كونوا اسودا وكونن لبواتللدفاع عن بلدكما وامتكما واسترشدوا بموقف لبوة عراقية اصيلةلبت نداء فلسطين والعراق والأمة اليكم ادناه ما قالته لبوة عراقية لأستاذها السويدي الذي يفقد حقيقة سرقة واغتصاب وطن عربي اسمه فلسطين وما يفعله السراق والمغتصبون بشعب فلسطين في وضح النهار وبتحدي وقح للعالم اجمع ومهين لكل عرف وقانون وعدل ودين وشريعة وانسانية ،وايضا ما قالته لأستاذها السويديعن ما حل لبلدها العراق واهلها العراقيون على يد احتلال مجرم همجي سادي عنصري

* جزء منه صهيوني اسرائيلي ايضا ،وذكرته كيف احتل العراق وماذا حل به وبشعبه على يد هؤلاء المجرمون ،

ايها العراقيون دافعوا عن الحقيقة

لأن هذا هذا يعني الدفاع عن العراق والعراقيون ،يعني الدفاع عن وطنكم واهلكم واعراضكم ،نخاطب منكم الكثير ونقول لهم كفى هبلا ،، كفى عدم اكتراثا ،،كفى عدم الشعور بالمسؤولية تجاه وطن آخذا للضياع اطلعوا على ما نهضت به ابنتكم اختكم اللبوة العراقية

المرفق :

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

لبوة عراقية يتيمة الأب ذات ملامح شرقية, تنتمي لأسرة بغدادية ميسورة الحال, لم يتجاوز عمرها عشرين سنة وبضعة شهور, تتقن اللغات العربية والانجليزية والسويدية بطلاقة, تمكنت من تحويل محاضرة عِلم التربية المدنية في مدرسة البالغين "الكومفوكس" بوسط السويد الى محاضرة عِلم التربية العراقية بكل شجاعة .