شبكة ذي قار
عـاجـل










انها رسالة

من القائد الشهيد صدام حسين الى ولده الشهيد عدي

الرسالة مؤرخة في 12/2/2001 ضرورة أن يطلع عليها العراقيون وكل منصف في هذا العالم تهمهما معرفة مهمة (( تشطين )) العراق ونظامه وقيادته وقائده الخالد ، لكي يبدئوا حرب احتلالة ونهبه وتدميرة وتقسيمه وابادة شعبه واغتيال قيادته وقائده كما حصل تماما وكما اعدوه وهيئوه لأرتكاب تلك الجريمة الكبرى جريمة احتلال العراق

 

قلت ضرورة الأطلاع عليها من قبل العراقيون وغيرهم من الذين تهمهم الحقيقية ،

  

قلت ضرورة الأطلاع على هذه الرسالة وعلى سيل من المعلومات التي اخذت تصل للعراقيون بعد الأحتلال اسفا ،* اي كما يقولها العراقيون بعد خراب البصرة ؟ ،* اي بعد انجاز واتمام جريمة العصر الكبرى بحق العراق والعراقيون ، انها جريمة احتلال العراق وما أحلوا به وبشعبه ولايزالوا من فضاعات وجرائم ونهب ودمار وابادة بشرية هائلة وتهجير الملايين من العراقيون وتحديدا من عربه ،* لكي يغتالوا عروبة العراق العربي ؟؟؟

انها جرائم كما اتضحت للعالم اجمع ،* تؤكد قلة نظيرها وهولها عبر التاريخ الحديث تلك التي نفذوها المحتلون وعملائهم ومرتزقتهم معا على العراق والعراقيون ،

 

قلت ضرورة الأطلاع عليها ،

* لأنها واحدة من التي ستجعل العراقيون الذين تهمهم الحقيقية ،

من أن يعرفوا ويفهموا ويحللوا ايضا ،* مغزى وهدف مدى اتساع واهمية واولوية افعال اعداء العراق ومهمات عملائهم ومرتزقتهم ،* من الذين غالبيتهم كانوا من افراد واحزاب وقوى ( المعارضة ( الوطنية ) كما كانوا يدعوا ) ،** لأنجاز مهمة خداع  وتضليل العراقيون والعرب والمسلمون والعالم اجمع ،

 

* من خلال فبركة وصناعة اقاويل وقصص الأكاذيب والأدعآت الكثيرة جدا والتي لازالت تتواصل وتحاك ،** لغرض التشطين والأساءة واتهام العراق ونظامه وقيادته وقائده الخالد ،* لغرض تمرير وتسويق وتشريع بدء تنفيذ واتمام جرائم الحرب والأحتلال ، كما معد ومهئ لهما منذ سنوات ، وفق منهجهم واهدافهم ومصالحهم وغاياتهم واستتراتجياتهم الشريرة ،

 

 ** وهنا ضرورة ان ننبه ان قناة الجزيرة القطرية ( ولغرض في نفس يعقوب ) ،* هاهي الان تنشر قصة احد اهم الأكاذيب الكبيرة التي فبركتها دولا ومخابرات مع ( عراقي ) هتلي سرسري مخاكن كما يقولوها اهلنا العراقيون ، معروفا عنه بالكذب والسرقات اسمه رافد ، لازال يعيش في دولة المانيا ،

* علما ان صناعة الكذبة بدأت من المانيا وارسلتها الى المخابرات الأمريكية وتورط في اعلانها من منبر ( الأمم المتحدة ) وزير الخارجية الأمريكي الجنرال باول ،** بعدها تأكد باول انه كان ضحية اكاذيب وخداع ،* عندها استقال من كل مناصبه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

 

* هاهم اليوم عادوا ( ليكذبوا اكاذيب ) رافد ؟؟؟

وهنا ضرورة ان يتذكر العراقيون حينها ،* فبركة اللص العميل الجلبي والأيراني الحكيم عبد العزيز حينما ايضا مدوا الأجهزة والدول بأكاذيب صنع العراق للسلاح المحرم الفتاك ولعلاقة العراق بالقاعدة ووووو ملايين القصص الكاذبة واسالب الخادع والتضليل ، ** لكي يتم لهم قبر العراق وابادة وتدمير حياة العراقيون ...... وهذا ماحصل تماما واكثر منه بكثير ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

 

*****

 

في هذه الرسالة كعراقي معارض ،** كنا نسمع الكثير والكثير جدا عن قصص الشهيد عدي ،، ومقابلها يقولون ان وراء عدي هو رضا وصمت الشهيد الرئيس صدام حسين ؟

**** هذه الرسالة تفند احد اللقصص التي كان العراقيون كثيرا ما يسمعوها ويتحدثون عنها ،

 

انا كعراقي اقول ،* نعم هناك اخطاء وتصرفات ووووو ولكن ليس بهذه الصورة المفبركة والهادفة اصلا ،

ولتعرف معا ليس هناك في الدنيا نظاما مثاليا ، ولكنها كما نشطوا بهما المحتلون وعملائهما ومرتزقتهما ،** (( انها جريمة تشطين العراق ونظامة وقيادته وقائده )))

*** ولكن ،، الذي تأكد ان هؤلاء مناضلون وطنيون عروبيون :

خدموا وبنوا وتقدموا بالعراق الى الدولة ال 16 تقدما في هذا العالم ،، لقد احبوا العراق وتفانوا بطل نبل وبطولة ولايزالوا من اجله ،** المهم في كل هذا وذاك ،*** انهم لم ولن يخونوا العراق او يبيعوه او يساموا عليه ،*** هذه هي اهم واكبر واشرف المعاني الكبيرة الناصعة لهم ولكل عراقي اخو اخيته رفض احتلال بلده وناضل وقاوم وقاتل ،* هذه هي ام الحقائق الكبرى -

 

كعراقي لأكثر من 3 عقود من السنين دفعت الكثير عندما كنت احد المعارضين ،

للنظام الوطني والقائد المقاوم الخالد الشهيد صدام حسين رحمه الله ولتجربتهم الوطنية العروبية الرائدة التي عزت العراق وحافظت على سيادته وقراره وارادته وارضه وثرواته وامواله وكرامة شعبه ،) هذا الذي زعل وهيج الأعداء المجرمون في الخارج والمحيط والداخل من اعداء العراق والأمة وخونتهما العلقميون ،

اعتقد ولازلت بدور وأهمية وجود معارضة وطنية حقيقية ،* شرط على السجين كما يقول العراقي ،* ليس معارضة كاذبة فطيرة مكية مضرة ، حتى لا يمكن لحيوان ان يأكلها او يستطعمها ،

لذلك رأينا غالبية هذه المعارضة ( الوطنية ) خانت وباعت العراق والعراقيون واصبحوا احد اهم علاقمة التتر الجدد وهلاكه بل هولاكاتهم ثم نهبوا وقتلوا وسرقوا ودمروا واغتصبوا وقسموا واضعفوا العراق وهمشوا وطكعنوا في وحدة ولمة شعب العراق وتحديدا عرب العراق ال 85% ووووووووووووو وكثير من الجرائم الكبرى ارتكبوها ن** هاهم العراقيون الغوالي الكرام الأحبة لايمر يوما او ساعة الا ويسيلون دمائهم الزكية الطاهرة ،*  لكي تحمر دجلة والفرات بها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  

حينها كان الكثير بل الغالبية معارضون بعيدون مغيبون عن معرفة الحقائق ،

عن معرفة الحقائق في النظام الوطني ولدى قائدة الشهيد ومعرفة حقيقة وبشاعة دور ومهام اعداء العراق وخونته من عملاء ومرتزقة وكذابون مدعون الشرف الوطني كذبا وخداعا وتقية وزورا ،

* وما أكد هذا هو فعلهم الأجرامي الخسيس ل 9 سنوات من عمر الأحتلال المجرم الذي اعطاهم فرصة ( حكم ) العراق والتسلط على العراقيون ،* لكي يفضحهم الله اولا عن خيانتهم الكبرى للعراق وللعراقيون ، عبر عقود من السنين ، عن ما فعلوة ولايزالوا بهما من جرائم وبشاعات ونهب ودمار وابادة هائلة للعراقيون وووووو ،، جرائك كبرى همجية سادية طائفية عنصرية اذهلت العالم اجمع ببشاعتها وساديتها ومدى حقدهم الدفين على العراق ،* حينما جعلوه اسوء بلدان العهالم تخلفا وفسادا ودمارا ونهبا وقتلا وقتلا وفوضى ( خلاقة ) ؟؟؟

 

انها مهمة العار ،

* مهمة شيطنة العراق ونظامة الوطني العروبي وقيادته وقائده الشهيد الرمز الخالد صدام حسين ،

* وكما قال احد القراء المعقبون على الرسالة هذه (( نعم هناك اخطاء وسلبيات )) ، ولكن اقولها كعراقي نعم ايضا ،،** ولكن ،، بعد عملي والتزامي في العمل الوطني السياسي قارب جدا نصف القرن بالتمام والكمال لم انزل قطاره ابدا ،* اود القول بكل صدق ومسؤولية ،

***// أن صدام حسين ونظامة الوطني واولاده ورفاقه في القيادة لم يخونوا العراق ولم يبيعوه او يساوموا عليه او يسرقوه او او او او او ، وحتى لم يخونوا امتهم العربية وفلسطيننا الغالية ابدا ،* بل كانوا خير معين ،** وكانوا حتى النهاية لم يصادقوا او يحالفوا دول وقوى الشر والجريمة كأسرالئيل وامريكا وغيرهما على حساب العراق والأمة ،، ولكم سبحان من لايخطئ او احيان يرتكب معاصي لنسميها،

 

كما اود ان اضيف لأقول وأؤكد كعراقي ،

* (( نعم هناك اخطاء وسلبيات )) * ولكن الكثير مما يقال اكد عدم صحته وحقيقته ، وما حدث ممكن ان نقول عنه حدث في ظل اجواء زحمة كبيرة من التآمر والعدوان والحروب والحصار ووووو ،* في ظل اجواء كهذة والتي لامثيل في العالم مر بها العراق والعراقيون ونظامهم وقائدهم ،** ممكن ان ينجر لها الأنسان والنظام والقائد الى اخطاء وافعال قد لاترضي البعض وهذا صحيح جدا وقد حدث من هذا ، وأن ما كان وما حدث كا ورائه ايضا هو احد مهام وادوار اعداء العراق وخونته ممن يسمون حينها ( معارضون للنظام ) ، وهذه احد الرسائل التي اراها مهمة ليجد المواطن العراقي والعربي شئ من حقيقية هذا القائد الرمز اللي كله غيره ، وكيف كان يفكر وكيف كان يحاسب كلا من يسئ للعراق وللعراقيون ولأموالهما ولمستقبلهما ومسيرتهما حتى ابنه حاسبه بطريقة الأب ايها الناس ،

 

* حقائق اخذت تخرج لنا متأخرة أسفا اكدت أن غالبية هؤلاء الكذابون الخونة العملاء السراق ليس بمعارضون وطنيون صادقون ، لقد كان يهمهم اذى العراق وخيانته وبيعه ونهبه واذى النظام ن** ولم ولن تهمهم الحقيقية ومصالح العراق وشعبة بقدر ما تأكد وبعد خرااب البصرة ،* انهم اداة اعداء العراق ومحتلية ومن قاتلة وكرهه ، 

 

 

المرفق

 

ملحوظة ،،، الرسالة نشرها موقع وجهات نظر مشكورا ، اطلعت عليها ورغبت ان اعلق عليها دفاعا اولا واخيرا عن الحقيقية ، لقد كنت احد المعارضون العراقيون ، وقد كنا نسمع الكثير جدا  الذي اتضح لكل منصف وحر ،* اتضح ان افعال ( المعارضون الوطنيون ) وسادتهم المحتلون يأتي  لغرض التشطين للعراق ونظامة ورئيسه ، التشطين الذي اعتمد الأكاذيب والخداع وتشوية الحقائق وفبركتها وصناعتها ولايزالوا في هذا الطريق لأكمال مابدئوه

http://www.wijhatnadhar.com/2012/03/blog-post_19.html

 

 





السبت٠١ جمادي الاول ١٤٣٣ هـ   ۞۞۞  الموافق ٢٤ / أذار / ٢٠١٢م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب صباح ديبس نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة