في ذكرى الحادي والتسعون لتاسيس الجيش العراقي الذي بدأ مسيرته الصاعدة بفوج موسى الكاظم عام 1921 ، نترحم على القادة الميدانيين والاكاديميين الذين سهروا على اعداده وتربيته الوطنية وتماسكه ووحدته ، حقاً كان مصنعاً للابطال ومثالا للانضباط والضبط العسكريين ، وقد كان له صولات وجولات في سوح الوغى ويشهد له الاصدقاء قبل الاعداء .
في يوم السادس من كانون الثاني نحيي هذه المناسبة الوطنية ونتمنى لجيشنا وشعبنا المزيد من الانتصارات .
وكل عام والجميع بألف بخير .
المكتب السياسي
لحزب الحرية والعدالة الكوردستاني
٠٦ / كانون الثاني / ٢٠١٢