوريها بهذا الجهل الفتاك المدمر الا اسلامي الا انساني ، حيث ممكن ان تدمر أي بلد وشعب ودولة بهذا المرض الخبيث (( الفتنة الطائفية والعرقية العنصرية والتطرف الديني ايضا )) حينما يقودوه اشخاص من نمط هؤلاء المجرمون الطائفيون والعنصريون ، وبعضا من تجار الدين وعمائمه المخفية التي لهما مهمات بعيد ة عن الدين والأديان التي هي جميعها اديان الله سبحانه والتي اصلا تريد لبني البشر جميعا الأخوة والمحبة والأمن والسلام والعيش المشترك ، لذى نخاطب كمواطنون عراقيون الغزاة المحتلون الذين بلوا العراق والعراقيون ب ( تحريرهم وديمقراطيتهم الكشرة ) ، كما نخاطب حكومتهم الطائفية العرقية العنصريةالعميلة وبرلمانهم ذات الملوم من المرتزقة والجهلة ، حكومة وبرلمان مشغولان بسرقة البلد وتثبيت كراسيهم وسلطتهم وتسلطهم بدعم سادتهم الغزاة وتحديدا هذه المرة من قبل ايران وعصاباتها الأجرامية المتعددة المهام والجريمة والتي ملئوا بهما العراق خلال هذه ال10سنوات ، كما نخاطب بعضا من رجال ( الدين ) ،

نطالبهم كمواطنون عراقيون أن يضعوا حدا لهؤلاء المجرمون ويخلصوا البلاد والعباد من الفتنة الكبيرة التي يضع هؤلاء المجرمون بنزينا على نارها لكي تبقى مشتعلة ولكي تزداد وتتسع لهيبا مدمرا كل يوم وساعة ، فتنة اجرامية بدأت منذ 9/4/2003  اليوم الأسود في جبين الأنسانية ، فتنة بدأت يوم لوثت ارض الوطن بهم وابأمثالهم ،

ايها العراقي الكريم
تابع ما قاله من يدعى قيس الخزعلي وما قاله من قبله من مثيله المجرم من يدعى البطاط ، ايها العراقي هاهم احرار طلقاء مكرمون معززون يعقدوا مؤتمرات ويحيوا خطابات تشعيلية تهديدية للعراقيون ولغير العراقيون ،
لاندري اين حكومة القاق واق بقيادة المليشياوي المالكي ؟؟؟

ايها العراقيون الأباة
 لاتنجروا لهذه الفتنة الكبيرة الخطيرة كما يريدوا لكم ابطالها وادواتها الأجرامية ، فتنة لاتبقي احدا منكما ولاتبقي بلدا ولا دولة ايضا ، ولكن تصدوا بحزم ومعا لكل مجرم يريد أن يريق دماء العراقيون الطاهرة بدون أي ذنب الا خدمة لأيران وربع ايران الغزاة المحتلون ، احد المهام الأولى اليوم هو القضاءعلى الفتنة وحصارها واطفاء نارها ومعاقبة جناتها -