قصة لم تنسى لمعركة بطولية خالدة دخلت التأريخ الحديث وسجلت في كل دفاتره ،

مثلت البطولة العراقية وشجاعة العراقيون الأباة ،

معركة قامت في الموصل العراقية العربية في بداية الأحتلال ،

* بين 4 عراقيون من ضمن هؤلاء ال 4 كان ،

* فتى عمره لايتجاوز ال 14 عام ،

قاتلوا بأباء وبسالة وشجاعة نادرة ، قاتلوا علوج الجيش الأمريكي العرمرم بعدته وعدده

وتقنيته وخبثه وساديته وعنصريته وهمجيته ،

نعم لم ولن تنسى هذه المعركة النادرة ، لأنها فريدة بطبيعة عدم توازنها وتكافئها وتقاربها ،

4 رجال احدهم فتى قاتلوا جيشا امريكيا ساديا همجيا جاء غازي محتل لبلدهم ،

هاهو الأعلام الأمريكي بأحد اهم مؤسساته ،

من جديد يعيد الحديث عن هذه المعركة الباسلة لأربعة عراقيون بواسل مع جيش امريكي محتل ،

  حيث * قلد هذا الأعلام احد المقاتلون الأربعة الذين ،

 قاتلوا وتصدوا لأكبر جيش عرفه الكون ،* هذا الفى رابعم الذي من بقى وحدة يقاتل المجرمون وقتل منهم :

 ((( 13 علجا مجرما بسلاحه القناص ))) –

هاهو الأعلام الأمريكي ، يقلده وهو ال :

فتى الذي بعمر ال 14 عام ،

انه الشهيد البطل الباسل الشجاع النادر

** (( مصطفى قصي صدام حسين )) ،

توجه هذا الأعلام الأمريكي :

**(( كأشجع طفل في القرن العشرين )) -

لذلك قالوا ونؤكد من جديد :

 (( الزلم في العراق تخلف زلم )) -

و(( المرأة العراقية اجيب هالزلم )) -

انها قصة تراجيديا

 من مئات الاف القصص لمعركة باسل رغم صغرها وحجمها ،

 دخلت التأريخ من كل ابوابه رغم الحصار الأعلامي ايضا ،

لثلاث رجال عراقيون وفتى لم يتجاوز ال 14 عاما

بواسل اباة تمكنوا من مقاتلة غزاتهم ومحتلي بلدهم ،

وقتلوا منهم الكثير من جيش العلوج الأمريكان ،

 لم يقدروا عليهم ،** حتى فجروا فيهم البيت الذي كانوا فيه في الموصل الحدباء ،

* بعد يأس وخسارة جسيمة من تحقيق الأنتصار عليهم لهذا الجيش الأمريكي العرمرم ؟؟؟

الذي هزمته وطردت الكثير منه ومعه جيوش ومرتزقة قتلة كثيرون المقاومة العراقية ،

* وقد بقى بعضهم من الغزاة المحتلون المجرمون ،

* اهمهم واكثرهم وأبشعهم وأنذلهم واكثرهم عنصرية وسادية وكرة للعراق وللعراقيون وللعرب انهم :

 المحتلون الأيرانييون الصفويون المجرمون الكريهون ،

 ،* هؤلاء الأربعة البواسل دخلوا معركة غير متوازنة ابدا لا من قريب ولا من بعيد ،

اتذكر جيدا شاهدت صورة عن البطل الشهيد مصطفى وهو صغير كان يدرب

على السلاح ، وهذا كان يوم سلاح الشهيد مصطفى مع الغزاة غزاة بلده الحبيب -

معارك العراقيون وتفاكتهم المقاومون

 التي لازالت مستمرة للتصدي ومقاومة ومقاتلة واركاع الأحتلال وانهاء

 ماتبقى منه على ارض العراق العربي الطاهرة ،

* الأحتلال ،، الذي تكرس اليوم بشكلة الكبير وتواجدة الهائل وانتشاره الواسع

الأحتلال الأكثر والأبشع والألم

* انه الأحتلال الأيراني الصفوي المجرم الكريه للعراق العربي الحبيب ،

 كل المعارك التي خاضها العراقيون ورجال مقاومتهم الوطنية ،

* ومنها المعركة التي نضع شئ من تفاصيلها لمواطننا العراقي والعربي في المرفق ادناه ،

اكدت جميعا ومنهما هذه المعركة التي دخلت التاريخ لعدم اي تقارب او توازن بيم المقاتلين الأربعة وبين

جيش عرمرم امريكي همجي ومعه السلاح الفتاك بعدتة وعدده الهائلين ،

هؤلاء الرجال الشجعان الأباة الثلاث

والفتى الأسطورة بشجاعته النادرة رابعهم

 لقد دخلوا احد اهم وأبسل معارك العراقيون ضد غزاتهم ،

هؤلاء الرجال ورابعم

الفتى مصطفى قصي صدام حسين

 ورثوا مافيهم من بسالة واباء من ابوهم وجدهم وقائدهم الرئيس القائد المقاوم الشهيد صدام حسين ،

كما ورث ايضا من جده ابو امه الفريق رشيد الذي لعب دورا في حرب العراق مع المعتدية ايران

اطلعوا على معركة هؤلاء الأربع العراقيون البواسل

حينما تصدى 3 رجال وفتى بربيعه الرابع عشر

لجيش القوة الكونية الهمجية الأمريكية ،

** وحده هذا الفتى قتل 13 علجا امريكيا غازيا مجرما همجيا بسلاحه القناص -

نعم انها معركة شرسة ومصيرية كانت دخلت التأريخ الحديث من كل ابوابه

استمرت لأكثر من 6 ساعات

لقد كانوا منهم

اولاد القائد الشهيد صدام حسين

الشهداء الأبطال

عدي وقصي

 وأخيهم الشهيد عبد الباسط احد رجال الحرس الجمهوري ،

 ورابعهم الشهيد الفتى مصطفى ابن الشهيد قصي ابن الشهيد صدام حسين

المجد والخلود لشهداء العراق الأكارم

وكما قالوا :

(( الزلم تخلف زلم والعراقيات الماجدات يجيبين هالزلم )) -

 كانت حينها معركة غير متوازنه غير متكاقئة غير متقاربة

لكنها اذهلت العالم كله وارعبت الغزاة وجيشهم السادي الهمجي الشرير ،

معركة تجلت فيها البسالة والشجاعة النادرة ،

 تستر عليه الجبناء المرتزقة حينها في كل العالم من الأعلاميون

 في العراق الجديد وفي العالم العربي الأسلامي ، الا ماندر جدا ، حيث اذيع كخبر ،

 (( اخير حكى عنها الأعلام الأمريكي وقرروا ورئوا ،

*(( ان هذا الفتى هو ،* اشجع اطفال العالم )) -

فمن هو هذا الفتى ؟؟؟

هذا جده صدام حسين

انه ايضا اشجع رجال العالم ،

 وكذلك ابوه فهو ايضا من شجعان هذا العالم ،

 وكذلك عمه الشهيد عدي وكل شهداء العراق الأكارم ،

هم شجعان هذا العالم ،

 اللي قاتلوا الأحتلال ولايزالوا ،

العراقيون يقولون هذا والعرب والمسلمون ايضا وكل البشر المنصف

ان صدام حسين اشجع رجال في العالم

وان مصطفى اشجع طفل في هذا العالم

وان شهداء العراق هم اشجع رجال العالم هذا العالم ،

وان رجال المقاومة العراقية البطلة هم اشجع رجال الكون ،

هكذا شعب عظيم لم ولن

 يبقي الأحتلال في ارضه

وغدا لناظرة قريب

المرفق :

( Palestine ) أشجع طفل في القرن العشرين حفيد صدام حسين

اختارت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية

 الطفل مصطفى قصي صدام حسين كأبرز طفل ... في القرن العشرين.

 وذلك بالنظر إلى شجاعته الفائقة المذهلة التي أبداها في مقاومة جنود الاحتلال الأمريكي أثناء محاصرتهم له في أحد بيوت مدينة الموصل مع والده قصي وعمه عدي ،

 حيث قتل الطفل مصطفى 13 جنديا أمريكيا بسلاح قناص،

 وقد استطردت الصحيفة بوصف ابن نجل الرئيس الشهيد صدام حسين ،* بأن شجاعته لا يمتلكها إلا قلة نادرة ممن هم في عمره في المرحلة الراهنة،

 وعلى الرغم من صغر سن مصطفى الذي بلغ حين مقتله 14 عاما إلا أنه قاوم ببسالة حتى النهاية حتى بعد مقتل والده وعمه أمام عينيه خلال المعركة التي استمرت لست ساعات متواصلة واستخدمت فيها قوات الاحتلال الأمريكي الصواريخ المضادة للدروع ..

كما قال الكاتب البريطاني روبرت فيسك : قامت الفرقة 101 المحمولة جواً و معها 400 من الجنود بحصار البيت المتواجد فيه عُدي و قُصي وبعد مقتلهما تبقى الطفل مصطفى _ نجل قُصي صدام حسين _ فقام هذا الشجاع بالمقاومة حتى قُتل هو الاخر .... لو كان لدينا في بريطانيا مثله و قام بما قام به لصنعنا له تمثالأ في كل مدينة بريطانية و لجعلنا من بطولته النادرة مساق بحث يقرؤه تلاميذ المدارس كي يكونوا على بينة من الصغر كيف تكون الرجولة و كيف تكون الشجاعة .