شبكة ذي قار
عـاجـل










هذه الرسائل أنقلها كما وردتني دون أن أتدخل في تغيير ما ورد فيها لكي تستوضح صورة الواقع العراقي في ظل الاحتلال الأمريكي الفارسي ، وتعرف حقيقة مرتزقة المحتل وعبيده من الخونة والمرتدين.

 

المالكي نايم ومكشف ويحلم  

 

يقال ان البغل سأله أحدهم من هو أبوك فأجابه : خالي الحصان !!!.

 تذكرت ذلك وأنا أقرا حديث المالكي لصحيفة الشرق الأوسط الذي يذكر فيه أنه يفكر بالاستقالة لكن القرار يبقى للشعب !!! . فهل سمعتم مثل هذا الهذيان الذي لا يمكن ان يكون إلا لمن يحلم وحلمه فاسد لأنه نايم مكشف بالبرد .

 

ربما ينطبق المثل الشعبي على حديث المالكي : (عرب وين طنبوره وين) .. ومن يعرف قصة طنبوره يقول ان المالكي صدك بطران وينطبق عليه المثل : (جهاز الرعنات كله جتايات) ... واللي ما يقبل بهذا المثل يستبدله بغيرة وكول : (اللي يسوك الثور يتلكه ض...... ) .

 

المالكي وهو يعيش في عالم الاحلام يتصور انه مثل جمال عبد الناصر رحمه الله عندما قدم استقالته وثار الشعب واجبره على الغاء قراره ، وتصور المالكي ربما يكون صحيح اذا احصى الحرامية والقتلة والحشاشة وأرباب السوابق ومن هم من التبعية الفارسية والمتفرسين من حزب الدعوة ، ومن قدم لهم رشاوى ، ومن لديه ملفات فساد عنهم كما أكد هو ذلك ، وضباط الدمج الذين لا يعرفون القراءة والكتابة ، وكل الفاسدين . لكنه حتى احصاء هؤلاء سوف لا يخدمه في تغيير قراره إلا اذا جلب العلوية حمديه وأسعفته ببرنامج الحاسبة الذي استخدمته بالانتخابات ... ( بالمناسبة وين صارت علوية حمديه أشو غايبة عن المسرح السياسي يكولون شايفيهه سافره بالسويد وصابغه شعرهه اصفر ).

 

نصيحة للروزخون خصير الخزاعي من مؤيدي المالكي : ابو خضير غطيه زين بطانيتين لبو اسراء من ينام حتى احلامه لا تطلع فاسدة لا يروح يحلم فد يوم انه صاير عباس بن فرناس ويطير من المنطقة الخضراء وهم تبلون القاعدة والتكفيريين والبعثية والوهابيه من يتكسر راسه .

 

احلام المالكي سوف تدرس بكلية الاركان بمحاضرات يلقيها ( الفريق الركن ) محمد سيمون لان سيمون تعرف قصة المثل الشعبي ( عرب وين طنبوره وين ).

 

 





الاثنين ٣٠ ربيع الاول ١٤٣٤ هـ   ۞۞۞  الموافق  ١١ / شبــاط / ٢٠١٣ م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب مجاهد العراقي نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة