شبكة ذي قار
عـاجـل










تساؤلات الثورة العراقية

 *  المواطنة غريزة طبيعية لدى الثوار والوطنية سلوك لا يباع ولا يشترى.

*الوطنجية يخرجون ليهتفون بالشوارع بطريقة الهاتف العمومي الذي لا يرن الا بالاجرة. 
فهل ثورجية ووطنجية ( تكسي ) الحكومة اصبحو ( اولاد الحرة ) ولهم خرجية 50 الف. *
*
وثوارالشعب ( اولاد العبدة الغلابة ) – حاشاهم الله - يعتقلون ويقتلون وتسرق خيامهم؟

* 23 مليون عراقي ضحايا ق/المسائلة.!

*هل طريق القدس بات يمرعن طريق قانون المسائلة لا عن طريق كربلاء  ؟

* هل مصير الحكومة سيكون افضل من القذافي الذي زود ايران بالصواريخ؟ 

 

علامات الغباء ثلاث : الغرور والتشبت بالراي والتغطرس.

 

اسباب الثورة      
بلغ حجم ضحايا سياسة متلازمة الغطرسة 23 مليون عراقي بسبب السياسية السايكو/باثية لاسقاط دونية ( الان ) لديهم على ( الهم ) الثوار لاذعانهم. اضافة الى تكييف وترحيل التهم من قانون الارهاب الى قانون المسائلة واللاعدالة لانتزاع الاعترافات من الابرياء.

 

وفق عقلية والية جرائم الارتكاب المتعارف عليها فقط بين النزلاء والمودعين والتي لا يفهم هذا النمط من جرائم ( الارتكاب ) الا رواد ونزلاء السجون العائدين والمعتادين من عتاة المجرمين بالثقيلة وقسم سجناء الوافدين الى العراق.

 

نجم عن  تلك العقلية السادية والسايكو/سوسيو/باثية ارتفاع معدل الضحايا الى 23 مليون عراقي بحرب اهلية متعمدة بين شهيد وجريح ومعوق ويتيم وارملة وسجين. جراء الايديولجية المذهبقراطية المتازمة لاحزاب السلطة... تعالوا نحسب لنرى حجم الضحايا بالارقام :

 

12.5 مليون طفل وامراة من عوائل جيشنا الوطني السابق والاجهزة الامنية والحزبية تم تجويعهم وتجهيلهم . بقوا بلا رواتب وصودرت ديارهم  وهجمت على رؤوسهم واهينت كرامتهم وشرفهم العسكري وسفرهم الوطني. كما هو معلوم  ان تعداد قواتنا المسلحة والكوادر الحزبية  اكثر من مليونين ونصف المليون.وباحتساب متوسط حجم العائلة العراقية ( 5 افراد ) ,لذا فقد بلغ عدد الضحايا 12.5 مليون عراقي فقط.

 

مليونان  ونصف طفل وامراة  ضحيا فدائيي صدام. اللذين يبلغ تعدادهم نصف مليون مقاتل مع   حاصل ضرب عددهم بمتوسط حجم الاسرة ( 5 ) افراد يصبح العدد 2.5 مليون.

مليون شهيد ان لم يكن اكثر. اقتل انسانا تكسب 10 اعداء ( علم النفس السياسي ) رقم مؤجل الذكر.

مليون ارملة ان لم يكن اكثر.

5 مليون  يتيم. مليون ارملة وشهيد في 5.

مليون معوق. مج. الكلي 23 مليون عرقيييييييييييييي.

 

عدا مئات الوف المعتقلين اللذين تعرضوا  للتعذيب الوحشي وحالات اغتصاب النساء وسجن الاطفال مع امهاتهم وهي من كبرى الجرائم  بحقوق الطفل والامومة دوليا. والموثقة من قبل القضاء. اما البقية  الباقية  من العراقين فهم صرعا الامراض النفسية لسياسة الترهيبب بالمادة 4/ارهاب و صدمة الحرب الاهلية والتلوث البيئي والايديولجي لسياسيي ما بعد 2003.

 

 خلاصة القول بلغ عدد ضحايا العميلية السياسية وغطرسة حزبها الحاكم اكثر من 23 مليون ضحية فقط عدا - معاناة ومعاداة الاكراد والتركمان والمسيحيون- ايديولجيا واللذين اصبحت ماسيهم شوكة في عيون الحكومة ودينا برقابهم.فالظلم والتعسف والتشبث بالراي كان  المصدرالرئيسي لتمويل الثورة !

 

 اضافة لتغطرس السلوكيات السايكو/باثية لاديولجية النظام التي اشعلت اوار ثورة  الاحرار وبات وقودها  فاتحة لابواب جهنهم عليهم التي لن تخمد بعون الله .فما الذي يا ترى بقي يخشى عليه المجني عليه المواطن العراقي كي لا يثور وينتفض ؟

 

ومن سيضمن مصير الجاني –الحكومة-  سيكون افضل من مصير القذافي الذي زود ايران بالصواريخ لقتل الشعب العراقي في الثمانينيات من القرن الماضي.

فقاعات واعترافات وهلاوس

 

نائب عن دولة القانون يقول:  ( ان عشرين مليون عراقي يرفضون الغاء المساءلة والعدالة ) ( )  تصريحكم يعني يا سيادة النائب ان تعداد سكان العراق اصبح اكثر من 50 مليون نسمة!!!

 

  لان 23  مليون عراقي ضحايا هلذا القانون فهل  هؤلاء يرفضووووونه ؟!

 واذا اضفنا 20 مليونياتكم الاخرى من اللذين  يرفضون سيصبح تعداد سكان العراق 43 مليون عدا الاكراد لانهم غيرمشمولين بهذا القانون. لذا سيصبح تعداد سكان العراق اكثر من 50 مليونيا  سيادة النائب .!

 

شاهد اخر من اهلها يعترف لكن متاخرا:

( مظلومية السنة فاقت مظلومية الشيعة ) -ان ظلموا جميعا  .!

«السنة العرب يتعرضون لظلم يفوق ما تعرض له الشيعة في ظل نظام صدام حسين... وان

الجرائم لا تقف عند هذا الحد بل إن هناك مخططاً للتغيير الديموغرافي شمل مناطق محيط بغداد، لاسيما في التاجي وأبو غريب من خلال إجبار بعض العائلات على ترك منازلها «

( القاضي منير حداد ) ؟

 

 كلام قليل لكنه اصبح فعل ماضي ناقص حضرة القاضي. لان القانون يحاسب على الفعل لا على النوايا وقد فعلتم وتم تسجييل اقوالكم وافعالكم المدانة. و ( اذا جاك الموت لتذبه على بن عمك ) !

 

مصادر اخرى لتمويل المتظاهرين الوطنجية والوطنيين  .

ان الفرق بين حقوق ومصادر تمويل ( ثورجية ووطنجية ) الحكومة المرتزقة قياسا بالوطنين بالمتظاهرين الثوار. هو ان وطنجية الحكومة المتظاهرين يحق لهم بما لا يحق لغيرهم بما ياتي :

التظاهر بدون رخصة.

 

توفر الحكومة لهم وسائط النقل والطعام والماء.

تامين مصرف جيب قدره 50 الف دينار لكل راس.

تسليحهم بالعصي والسكاكين والخناجر ووو.

 

اما ثوار العراق الحقيقيون بالانبار والموصل وسامراء وديالى وبغداد ... فحقوقهم موجودة ومنصوص عليها  باحكام  المادة 4/ ارهاب. مع منعهم حتى من اداء الصلاة ومصادرة هوياتهم وهواتفهم. فضلا عن قطع الطرق على اهالي مدن كردستان المتوافدين للانبار. ودهسهم بالموصل بالهمرات وسرقة خيامهم  كما جرى من قبل جيش يزيد الاول  اثناء قتل الحسين ( ع ) .

 

رغم تلك الاجراءات لم يبلغ حجم متظاهري عراك الزكم من ( الثورجية ) و ( والطنجية ) ربع ربع حجم مظاهرات الشعب العراقي. قد يبلغ العدد اكثر حسب قوة الدفع ( الخرجية ) , اوكما يقول المثل اللبناني ( ادفع اكثر تفتح لك الشر... طة اكثر ) .

 

عشرسنون مضت  وقبلها كنتم تقولون ان طريق القدس يمر عبر كربلاء. فهل  اصبح اليوم يمرعبر م/4 ارهاب وقانون المسائلة لانهم  قاتلوا اسرائيل واذاقوا ايران السم الزقوم يا ترى ؟!.

شاهدوا سلوك الثورجية ووطنجية  ( تكسي ) الحكومة  .

 

شاهدوا الشرف العسكري العراقي الجديد وقيم الجندية والعقيدة العسكرية لجنود القائد العام للقوات ( المسلحة )  اثناء الواجب بهذا الفيدو ؟! .

 

 
 

 

البقية تاتي بالجزء الرابع

يتبع لطفا راجعين بقوة الله

 

1 ( ) دولة القانون: عشرون مليون عراقي يرفضون الغاء المساءلة والعدالة ويجب أخذ رأي الأكثرية

الأحد 20 يناير / كانون الثاني 2013 – السومرية نيوز - بغداد

 

 





الاثنين ٩ ربيع الاول ١٤٣٤ هـ   ۞۞۞  الموافق  ٢١ / كانون الثاني / ٢٠١٣ م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب ا.د. عبد السلام الطائي نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة