شبكة ذي قار
عـاجـل










اخي العراقي والعربي الكريمان اطلعوا على المقالة ادناه :

لتجدوا ان هناك :قادة صنعهم وصنعوا التأريخ وحفروا فيه اسمائهم بحروف من نور وذهب خالص نقي طاهر يتحلى فيه الشرف والمبادئ والبطولة والأقدام ،قادة كما يقال ،اثبتوا انهم قادة عظام بحق ،بقيمهم بشرفهم بمبادئهم بشجاعتهم التي ليس حدو ، اذهلت واشدهت العالم اجمع في وقفة احدهم واولهم وابسلهم ،** انه صدام ابو هدلة ،وايضا بثوريتهم وجهاديتهم بأبائهم بوطنيتهم بعروبيتهم بانسانيتهم بعدلهمبالعفوا عند المقدرةكهذا الأسطورةالذي هو وبحقنعم القادة ونعم الرجال انه العراقي العروبي الأنسان الشهيد الأسطورة صدام حسين ،لقد كنت احد معارضية واحد الذين ذقت الأمرين من حكمه ،****اقول بعد فهم ومسلسل جديد من الحقائق والوقائع ،لقد تاخرت في اكتشافه ومعرفته واستيعابه وفهمه نتيجة تزوير وتشويه كبيرين من الكثير وفي مقدمتهمكبار طغاة الأرض وحثالاتهم وعملائهم ومنهم من سرقوا حزبي حزبي الشيوعي العراقي واسمه وداسوا على تأريخة ومبادئه التي قام عليها وعتلى بها مؤسسه الخالد فهد ،حزبي الذي انتهى في حضن عار الخيانة العظمى للوطن والشعب والمبادئ ،بعد تعديل الميزان واتضاح المستور ،** وما حدث للعراق من بعده ،وهذا هو المهم ،على يد اعدائه ومحتلي بلدة و( معارضيه ) كما يسمون انفسهم ، اما حقيقتهم فهم كلاب وجرابيع وادوات اجرامية قذرة وعلقميون كريهون نذلون خسيسون دونيون حتى النخاع كما اتضح ، اداة اجرامية جائت بهم دول وقوى متوحشة عاتية همها الطمع والهيمنة واراقة دماء الشعوب واذلالها وتجويعها وتخلفها وجعلها وماحدث وما ارادوة وما خططوا له قديما وحديثا ،*ل قتل بعضهم البعض ، هذا شيعي وهذا سني وهذا مسلم وهذا مسيحي وهذا كردي وذاك عربي ؟؟؟


،ماحدث بعد 9/4/2003 وقبله ايضا ،هذب نفوسنا ورجح عقلنا ومسكنا خيط الحقيقية التي سرنا ورائها بعد ذلك حتى كبرت واتضحت
حتى اصبحنا من محبي هذا القائد المقاوم الشهيد الخالد ،حتى اصبحنا من محبي وقائلي الحقيقية ولاغير الحقيقة ومصلحة العراق والعراقيون

،من المحبين لهذا الأسد والمنحنين لمشهد نهايته البطولية الأسطورية ،

 

* مشهد فريد من نوعه في زمننا الأغبر هذا ،* مشهد دخل التاريخ من كل ابوابه ،** ان الأنسان ما هو الا قائدا مقاوما شهيدا اسطوريا دخل التأريخ بأكبر واجمل واشرف وانبل واخلد وأشجع وأبسل موقف ولحظة لاولم ولن ينساها التأريخ والبشر الحر المنصف حتى بعد قرون وقرون ،انها لحظة اغتيالة وهو يبتسم يهتف يدين الأحتلال ويحتقر عملائه ويؤكد ان (( روح صدام حسين واولادة وحفيدة واهله ورفاقه ترخص امام العراق وشعب العراق وامتهما العربية وفلسطيننا العربية المغتصبة ،* قالها بحق وهاهم لقد ضخوا من اجل العراق والمبادئ والحق والعدل - اقول ان هذا القائد وبحق ،فهو اهم وابسل واشرف قائد تاريخي ارفدته الحياة وزكته المعارك الأنسانية الوطنية والقومية مع اعداء الشعوب وخونة الأوطان وزانيي الأعراض وسارقي الأموال ،******اما من يدعى او يريد ان يقول ،* ان هذا (( الهتيت السربوت المالكي )) ، فهنا من يريد بدون عدل وحق ان يقول ان هذا الأبلة الزنيم العميل الطائفي الصنيع هو قائد وووووووو فهذا منتهى الغباء والخيانة للضمير والعدل والحق وللأمانه ايضا ،هذا سربوت عادي مجرم لص ،* جائت به وحوش الأرض وذئابها الغزاة ونصبوه وسلموه وامثاله مهمة تدمير وطن وذبح شعب واغتصاب اعراض وكرامة وشرف رجال واطفال وسرقة اموالهما وثرواتهما ،هذا ليس قائد او رئيس او او او ،* هذا شرطي عادي للمخابرات السورية واجهزة ايران الأجرامية المعادية للعراق وامته العربية وللأسلام ومذهب آل البيت ع الحقيقيان ،هذا عار ان امثاله السرابيت ان يحكموا العراق بعد اذن سادتهم كمايقال ،نعم اشعر بالعار كعراقي حين اسمع ان هذا الهزيل الرخيص يحكم العراق ويتصرف بحال العراقيون الأباة الكرام ،هذا وامثاله اليوم هم :شذاذ آفاق سرابيت مخلكنين ازلام مرحلة تعيسة يمر بها العراق والأمة بل العالم اجمع ،* حين يحكمه امثال هذا وهناك بوش الصغير واللص المرتشي المرتزق بلير وحكام عرب تخجل ان تسمع ان هؤلاء بشر او عرب او مسلمون او قادة لشعب عربي عريق ،نعم اين الثرى واين الثريا انا كنت احد متابعي محاكمة هذا العراقي الأصيل والقائد نعم الضرورة وبحق ،* كنت اسمع منه قصص عن اعادة الحق لأهله من اعفاء واعادة محاكمات عادلة وبرآت واكرامات لهؤلاء الذين حوكموا بغير حق في عهده ، هذا ليس كهذا السربوت المالكي وربعه من امثاله الذين لم يتركوا دونية ونذالة وخسة الا واقترفوها -هذا رئيس وقائد تاريخي ومقاوم وشهيد كبير ،اما هذا السربوت الهتيت كما يقال المالكي وامثاله لقد جاء بهم سادتهم صانعيهم لكي : ((( يقتلوا يهجروا يذلوال يجوعوا يسجنوا ملايين العراقيون ، لقد خانوا وباعوا وطن وشعب مع محتليهم ، سرقوا اموالهم ثرواتهم بنيتهم سلاحه جيشهم ، قسموا وطن انهو دولة مزقوا وحدة شعب الغوا عروبة بلد عربي مهم وكبير ،* لم يتركوا دونية الا واقترفوها ضد العراق والعراقيون ))) - اما صدام حسين((( بنى العراق قواة اعزة حافظ عليه بما تحته وبما فوقه ، قاتل وعادى اعداء العراق والأمة وفلسطين والأنسانية لأنهم اعداء الأنسانية ، قاتل هؤلاء الخونة العملاء الصنائع الوسخة الذي مزقوا العراق ودمروا حياة العراقيون ،* صدام الخالد جيشا علميا حيشا عسكريا جيشا من الوطنيون الحقيقيون العراقيون الذين احبوا العراق وادافعوا وذادوا عنه وقدموا له اراوحهم ))) -نعم لذلك اكررها اين الثرى وأين الثريا 1/9/2012المرفق

 

د. عمران الكبيسي : أحكام الإعدام في العراق ومواقف لصدام حسين والمالكي

 

جريدة البلد البحرينية

 

وردني على بريدي الإلكتروني نداء استغاثة من العراق أطلقه المحامي العراقي بديع عارف، وهو محام عراقي معروف ومشهور بمصداقيته، يناشد الرأي العام العالمي وقف تنفيذ أحكام الإعدام بالجملة في العراق، ويقارن بين مناشداته للرئيس السابق صدام حسين، ومناشداته لرئيس الوزراء المالكي، أقدمها بدوري للقارئ لثقتي بصحتها، وأفترض على أسوأ الاحتمالات إن لم تصح، ناقل الكفر ليس بكافر. يقول النداء:نفذت الحكومة العراقية يوم 27/7/2012 أحكام الإعدام شنقا بحق (22) مواطنا بينهم نساء، حكمتهم المحاكم العراقية باعترافات وهمية انتزعت بالتعذيب الجسدي والنفسي الموثق بتقارير طبية، وستنفذ أحكام إعدام جماعية بحق (254) عراقيا، وناشد رئيس الوزراء ونائبيه والمنظمات الإنسانية، والرأي العام، والأمين العام للأمم المتحدة، ومنظمة العفو الدولية، ومنظمة هيومن رايتس ووش، وكل الخيرين ألا يقفوا متفرجين مكتوفي الأيدي، وطالبهم برفع أصواتهم لإيقاف عجلة الموت في بلده الحبيب العراق.


ويقول عام 1984 استغاثت بالرئيس صدام حسين أسرة حكم ابنها بالإعدام بسبب خطأ لحق ظلماَ بولدهم، وصودق الحكم واكتسب الدرجة القطعية، فشكل الرئيس السابق هيئة قضائية من أحد عشر قاضياً متمرساً من محكمة التمييز تفرغوا لدراسة القضية بعيداَ عن التأثير وحدد إقامتهم بجزيرة الأعراس؛ لتقديم تفاصيل القضية خلال ثلاثة أيام، فجاء بحيثيات دراستهم أن خطاً وظلماً لحق بالمواطن، فأمر بإعادة محاكمته وبرئ.وحكمت محكمة الثورة أشخاصا بالإعدام لانتمائهم لحزب الدعوة، واعتقدت أن ظلماً لحق بهؤلاء فاتصلت بالقصر الجمهوري وشرحت لأحد المسؤولين شكوكي بالحكم الصادر، فطلب المرحوم خيري الشماع احد قضاة القصر الجمهوري حضوري فورا، ورأيت قصاصة كتب عليها الرئيس صدام بخطه (يستقبل المحامي بديع عارف وتؤخذ ملاحظاته وتقدم لي) وعلى اثر ملاحظاتي أعيدت محاكمة الموطنين وأفرج عنهم، وفي واقعة ثالثة حكم بالإعدام غيابياً على المواطن علي عبدالله نورمان من الطائفة الفيلية بتهمة التجسس، لإيران فوجهت رسالة إلى الرئيس صدام بتفنيد الحكم فطلب إعادة المحاكمة وأفرج عنه وهو حي يرزق الآن. ويعرض المحامي بديع عارف مناشداته للرئيس المالكي التي لم تحظ بالاهتمام ومنها:معالي رئيس دولة القانون هذا ما حصل لي قبل احتلال العراق 9/4/2003. أما اليوم ونحن نعيش عهد الديمقراطية كما يقال، يحكم مئات المواطنين بالإعدام جورا وهم أبرياء وتصدقها محكمة التمييزالاتحادية والرئاسة، وعلى سبيل المثال. صدرت بالدعوى المرقمة1641/ج2/2009 في14/1/2010 أحكام إعدام بأحد عشر مواطناً بريئاً بتهمة تفجيرات الأربعاء الدامي وصدقت رئاسة الجمهورية الإحكام في 16/3/2011، ثم قبض على مناف الراوي وأربعة من جماعته ليعترفوا أنهم قاموا بعمليات الأربعاء الدامي، وان المواطنين الأحد عشر المحكومين بالإعدام وينتظرون تنفيذ الحكم فيهم أبرياء لا علاقة لهم البتة بالتفجير، وقابلت المتهم في سجن الكاظمية ذي الأهمية القصوى، فأكد أمام مسئولي المعتقل أن الفتية الأحد عشر أبرياء، وانه ورفاقه الأربعة قاموا بالتفجير وطالب بحضور قاضي التحقيق ليوثق أقواله، واسر الأبرياء يأتون لمكتبي يومياً ويلتمسون عرض أمر أولادهم عليكم وعلى الرأي العام والمنظمات الإنسانية، وما زال الأمر بين أيديكم.وأن المحكومين باغتيال أولاد السيد مثال الألوسي، وهم جعفر مصطفى حامد، وعلي محمد حافظ تعرضا لأبشع عمليات التعذيب ليعترفا باغتياله، ولدي الأدلة القاطعة وأثار التعذيب الوحشي محفورة بجسديهما ليعترفا بجريمة لم يقوما بها وحكما بالإعدام.

 

وأسرتا الموطنين يلتمسونك بتشكيل لجنة قانونية نزيهة لدراسة قضيتهما قبل تنفيذ حكم الإعدام، وفوات الأوان، ولا يفوتني شكر مستشارين من مكتبك اتصلا بي يوما ليستوضحا قضية تتعلق بأحكام إعدام جائرة نشرتها في الصحف العراقية، وعن اعتداء عسكريي الفوج الثاني بالعامرية على محام يعمل بمكتبي، ولا شيء.معالي رئيس الوزراء إنني أتطلع لتنسب احد مستشاريك القانونيين لأشرح بالتفصيل الأحكام الظالمة التي تطول يوميا مئات المواطنين باعترافات وهمية بالتعذيب الوحشي الموثق بتقارير طبية وأدلة قاطعة تخص المحكومين بالإعدام قبل أن يسبق السيف العذل، وناشدت رئيس مجلس القضاء الأعلى، وزير العدل، ورئيس محكمة التمييز الاتحادية، ورئيس الادعاء العام، ولا شيء ومازلت انتظر!
سيدي القارئ: يشهد الله لا أريد امتداح الرئيس صدام حسين على حساب المالكي، ولا يعنيني ذلك بشيء، ولو أردت ذلك لتحدثت عن مواقف للرئيس صدام معي شخصيا، منها إنصافي في خصومه وقعت لي ذات يوم مع اقرب الناس إليه، ولكن ما يهمني نشر الحقائق للرأي العام ليقف كل حر، ومحام شريف، وقفة الحق والعدل، كي لا يجرم بريء ويعدم ظلما، ويطلق سراح المذنب، فملايين العراقيين المهجرين والمشردين الذين تركوا أوطانهم قهرا وهم يحملون أرقى الدرجات العلمية، فروا بأنفسهم خارج البلد خوفا مما أصاب أقرانا من قتل على الهوية، وأحكام قاسية ظلما وعدوانا على يد المخبر السري وجلاوزة التحقيقات الذين يبتزون البريء بملايين الدنانير أو يذهب دمهم هدرا بالإعدام نتيجة الاعترافات الوهمية بالتعذيب وتضيع أسرهم، والله من وراء القصد.ألا هل بلغت اللهم اشهد.

 

 

 





السبت ١٤ شــوال ١٤٣٣ هـ   ۞۞۞  الموافق  ٠١ / أيلول / ٢٠١٢ م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب صباح ديبس نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة