شبكة ذي قار
عـاجـل










حيال التحديات الخارجة عن حسابات العملاء القتلة لشعوبها التي ايقنت قيمتها بقتلها حية وميتة ضجت منتفضة بسوح المواجهة مصدقة بعنوانين المتاجرة ديمقراطية دستور حق مكفول لنيل حقوقها وتتامل الحرامية في ادارتها لحكم عصر الكذب ان الشعوب ستعود ادراجها خانعة للامر الواقع بالتسويف والمماطلة ستنتهي بها الى الملل,حساباتها لا يمكنها ان تستوعب كيف بالشعوب اذ تنهض وتقرر لا تلتفت ولايعنيها المواجهات متى ما اثقلت كاهله بالتضحيات والامس ليس بمنفصل عن اليوم والغد ملك الله وطلاب الحق

 

 تصريحات وتصرفات مجاميع الحرامية القتلة الكذابة تتسم باعلى مستويات السقوط والتخبط تنتقل من مهام القمع للاستخفاف والامساك بالسلطة همها الاكبرولا تملك فيها حتى تقبيل قنادر الاسياد بالاستاذان ضمانا لاطالة مدة الخدمة وتفتخر بقباحتها تصدرها خانة الشواذي حلقة الوصل بفواجع خنازيرعصر الارهاب السياسي وابلغت ان تشارك باللعب بدأ باطلاق الصفارة يبدأ الوقت الضائع واصول اللعب ان تدوس من يعترضها للجلوس على اقرب واهم كرسي والفائز الاكثر فهلوة وشيطنة وانبطاح وعمالة وسقوط وكفر

 

ولتحقيق ذلك يتم ببث وعرض الاخبارشراء وبيع نصب وغصب واحتيال ليصلهم لتوجيه اصابع الاتهام لمن حددت هويته سلفا لاتهتم مجاميع السقوط العالمي والمحلي لفضائح الكذب التي تفوح من سذاجة الردود من على الشاشات باسعاف عنوانين الاتهام جاهزة ارهاب وقلب الحقائق ميسورلابعاده عن ممثلي عصر الارهاب الفعليين,وتظن بحرف اصابع الاتهام لغيرها يحميها من توجيه التهم اليها بتحكمها بوسائل الهيمنة الاغلام والسلطة بيديهم ما يوفرسهولة تنفيذ الجرائم بجانب احكامها مداخل ومخارج الاوطان امكنة وساحات والاغلام يحسن القاء اعذاره بتوجيه اصابع الاتهام للمقهورين يغطي ويروج لجرائمهم بغطاء نقل الحقائق والخامة قتل وتصفية ابناء الامة بدءا باحتلال فلسطين ثم العراق واسقاطه ليسرى الحال بعرض البلاد وطولها فاستبشع اجرامهم لمراهنات فاقت وصف بشاعة استرخاص دم الشعوب وعلى المكشوف وما يجري للشعب السوري البطل من ظلم اكبر من اي وصف وقصته نعايشها بالثواني وبصور حية لا نملك اليهم الا الدعاء والاعجاب بحقيقة قرأناها يسطروها ابطال الشام ابطال الامة اليوم اذا الشعب يوما اراد الحياة فلابد ان يستجيب القدر ولابد لليل ان ينجلي ولا بد للقيد ان ينكسر وما عادت التضحيات نمر بها ذكرى وببطون الكتب ابطال الامة يسطرونها حقائق مصورة عرت حقيقة العالم الدعي بتحضره وكشف حقيقة وساخته ومقدار جبنه وسقوطه البسالة العربية كعهدا ستنتصربصدقها لتفضح كذب ما زعموا انها امة خانعة وانها لا تملك من الشجاعة والكرامة الا بابيات الشعر   

 

ومزايا وقاحة حكومات النصب والاحتيال موحدة الشكل والمضمون محددة بان استمرارها باستهانتها بالمواطن يجري لا بقتله وحرمانه الكرامة والعيش ولا باجتثاث عائلته ودفنه حيا وقصفه جوا وارضا ولا باغتصاب نسائه ورجاله ويافعيه واطفاله ولا باعتقاله ولا بحرمانه العلم ولا العبث بادميته بحرمانه الماء والكهرباء والدواء وانعدام الامن ولا بسرقة وطنه وتسليمه للمحتلين ومكرهيه ولا بسرقة امواله انما تتجلى جرائهم بامعانهم استخفافهم به وانه لا يساوي سوى شبح سيزول من امامهم تحت وطأة ما يتعرض له من قهر ويقتل ان شكل ضغطا وتحول لرقم مزعج يستحق محوه,الحرامية القتلة المجرمين بكل ما تفعل وبشكل يومي ولاكثر من عشر اعوام باعلان عصر الارهاب للعرب وتتدرب العصابة الديمقراطية الحاكمة في العراق كما الحقت بها ليبيا وتونس ومصر واليمن تعمل بحرص على تحضير واجباتها كي لا تفقد نعيم تسيد رقاب الشرفاء واستباحة اوطانهم وتمزمز عصابة خدم مثلث برمودا ايران واسرائيل وامريكا يوميا بمراجعة دروس القتل والاستخفاف تستعرض قدراتها الحافظة امام الشاشات تستسهل حرف افعال جرائمها لمتهمين اعدت مسلة اسمائهم سلفا وتستخف بتتمتعها بقتله ببطئ وتتبجح قولا نعم افعل ما افعل والمتهم جهزته ذاك الذي نوبته عن افعالي وحملته كل ما اشتهي وكما امرت لابرز قدراتي فيه وكيف اذيقه كل افعال الشذوذ

 

وتتماشى معها سلطة الشاشات بادارة مشاريع التغريربحرفية ومهارة عالييتن تسهل تمريرالتدابير من تعتيم لالصاق التهم لكل غريم يقارع بطشهم ويقف عظمة في الحلقوم مقاوما ومعارضا شرسا صلبا لا يخنع وان احاطته وحوش الارض ولا يمل يقينه انه ابن امة اصيلة مهما شوهوا معالمها,ضخ زيف الاغلام المقزز ومهارة تلوينه لم يمنع فضح دلائل ممولي الارهاب هم اسياده والاحق بتوجيه اصابع الاتهام,عصر الارهاب الذي عرف عنوانه بصناعه لم يكتفي بارهابه المباشر القتل والدمار والاحتلال بل صادردورالاعلام الهام ببناء المجتمعات واستفرغ شفافيته ليضع مصير الامة امام معضلة مواجهتها من لها بكشفها الارهاب الحقيقي وايصاله مديات يصعب على المختصين احصائه والوانه ان تتصرف؟؟؟.الاعلام يتبع عصر صناعه لانه فعل موضوع وليس واضع الاعلام عبد وليس بسيد كما في السابق اليوم وبتطوره التقني والقدرات المادية التي تزقه وتضخ فيه لاحكام الهيمنة والامساك بادوات الطاعة والاغراء فيه تلقى عمال الاغلام اكثر اخلاص ومهارة لا يقصرون بعروض الابهارمن تقديمهم برامج لتقارير لتحقيقات وتتبعها لمواقع الاحداث بمراسلين لتبرئة مصداقية الطرح بعيدا عن جوهره اعتمادا لحرفية ومهارة غلمانها بادارة عدسة المشاهد وغسيل مخه وتسليمه ملكيه لاصحاب الهيمنة ومتنفذي ادوات الارهاب المركزي وبين مهارة الطرح رمي العوام بمحركات الارهاب العالمي والعربي الاسلامي بالتالي ليخرس!!!!!!!!!

 

 وقائع الارهاب ودلائل مساراته في العراق وماسي الامة وما يجري ببلداننا والشام التي استلمت شعلة الظلم بعد فلسطين والعراق وليس لموضوع ان يحتوي اخر وقائع مصائبنا,العراق اول من ابتدأ تجرع سم ارهاب الاحتلال من الدول العربية بتنفيذ مخططه ولا يزال ولم يسمعنا الحرامية القتلة من مصداقية بشئ الا بهذه التوصيفة وعلى جميع السنتهم والمملوكي يتصدرهم مؤكدا ان العراق البلد العربي الوحيد الذي علته وانبثقت فيه نظم الديمقراطية المعاصرة وان كان يريد القول الاصدق انه السباق لفضاعة جرائم القتل والظلم الممنهج المتواصل فيه وسياسة النصب والاحتيال والاستخفاف جربت انواعها فيه وترتكز حوله ليكون قناة وموصلا من ايران للعرب وعلى العرب شكره كبوصلة لا غنى لهم عنها لانه المكتب التمويهي لمجوس العصر وتصريحات الارهاب المستهلكة العراق نواة القاعدة والبعث ,ويجتهد الاغلام بتوجيه اصابع الاتهام بعيدا عن سراق اوطاننا وسجانيه بفرض ظهورهم على الشاشات دكاترة الحرامية!! تظهرهم ابرياء منشغلون وفي حيرة بمعالجة الارهاب لا صلة لهم ولا مصلحة بوحدة مشاريع التفخيخ وتجميع والقاء الابرياء كقطع سكراب الى السجون لقتلهم والتخلص منهم تحت التعذيب لمن يرفض عصر ونهج الحرامية القتلة ويتمسك بعناوين الشرف والكرامة وخشية الله,وذنبه لم يولد على مذهب الصفويين,وقائع تستوجب الشرف والعقل وتستوقف الادعياء بوضع الف علامة استفهام من الاولى بالاتهام ؟؟؟كفاكم اما شبعتم كذب

 

الاكثار من وجبات استضافة العملاء ليتصدروا واجهات الشاشات لاستعادة ثقة المشاهد بالشفافية باعتبارهم المصدرالاوثق لتمويل الاخبار وتعبئة البرامج وليس سوى كشف توافقي لقطعان المنتفعين وتسخير امره للهيمنة على جهلة الامة لانهم الدعامة والمادة لتصريف انزيم الارهاب فيهم للطبيعة الاسفنجية التي تتحلى بها وحسبما تريد سيدة الاحكام اسرائيل وايران بهيلمانها المحتلة امريكا لتمرير وتبريركيل وتوجيه اصابع الاتهامات للاعلان المستهلك القتلة ضيوف الحوارات للرد على اسئلة واجابات مفبركة لاصلة لها بالمنطق لزواق كبارحرامية الكون وصغارها حرامية بغداد العبيد ضيوف مدار الساعة باقوطة اسياد لتسويف وقائع دلالات الاجرام مع وضوحها الذي يستوجب اتهامهم وفق منطق واسباب خطابهم الكذب لاجتماع اهداف الارهاب واغراضه اليهم,وقاحة الاحتيال والنصب وردود غيرمقنعة والكذب زبدا يسيل منهم وتصريحات طنانة بتسارع مخيف عملا بمنطق المستعمركذب كذب حتى يصدقك الناس,لكن بشاعة وكم الجرائم وسرعة افتضاحها تفند اكاذيبهم وستسيربهم لطمسهم حتى اوصلت جهلة الامة المغلوبة لفهم ما يدبر ليصطفوا مع العارفين والمناضلين ضد حقائق عصرالارهاب,عنف وبشاعة احكامه دفع لانبثاق شرارة الانتفاضة مكونا نواة جيوش شعبية عربية مقاومة تولدت من رحم الجريمة الكبرى باحتلال فلسطين واسقاط واحتلال العراق للاطاحة بعصر اعدوا له ما استطاعوا,ارادة الله اكبر وستطيح بكل تدبير ان يخلق من ذات رحم الجريمة ادوات الحق قبرلطغاة العصور,بشاعة طغاة عصر الارهاب جعلوا لتلك الجيوش الشعبية دمها ودم اخوتها المسفوح زادها رغما عنها والالامهم فليتحسب الارهاب العالمي بهكذا نوع زاد وغذاء والالام يصنعون اي نوع من الرد لدى الشعوب المسحوقة والمستخف بها والمسلوبة حقوقها اي رد سيخلق؟؟؟

 

وان طاول وماطل الاغلام باخفائه الحقائق فان ما للمشاهد من القدرة الاكثرتحسسا والاسرع للفهم الى ان محطات الفضائيات ونشرات اخبارها ما عادت تملك من الشفافية غير الفاترينة والبذخ لزواق الابهار ومهارة التمويه لمشاريع قتل الامة بمشهد عربي موحد فما يقدمه لسوريا وشعبها الشقيق وهو يان لا يملك غير ما يعلنه من حصيلة قتل الابرياء,بهذه الشفافية وعلى مدار الساعة توافيك انباء موتك وامتك ماذا يرضيك ايها العربي؟؟؟,هل ترجوحلول من الاغلام وما لك سوى الله وعقلك انظر كيف تحتكم اليهما وانت تتجرع الموت ليرتاح من رعايتك حكام الارهاب ويريحوك بنقلك لمن لا يغفل حقك او تموت بمشاهدة المعاناة مع ومن يموتون من اهلك واخوتك والابرياء على ارض الواقع فاعرف وانظر كيف تستوعب شفافية الارهاب!!!       

 

 ولكل من يتصور ان الامة بهذا الطرق المتواصل والمتزايد شراسة وضراوة وملف سوريا المنكوبة يزداد بشاعة بعد العراق وتكاد تسجل وتكون صاحبة النكبة الاكبر فنكبة العراق احتلالات مباشرة ونكبة سوريا استدراج شعب لسوح الربيع للثورة ليذبح ويترك اعزل يواجه الموت بعد سحب المعارضة لنظام العمالة العفن نظام نذير الموت وجره لوسط الساحات وتركه ليقتل بعد منحه الايجاز بامل المطالبة بالحريه يذبح قصفا ويدمر ويغتصب ويجوع ويشرد لنشهد جزء من مخطط تصفية النوع العربي الاصيل الذي لايخنع للذل وفاضح المجوس ومركعها باذن الله لاستبدال نسمته وهويته بنفوس صفوية كما جرى بالعراق تهجير وتقتيل وتشريد والقصة ذاتها بفلسطين بدات بتجميع وملئها بيهود العالم نفس الوسائل وذات الاهداف احتلال ومحو للهوية نكبة الشعب السوري اصابت الامة بمقتل كل يوم مئات القتلى والجرحى دون علاج واسعاف ولا طعام وكان المطلوب بها تهوين سابقاتها من الصعقات بفلسطين والعراق,والمراد الاكبر وبخطوات بين الاسراع والحذرلمصر والاخوة المصريين والاشقاء في اليمن وليبيا,وحصاد ابناء الخليج العربي امرهم بين الواقع والمؤجل وباقي الدول العربية امرها محسوم

 

تنبيه لكل دعي وجاهل مشارك كان ومتفرج حاقد وطامع وانتهازي فتح كامل حواسهم ليسمعوا حقيقة واحدة المنطق الحكم ومن يحتم توجيه اصابع الاتهام لعمليات الارهاب الممنهج والمنظم لفاعليها الحقيقيين المنتفعين الاكبر من وقع نتائجه وحتمية اصابع الاتهام بعد صم الاذان عن انتفاضة العراقيين السلمية للمطالبة بحقوق دونت بدستورالارهاب ستنتهي للشد على الزناد ثائرة لتمتد بثورة شعب سوريا الشقيقة للاطاحة بالمحتالين المجرمين,للجماهير العربية حق توجيه اصابع الاتهام لاقرب اصغرهم حتما سيقودها لاكبرهم فصغار المجرمين وكبارها يتشابهون بمواصفاة وهم ليسوا سوى عبيد انفسهم يسترخص صغارهم لاشباع توافق بشاعة خستهم لاستعبادهم بمن يمولهم ويحلي اليهم عبوديتهم .وعلى الاغلام العربي البحث عن سبل حديثة لتمويه الحقائق فكل ما يطرحه مكشوف ومج وان سارع لتحديث الطرح واخرمواصيل اخباره الارهاب انها قواعد لا تمت بصلة لاحد !! نافية الصاقاتها السابقة وبعبقرية يعلن ان الارهاب لا يرتبط بجهة ولا يمثل الا نفسه,ان تقبلنا اخر صيحات اسعاف فضائحهم من الطرح بها هناك سؤالين يلحان ولا يمكن لعقل سليم الا وتجتاحه,من يمول الارهاب اذن ؟؟؟ومن يخدم؟؟؟

 

ومهما ادعوا باختلاط الاسباب وتقاطع المصالح من وراء توجيه اصابع الاتهام للارهاب وقواعده وتنفيذه وبكل اشكاله وامكنته وانتسابه تبقى حقيقة ساطعة تجيب و تفرض نفسها وليس لفن الكذب قدرة على محوها المنتفع الممول الاكبر والاول والرئيسي المبتكر لعنوان الارهاب المعاصر وافعاله المحرك ذاته والمنتفع منه المسؤل عن اطلاقه,يستحق ان تتكاثف الجهود لفضحه وتتحد اصابع الاتهام لادارتها لتوجه نحوه ويستحق ان يشهرالزناد نحوه للخلاص منه وليس من سبيل لنصرة الحق فيه سوى العقل السليم محتكما بعيدا عن ارهاب التطرف والعنصرية ليجد كل ذي قلب وعقل سليم باحداث الوقائع الدلائل لمسارات الاتهام ولا يذعن لما ياتي به الاغلام لجعلنا نضرب الراح بالرح مما نسمع ونخر من هول وما نرى من جور وماعلينا الا تصديقه.

 

كفى يا اغلام الامة من عمالها لتجارها كفى الضحك على الذقون ها هي سوريا تنزف والعراق يدمى وتقولون ارهاب اي ارهاب اكبر من فرد مستحكم للقوة متبع لنصائح ومطيع لاوامر الشياطين يقتل شعبه ليبقى راسه حيا لاطول مدة ويعلم ان العميل نهايته واحدة,كفاك يانذير الشر قتلا بالشعب السوري الشقيق واعتمادك وكانك تسير بمشروع اسرائيل وفارس لقتل العرب بيديك,وللمملوكي نقولها كفى استهانة بالشعب العراقي الا تكف يديك عن التفخيخ قتلا كلما تحصر بخانة وتفلس تضاعف عملياتك الاجرامية الطائفية والاعتقالات لتحبط ارادة الشعب,بيديك يامملوكي ــ وهذه جملة عرضية ان تبدأ بالتصحيح لتصحح لقبك المملوكي وان كان لا يهمك من عيشك غير المنصب ووصفك المملوكي اقل واهذب وصف تحمله وباقي الاوصاف تترك اليك رددها مع ذاتك جهارا نهارا تصلك ــ كفى كم يوما تبعدون القصاص عنكم لما لا تستغفرون وتتقبلوا نتائج افعال جرائمكم بسفك دماء شعوبكم وان كان امر الحسم معلوم بيد البارئ والمؤمنون مسلمون بما يسطره القدر عليهم على ايديكم مجرموا الارهاب امثالكم ننصح الاذعان لارادة الشعوب وتلبية مطالبهم,الشعب العراقي اخا السوري وان يقف في ساحة الفوجة الصامدة بانتفاضته مسالما لا يزال نفسه طويل وسقف مطالبه لازال متواضع واسقاط النظام والاطاحة بالمملوكي وجلاوزته عند الكثيرين مطلب لا يزال غير رسمي ففداحة الجرائم التي ارتكبتموها وترتكب هي من تطالبكم بالرحيل والديمخراطية التي تتاجرون بها وحملتوها بيديكم سيف سلطتموه على رقاب الاشراف لرفضهم تجارة رخيصة وخزعبلة استعمارية استعرضتموها قولا ان العراق غير مشمول بالربيع العربي لانكم المناضلون السباقون اليه والتغير تم ولا يتوجب ان يطالكم ديمخراطية جائت بكم لسدة الحكم بالغصب تصيروها حلال لكم محرمة على غيركم,يا مملوكي ليس لديك اكثر من ديمخراطية تواصلونها تتماشي ومستواكم او تعلنها دكتاتورية الارهاب ان كان لك شجاعة واستعراضاتك ليست سوى ولية واحتكام الجبناء تلك انسب هوية اليك فالاستخفاف بالمواطن العراقي لن يدوم ايها المماليك والاغلام اينما كنتم وباي جحر تقبعون ومنصب تعتلون سيقتصكم الحق واصحابه

 

 





الاحد ٦ ربيع الثاني ١٤٣٤ هـ   ۞۞۞  الموافق  ١٧ / شبــاط / ٢٠١٣ م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب منتهى الرواف نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة