شبكة ذي قار
عـاجـل










علي الصجري احد مصاييع الأحتلال واحد نواب برلمانه  ل ويدعوا انه امين عام حزب لما يسمى ب ( تيار الشعب ) ، نود القول له ولأمثالهالمفترون الكذابون ، لم يروا العراقيون يوما او لحظة خلال هذه ال 10 سنوات لأحتلال بلدهم وتسلطكم عليهم وما وصل له حال حالهم وحال بلدهم ودولتهم ايضا من قمم الكوارث والمآسي الأنسانية من تدمير وتقسيم ومن نهب للأرض والمياة وللنفط  ولأبار النفط وللأموال وقبلهما ابادة العراقيون واذلالهم وتجويعهم وافقارهم وتهجيرهم من وطنهم وديارهم ومناطقهم ومدنهم وسجنهم وتعذيبهم واغتصاب حرائرهم وحتى اطفالهم ورجالهم ايضا ، وهذا ما أشاع كثيرا في العراق وفي كل سجونكم ومعتقلاتكم التي ملئتم بها ارض العراق انتم وسادتكم الغزاة المجرمون وفي مقدمتهما المحتل الأيراني الصفوي  وهلمته المجرمة التي تتحكم في العراق منذ ان اتى بهم ألأمريكان والبريطانيون والصهاينة كعلقميون ومنفذون لمشاريعهم وجرائمهم ،

 

اسمعت ياصجري

ان وزارات ومؤسسات ودوائر دولة في هذا العالم يتواجد فيهما سجون ومعتقلات والأنسان العراقي يدخل لها ولم يخرج ؟ وغيرهما من الجرائم الكبرى والكثيرة التي ترتكب ولاتزال بحق العراق والعراقيون على يد سادتكم الغزاة المحتلون  وعلى يد حكومته وبرلمانه وجيشه وشرطته ، وعلى يد كل من شارك وعمل في ما تسمى بالعملية السياسية للأحتلال ، جرائم كثيرة ومنهما جرائم الفساد والسرقات والرشاوي ونهب البلاد بأهم ما فيه ومنهما الأرض والمياه والثروات ومنهما النفط وآبار النفط والأموال ولايزال هذا النهب يسري وينفذ على  يد احزاب وافراد ومسؤولوا دولة وعمائم سوداء وبيضاء ودول جيران ودول الغزو بكاملها وحتى موظفون من الأمم المتحدة هم من يشرفون على نهب العراق وتوزيع تركته ، والا كعراقي ياصجري وهذا ما نشك به ، لأن الذي لم يحمي العراق واهله واعراضه ويذود عنهما في هذا المنعطف التأريخي الخطير بالذات المهدد لوجوده لعمر اخذ يتجاوز ال 10سنوات احتلال وتسيد عصاباته همجية همهم الثأر والحقد والسرقات والتدمير هذا ليس بعراقيا ،طائفية وعرقية  عنصرية ليس بعراقيا ، ومن يرى اخته العراقية تغتصب وفق اقاويل ومخبر سري وبمنطق واسلوي وعقاب  طائفي كريه ليس عراقيا ايضا ،

 

هل ترى ياصجري

ان للكويت حقوق ما في العراق او لأيران او للعصابات الكردية ايضا او لغيرهم من الذين نهبوا ولايزالوا العراق ارضا وثرواتا واموالا  ،

هاهو العراق يصجري توزع تركته عليهم امام عينك وامثالك الوقحون الكذابون المدعون كما نعتقد ونرى ايضا أن كل هذه الهلمة النكسة التي تتحكم العراق بدعم وتنصيب دول الأحتلال كلهم بدون اشتثناء يسرقون ويخونونون هذا العراق وهؤلاء العراقيون ؟؟؟

 

هل من الأنصاف والدين والمذهب الشيعي والسني ان يرث العراق ويسرقه ازلام الحكومة والبرلمان وغيرهم وهم من اغتنوا بسرعة البرق كما قال عنهم الأمريكان واصبحوا بعضهم من اصحاب الثروات الضخمة التي جعلتهم ان يكونوا ضمن الصف الأول لأغنياء العالم ؟

 

هذا ما يشاهده العراقيون كل العراقيون  وبالعين المجردة والشاهد والدليل الأهم في هذا كله هو الواقع المر والمؤلم الذي يعيشه العراق والعراقيون خلال هذه ال 10 سنوات من فوضى والا أمن ولا امان ومن فقر وبطالة وأمية وتخلف وفساد جعل العالم كله ومؤسساته الدولية تتكلم عن الشئ الخرافي في النهب والفساد الأداري كما يطلق عليه وكما يسموهما عدم الشفافية ايضا ، بلد ملئته المليشيات ( العراقية ) والأجنبية وحتى لهؤلاء الزعران المخانيث الكويتيون ميليشيات هاهي تعبث في العراق وهاهو على المؤمن الأيراني الأصل الذي كان رئيسا لأركان جيش القوة الكونية الكويتية ، هاهو واليا على العراق ( الحر الديمقراطي الفيدرالي الجديد ) ،

 

امس دعى علي المؤمن الوالي العثماني الجديد ( قادة ) العراق الجديد اطلع على اسمائهم يغبر ، دعاهم  لوليمة في اشهر فنادق بغداد ليجعلهم أن يحتفلوا معه بأهانة العراقيون وطردهم من ارضهم وتهديم بيوتهم وتسليمها لما تسمى الكويت ،، يصجري ، هذا ماقاله عراقي من اهالي ام قصر :
(( لقد كانون يشتموننا الكويتيون ويقولوا لنا غصبن عليكم ترحلوا لنأخذ الأرض ))
؟؟؟ 

وقال عراقي آخر (( هذه ارضنا لانعطيها قولوا هذا للحكام في بغداد وللكويتيون )) ؟؟؟

  

هاي خطوطك الحمراء احكي بها مع اولادك ، ولا تظهر نفسك للعراقيون زورا وبهنانا وامثالك بأنك عراقي اصيل وتضع خطوط حمراء لأعدائه ولصوصه وقاتلي ابنائه ومغتصبي بناته ،

 

 يصجري

انت توا قلت هذا الذي أرفقته للقارئ الكريم ادناه تتكلام فيه عن ( الخطوط الحمراء ) ، ولكن هاهو المالكي وبعجالة كما يتضح  يرد عليك كأحد الكذابون المدعون الثرثارون لاغير المتاجرون ،  هاهو ( المالكي ) يرسل ميليشياته وبعجالة ايضا لتأديب العراقيون اللي يريدون ان يحرموه وامثاله من اللصوص من رزق الكويتيون لأن كلا بثمنه ، فهذا قانون لصوص العراق الجديد ، قانون (( هات وخذ وخذ وهات )) ، خلي نشوف كيف تضع لهذا العميل اللص خطوطك الحمراء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ 

 

يابه يصجري

 العراقيون ومعهم العالم كله يعرفون
انكم وسادتكم الغزاة جئتم لسرقثة العراق وتوزيع تركته

 

الكويت ارضا عراقية ،

ولم يأتي حاكما عراقيا عبر تأريخه الحديث وقال غير او عكس هذا ،

 لذلك ليس هناك شئ يسمى حقوق لهؤلاء الزعران ولا لغيرهم وهاهي ايران امام عينك وامثالك هاهي تعبث وتنهب وتقتل وهي من تحكم العراق ، اين خطوطك الحمراء ؟؟؟

 

وينها هذه الحمراء ،، من كل الذي حدث للعراق وللعراقيون ولايزال من قمم الكوارث والمآسي والنهب والتدمير والقنل اليومي بل اللحظي للكثير من العراقيون ، هاهي الحرب الطائفية والطائفيون يعبثون بالبلد واهله قتلا وتهجيرا واذلالا ، لذلك ما شاهده العراقيون وما تأكدوا منه بما لايقبل الشك والجدل ايضا ، انكم جميعا وكما يقولها اهلنا (( بخويطكم )) لم تكونوا امناء او حريصون او محبون او مخلصون لهذا العراق ولأهله ، لم نسمع يوما انكم حذرتم السراق والقتلة والمجرمون من أن يقفوا جرائمهم بحق العراق والعراقيون ولم نسمع يوما انكم حذرتم دولا ومنهما ايران والكويت واسرائيل تحديدا لأنهما ألأكثر من سرقا العراق ومن آذوا العراقيون ،

 

كما يقال

واحد يرفع والآخر يكبس ،

 انت تحكي بالخطوط الحمراء ؟؟؟

وسيدك العميل الصفيق المالكي يحكي بالخطوط البيضاء والوردية لكل من يؤذي العراق ويسرقه ويمس بسيادته وكرامة وشرف حرائره ،

 

هاهو وكالعادة يرسل ميليشياته التي كثيرا ما ارسلها ( لتأديب ) العراقيون ،

هاهو يرسلها ايضا لتأديب اهل أم قصر ليعاقبهم لأنهم لم يوافقوا على سرقة ارض العراق واهدائها لما تسمى الكويت ،

هل تعرف انكم جميعا بخويطكم يصجري انت وامثالك لكم حصتكم من الكويتيون ومن كل سارق للعراق حتى العصابات الكردية التي لم تترك شئ الا وسرقته ارضا واموالا وثرواتا وبنية وسلاحا ولايزالوا  وما بقائهما مع العراق الا لغرض المزيد والمزيد من النهب واذى العراق واضعافه حتى يتم قبره ،

 

 تذكر ايضا ان هؤلاء جميعا من رفضوا قطعا تسليح العراق ؟؟؟

 لأنهم يريدوه عراقا هزيلا لايمكنه ان يدافع عن نفسه وعن شعبه وعن حدوده وثرواته وشرف وكرامة اهله ،

 

العراق العربي

له أهله له تفاكته له متظاهريه له احرار وغيارى أبناء امته العربية

كونه سيفها ورمزها وعزها كان وسيبقى يصجري

 

 





الاثنين ٢٨ ربيع الثاني ١٤٣٤ هـ   ۞۞۞  الموافق  ١١ / أذار / ٢٠١٣ م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب صباح ديبس نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة