** كملاحظة : كتبت هذا المقال منذ 4 أيام ،ولكن ما أخرة انهم عطلوا لي ( الديمقراطيون الجدد ) جهاز الأنترنت بفيروس قاتل ، قبله احرقوا لي جهازين ودمروا مافيهما ، كم شجعانا هؤلاء ؟ يابة احنه نتعامل بالكلمة ، حتى الكلمة لايطيقوها هؤلاء ( الديمقراطيون ) ؟؟؟

عادة العميل والمرتزق الذي آتى به المحتل الأيراني تحديدا وغيره من الغزاة المحتلون المجرمون وعتبروه ونصبوه وصنعوا له كنية غير كنيته وكتبوا له صفحة غير صفحته الحقيقية ،لا ولم ولن أن يتحول الى ( عراقيا وطنيا عراقيا شجاعا غيورا على وطنه واهله العراقيون وعلى شرف وعفة اخواته العراقيات ) ، فليس هناك في التأريخ هكذا حالات ابدا ،يابطاط عادة العملاء والمرتزقة امثالك يكونون جبناء وهزيلون لحد الأحتقار لأنهم بلا قيم وبلا مبادئ وطنية ولادين ولا رجولة ،عادة لايمكنهم ايضا ان يحبوا ويخلصوا لبلدهم وابناء شعبهم او طائفتهم اوابناء ملتهم ، عادة الأميون والجهلة منهم الحاملون لفيروسات الطائفية والعنصرية والتدين المتطرف السطحي والتمذهب الطائفي الكريه ، لا ولم ولن يمكنهم انقاذ او اصلاح حال ما ، أو أن يكونوا قادة او بناة بلد او رجال دولة او رجال مرحلة تأريخية ، هذا ما أكده عنكم عمر 10 سنوات احتلال همجي وتسيدكم على العراقيون بأمر ودعم ووصاية الأحتلال ومنه الأحتلال الصفوي الأيراني الكريه ،يابطاط البطولة والشهامة والرجولة والوطنية قيم ومبادئ وتاريخ وعطاء وتضحيات كبيرة لم توجد في نواميسكم وقواميسكم ،العميل والمرتزق عادة يكون فاقدا لكل قيم وغيرة ومروئة وشرف مهما ادعى وتمترس خلف الدين او المذهب او العشيرة او او او ،هذا منطق وعرف وقانون ، فأنت وامثالك يابطاط كمرتزقة كثيرون ،جاء بكما سادتكم صانعيكم الغزاة لأداء مهمات :كسكاكين ذبح وأصحاب كواتم الصوت الغادرة وحاملي السوط والمزرف وآلة الكهرباء المفزعة ،مرتوزقة مجرمون افاقون ،

* جئ بكم لأذى وتهديد وجود العراق والعراقيون وابناء جيشهم الوطني وبعثييهم العراقيون الأصلاء وشرفاء ووطنيوا سنة وشيعة عرب العراق الغيارى ، يابطاط ، *أن من يرفض ويقاوم بل يقاتل محتلي بلدة واعوانهم وادواتهم الأجرامية ومن لم يخون وطنه واهله او يساوم عليهما اومن لم ولن يبيعهما للعدو المحتل ،

* هذا هو العراقي الأصيل ، ايضا وفق كل دين وعرف وقانون وشريعة ومنطق ، فالبعثيون الشرفاء هم تلك الطينة العراقية الحرة من الذين أبوا اسوة بأهلهم العراقيون ان يروا بلدهم محتلا مدنسا ويروا شعبهم مظام مهان ، *ايضا هذا هو منطق وعرف وقيم ومبادئ وفلسفة كل دين ومذهب وقانون وشريعة ووطنية منذ أن نزل آدم على ارض الله الواسعة ، ايها العراقيون الغيارى على الوطن والعرض والأرض ،كعراقي لا أعرف هذا المعتوه المجرم الذي يتشدق بجريمته ،

* حينما يهدد بأجتثاث ارواح عراقيون بعثيون أبوا أن يروا وطنهم محتلا مدنسا يتحكمه صفويوا ايران وهبالاتهم -اقل ما اقول عنه وامثاله هذا المدعو البطاط ،* أن هؤلاء ليس برجال دولة أومرحلة تتطلب لمة العراقيون والحفاظ على العراق ، وهو يعرف البعثيون انهم من يؤدبونه ،ومثال ،، فلتخرج الجيوش والأجهزة الكونية المالئة لأرض العراق وبغداد ومعهم مرتزقتهم وليجرب اجتثاثه هذا البطة العرجاء ، البطاط واحدا من مرتزقة وعلاقمة الأحتلال وأحد ادواتهم الأجرامية القذرة وتحديدا لسادته وصانعيه المجرمون ملالي قم وطهران ، هؤلاء الأكثر والأبشع والأخس والأمر الذين دمروا العراق وانتهكوا حياة العراقيون وأسائوا لشرف العراقيات ، أود أن ابدئ لأقول لهذا المرتزق العميل الطائفي الجاهل البطاط ،والله لو بذراعكم تؤذون العراقيون والبعثيون لقلنا شئ آخر ،ولكن كل جرائمكم و( استأسادكم وبطولاتكم ) بحق العراق والعراقيون وبعثييهم من التي تصفونها بالرجولة ،* كانت خلفكم وداعمتكم وحارستكم ومن تخطط لكم ومن تأمركم وتزودكم بآلة الجريمة والتدريب عليها ايضا هم جيوش ومرتزقة الدول والقوى الكونية التي التمت من كل اطراف الكرة الأرضية لأسقاط العراق وبغداد وايذاء العراقيون والبعثيون واغتيال قائد العراق ،ولكن هاهو العالم يعرف تماما ،* ان العراقيون وتفاكتهم المقاومون ومنهم البعثيون عجلوا لرفع العراق وبغداد وانقاذهما من السقوط وقبل ان يصلوا الأرض على يد الأحتلال وعملائه ومرتزقته امثالك يابطاط ،هؤلاء العراقيون الذين أبوا أن يسقط بلدهم وبغدادهم على الأرض ،* لذلك هاهي معاركهم مقاومتهم قتالهم متواصل على ارض العراق لأكمال تنظيفها من كل جيوش الأحتلال وعملائه ومرتزقته ،

* وتحديدا هذه المرة امها وجود الأحتلال الأيراني الصفوي المجرم وعملائه ومرتزقته المجرمون امثال هذا العفن البطاط ، ايران وعملائها الذين تفردوا بالعراق ضمن اتفاق امريكي ايراني صهيوني ،

* وفق قانون ( ضمان المصالح ) ، وما ادراك ما ضمان المصالح ، فخيانة الوطن والعمالة والعلقمة للمحتل وقتل اخوته وهتك شرف وعذرية اخواته ليس ببطولة ورجولة ،يا بطاطانت عبد من عبيد الأحتلال وتحديدا لملالي قم وطهران واحد مرتزقتهم وادواتهم الأجرامية القذرة للفتك بالعراق والعراقيون ،

* امثالك يابطاط بهكذا كنية وبهكذا دور خياني وبهكذا هزال لايمكنه أن يكون بطلا او رجلا او احد من يسمون بقادة العراق او برجال دولة او بناة وطن ودولة ومجتمع ،لهذا نقول لك ولأمثالك كمرتزق وعميل وبهذه الكنية الوسخة وبهذه المواصفات وبهذه النكاسة والدونية والجريمة ، لا ولم ولن يمكنك وامثالك أن تقضوا على العراقيون والبعثيون العراقيون ، *** تصريحك هذا لو في العراق حكومة عادلة وقضاء عادل ومسؤولين عراقيون شرفاء يحملون ذرة من الأنسانية والمسؤولية ،

* لأدنت بالجريمة الكبرى وقدمت للقضاء كمجرم ، حين تدعوا بل تريد ان تنهي حياة بشر بحجة انهم بعثيون ؟؟؟هاهم باقون العراقيون والبعثيون ،رغم كل هذا الأجتثاث الكبير وهذه الجرائم الكبرى ،

* هاهم باقون ،والا السؤال الكبير (( من جعل هذه الجيوش ومنهم غالبية الجيش الأمريكي أن يهربوا مهزومين من العراق )) ؟؟؟ غدا سترى وسيرى امثالك ،

* حينما يكملوا العراقيون والبعثيون مشوارهم لتصفية الوجود الأحتلالي لملالي ايران وادواتهم امثالك من صيع المجرمون ، * حينها تعرف جيدا العراقيون والبعثيون العراقيون وعنوانهم الرمز ،** صدام حسين العراقي البعثي ،هذا الذي اشده العالم وابهره بوقفته الشجاعة الأسطورية الخالدة التي تحدى فيها كل مجرموا التأريخ وهزيليه و الغزاة المحتلون وعملائهم وعلى رأسهم الأقزام ايتام ايران الذين هوسوا و( استأسدوا ) امام جثته الكريمة بهوسات لاتليق الا بأفاعي وثعالب وضفادع انكاس مجرمون ساديون جبناء بالفطرة ،اطلعت كغيري من العراقيين قبل ايام على تصريح لهذا البطاط من الذين ملئوا بهم ارض العراق بعد احتلاله امريكيا وايرانيا صفويا وصهيونيا وبريطانيا ، كما ملئوها في الكثير من المليشيات وعصابات الأجرام بأنواعهما الطائفية والعنصرية والأجرامية وبشركات القتل والجريمة التي استوردت من الخارج من اصحاب الجريمة المنظمة دوليا * من المافيات الدولية المنظمة ،كل هؤلاء وغيرهم من المجرمون والمرتزقة جعلوا العراق منذ ساعات وأيام احتلاله الأولى * مسرحا للمجرمون وللجريمة الكبرى المنظمة بكل أشكالها البشعة والمروعة ، بدء من ابادة كبيرة لملايين العراقيون ، من قتل وتهجير وسجون ومعتقلات واغتصاب للعراقيون والعراقيات وحتى اطفال العراق لم يسلموا من جرائم هؤلاء الساديون ، اضافة لجرائم تدمير ونهب كبيرين للدولة وللأموال والثروات وحتى للأرض والمياه العراقية ، ومن اضعاف وتجزأة وتقسيم لوحدة العراق وشعبه وشطب عروبتهما ،جرائمكم كبيرة وخطيرة لاتعد ولاتحصى ،هاهي مستمرة وبتصاعد لأفناء ما تبقى من العراق ،انت يابطاط احد هؤلاء المجرمون ليس اكثر من هذا هو فعلك هي وظيفتك ،عمر 10 سنوات احتلال مجرم همجي اكدت بما لايدع الشك :أن البطاط وحزبه الطائفي العميل( حزب الله الأيراني فرع العراق ) -هما صنيعة ايران وملاليها الذي منحوه وظيفة*( أمين عام حزب الله الأيراني الصفوي فرع العراق ) ، كان هذا الدعي له تصريح اجرامي خطير في كل عرف وقانون وشريعة وعدالة ،* قال فيه كما اتذكره ، * (( اذا الغت الحكومة العراقية قانون المسائلة والعدالة ننزل الى الشوارع لأجتثاث البعثيين ))

؟

هذا يدل على وحشية وسادية هذه الوحوش الكاسرة الغبية كما اثبتت وأكدت تجربة 10 سنوات احتلال صعبة مريرة قاسية لازالت تمر على العراق والعراقيون ، كعراقي ومتابع لشأن بلدي وما تعرض وما يزال له بلدي واهلي العراقيون على يد امثال هذا المجرم الجزار ،

أود القول له :انت صدقت في ما قلته ،* لأن مهمتك وامثالك من الذي ادخلهم الغزاة المحتلون للعراق وبغداد ومنهم المحتل الصفوي الأيراني ، كانت هي هذه المهمة الأجرامية التي لم تتوقف منذ 9/4/2003 وأنتم لازلتم تقتلون تفتكون بالشعب العراقي وتحديدا منهم البعثيون العراقيون ،ولكن يابطاطلقد كنتم كثيرون امثالك حاملين سكينة وكاتم الصوت لأنجاز هذه المذبحة الكبرى بحق العراق والعراقيون والبعثيون العراقيون ، في النتيجة هاهم العراقيون وهاهم البعثيون وهاهم المقاومن العراقيون والبعثيون ،

* هاهم صامدون لايزالوا متبوئون ساحات النضال والمقاومة لكي يقربوا ساعات وايام التحرير والخلاص ،لم يرى العراقيون ومعهم كل العالم :نتيجة عمر 10 سنوات احتلالا مجرما همجيا ، لم نرى الا لملوما من المعتوهين والرعاع امثالك جمعكم الغزاة لتنفيذ مهمة اذى العراق وتدميره ونهبه وخرابه وقتل وايذاء وتدمير حياة اهله --هاهو التصريح الخطير لهذا المجرم المعتوة مر بسلام وأمن وأمان في ظل ديمقراطية العراق الجديد

؟؟؟

لذلك بالله عليكم

؟؟؟

مانود قوله والتأكيد عليه أخيرالا ولم ولن يمكنلهكذا كنية من ( الرجال ) أن يستقيم او يعدلحال العراق وشعبه ،حال تأكد وأكد تماما خلال ال 10 سنوات لتسلطهم وحكمهم ، * انه هؤلاء ليسوا باكثر من عملاء وادوات جريمة لمحتل جئ بهم لتنفيذ جرائم القتل والنهب والدمار للعراقيون وللعراق ، لذلك السؤآل (( هل تروا في هذا البطاط رجل دولة او سلطة او دين او مذهب ، وهل تروا فيه عراقيا عربيا مسلماأوبشرا سويا )) ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لذلك لايمكن أبدا أن تبنى بلدانا ودولا ومجتمعاتا بهكذا بطاط ، لذلك هؤلاء( المحررون الديمقراطيون ) الغزاة المحتلوناخفقوا بل كذبوا وتعروا ايضا حتى في اختيار حكام وقادة ومسؤولوا العراق الجديد